تويت
جدار الصمت
-
يفصلنى وجارى جداران،حين مالت الشمس أقصى اليمين أَحْدَثَتْ شرخا فى الجدار،نهرنى جارى......... رممت جدار الصمت للمرة الألف. -
الصمت قربان لطريق نمشي عليه ..ربما يكون خيرا وربما شرا
نص عميق الرؤية
تحيتي واحترامي استاذ فارسالتعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 16-06-2011, 20:13.رحمك الله يا أمي الغالية -
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
نعم سيدتى .....
سلكته الاف المرات .... وكلما اصل للنهاية اشعر و كأنى ابدأ من جديد.
كل الود والف تحيه....تعليق
-
اعجبني النص لنتقائه الكلمات المعبرة.
الجاران و الجداران، قد يكون الامر فرديا خاصا، و قد يكون عاما شاملا، و هناك الشمس التي تميل جهة اليمين، تذكرني باهل الكهف، و هناك الشرخ المحدث المولد لغضبة الجار..
و هناك السلوك القويم الذي سلكه المتكلم، بالتزام الصمت الحكيم..
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةيبدو انه دائما ما كانت تخدعه ميله الشمس الحاده دائما تجاه اليمين والتى لولاها لاصبح اهل الكهف رميم.
استاذى عبد الرحيم .......
رؤيتك للنص ما ابتعدت بل وزادت انها كشفا لى دربا خفيا.
دمت بود يا استاذى
تعليق
-
الجدران بين الجيران لا يجب أن تكون مانعا للكلمة الطيبة والخير بينهمالمشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
وإلا صاروا كأصحاب الكهف.. وما أدراك ما أصحاب الكهف! هم مؤمنون والذي يؤذي جاره ولا يأمن جاره بوائقه لا يدخل الجنة كما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم
نص شعري رمزي مكثف وقوي جدا
رائع أخي العزيز
أشكرك لهذه اللفتة المدهشة
أنت كاتب مسؤول
دمت بود
تحيتيالتعديل الأخير تم بواسطة صافي مسك; الساعة 27-07-2011, 19:52.ترابك طريقنا الى العلياءتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صافي مسك مشاهدة المشاركة
الجدران والفواصل والحدود ما أقمناها إلا لندارى بها عجزنا،
وأصحاب الكهف ما فصلتهم طول مكثتهم هناك عن العالم،
إلا أنهم بعد أن عاد إليهم رشدهم،
إكتشفوا أن المدينة أصبحت غير المدينة،
والشخوص غير الشخوص....
أستاذ صافى ...
سرنى وجودك هنا كثيرا
مع العودة من رحم النسيان.
دمت بألف خير..
تحيتى
تعليق
-
بعد أن أدلى بدلوهم زملائي,
ما عاد عندي ما أضيف الا شكرك
على النص المكثف العميق.
مودتي وتقديري.
تحياتي.
مودتي
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
الشكر لك أستاذة ريما على حضورك دوما،
أغبطك على هذا،
كل الود..
تحاياى
تعليق
-
الأستاذ القدير فارس رمضان ..
جدار الصمت نص عميق .. مترع بالواقعية ويلامس وجع ما آلت إليه علاقاتنا الإنسانية .. فما عادت الوحدة و الوحشة تسكن قلوبنا فقط .. بل بات الصمت أيضا يتمم هذا الأسى .. و يرجع سبب ذلك للغيرة والحسد و الأنانية ..
مع الجار مع الأهل .. حتى بات الإنسان غريبا عن نفسه أحيانا .. حتى لا أتطرف باليأس .. دائما ثمة أمل أن بعضا من الحب والرحمة و المودة ما زال موجودا ..
الله يجمعنا بالطيبين و يبعاد بيننا وبين الخبثاء كما باعد بين المشرق و الغرب ..
نصك رائع جميل صياغته أنيقة مكثفة ..
سلمت أخي فارس .. يا صباح الأنوار ..
تحياتي ..التعديل الأخير تم بواسطة بيان محمد خير الدرع; الساعة 28-07-2011, 08:03.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
تحليل كافى وافى ...
هناك فعلا ثمة أمل أن بعضا من الحب والرحمة والمودة مازال موجودا،
وأزيد عليها كلمة واحدة فقط ..... "الاحتواء"
من يحتوى من؟!!! وكيف؟!!!
شكرا على اضافتك الجميلة
زادت النص بهاء
كل الود..
تحيتى
تعليق
-
نعم .. الباب أقصد الجدار اللى تيجي منه الريح .. سده و استريح !
جميلة ة سريعة و موحية
و تحمل دهشتها و حكمتها صديقي
كل سنة و أنت طيب ياطيب
رمضان جميل مثلك
محبتيالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 01-08-2011, 07:26.sigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
هامش
نعم أستاذى..
خصوصا إذا كان الذى على الجانب الآخر من الجدار عجوز مدلل سليط اللسان،
قد جعل إلهه هواه يأمره وينهاه.
وقتها ستكون الريح "ريح السموم"،
فالأفضل أن نجعل بينا وبينهم ردما.
كل عام وأنت بخير يا أستاذى
رمضان كريم
باقة ورد لك
كل الود
تحيتى
تهب رياح السموم على فلسطين والأردن وسوريا وصحاري الجزيرة العربية. كما أن مصر تتعرض لريح السموم خاصة خلال فصلي الربيع والصيف، وهي أقوى من رياح الخماسين غير أنها لا تدوم طويلا وهي عادة تهب من الجنوب الشرقي إلى جنوب الجنوب الشرقي، وتحمل معها الرمال.
"انتهى من الويكيبيديا"
تعليق
-
نص معبر ويفضي بالحكمة
الأستاذ القدير فارس رمضان
ومضة معبرة ومميزة
دمت ودام إبداعك
تحية تليق مع فائق التقدير
وكل عام وأنت بخير
تعليق
-
مرور كريم وكلمات عطرة،
شكرا لك أستاذة شيماء،
كل عام وأنت بخير أستاذة
رمضان كريم
كل الود..
ألف تحية
تعليق
تعليق