غُلّ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم محمد غضبان
    كاتب مترجم
    • 02-12-2008
    • 2382

    غُلّ

    رآها في أعلى السُّلَّم، ماتَ من القهر.
    التعديل الأخير تم بواسطة سليم محمد غضبان; الساعة 11-01-2015, 09:41.
    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
    [/gdwl]
    [/gdwl]

    [/gdwl]
    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I
  • عبد الله إبراهيم الشرع
    قلم للحق
    • 07-05-2011
    • 117

    #2
    الله يرحمه
    هكذا هي الحياة يا صديقي... من جد وجد ومن سار على الدرب وصل
    والحياة لا تمنح الخاملين شيئاً...
    والغل قتال...
    تحياتي وتقديري لك أستاذ سليم
    وعين الرضا عن كل عيب كليلة*ولكن عين السخط تبدي المساويا
    ولسـت بهياب لـمن لا يـهابني*ولـست ارى للـمرء مالا يرى ليا
    فإن تدن مني تدن منك مودتي*وإن تنأ عـني تلقني عـنك نائيا
    كـلانا غـني عـن اخـيه حـياته*ونحن اذا مـتنا أشـد تـغانيا

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      كان عابثاً و كسولاً، لكنَّه ماتَ قهراً و هو يراها أعلى السُّلَّمَ .



      يستاهل و الله يموت قهرا و غما و ألما و كرها
      لأنه يحمل نفسية من أردأ النفسيات الإنسانية
      فليصعد من يصعدو ليسقط من يسقط
      و كان لا بد أن يحاول و لا يعتمد الأمر كأنه سباق أو ماراثون عليه أن يبز فيه غيره !!
      محبتي
      القصة وجدتها تحمل ذات الجملة مرتين
      فالأخيرة ليس لها معنى بل تعد ثقلا على العمل و لك حرية الاقتناع
      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-06-2011, 16:58.
      sigpic

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        نعم اخي ولكل مجتهد نصيب,
        وهذه النفسيات والشخصيات يطيب لها المقام بين الحفر,
        "ومن لا يحب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر"

        وحتى انهم لا يحبوا لاخيهم الانسان ما يحبون لانفسهم.
        يسلموا الأيادي,, مودتي وتقديري.
        تحيااااتي.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
          كان عابثاً و كسولاً، لكنَّه ماتَ قهراً و هو يراها تتسلَّقُ السُّلَّمَ درجةً درجة. و عندما رآها في أعلى السُّلَّم، ماتَ من القهر.
          دعني أمازحك قليلا أستاذنا الحبيب سليم
          لم تترك شيئا في فضح الروح الإنسانية المتمردة ، إلا وطرقته .
          الردع ، غضب ، القاتل ، الأزعر ... ، الجريمة ... ، غلّ
          ولا ندري ما هو القادم !
          هل بات الحوار بيننا مستعصيا ؟
          فعلا كلها نصوص جميلة . وتحياتي لك
          فوزي بيترو

          تعليق

          • عكاشة ابو حفصة
            أديب وكاتب
            • 19-11-2010
            • 2174

            #6
            لو كان عظيما......

            المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
            كان عابثاً و كسولاً، لكنَّه ماتَ قهراً و هو يراها تتسلَّقُ السُّلَّمَ درجةً درجة. و عندما رآها في أعلى السُّلَّم، ماتَ من القهر.

            ... لم تكن له الجرئة الكافية على التسلق ... لو فعل لقلنا بانه " وراء كل امراءة عظيمة رجل شجاع " ... مات غما وغلا وحسدا ,لانه لم يساير .شكرا والسلام عليكم.
            [frame="1 98"]
            *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
            ***
            [/frame]

            تعليق

            • مها راجح
              حرف عميق من فم الصمت
              • 22-10-2008
              • 10970

              #7
              من جدَّ وَجَــــد..
              كم هو بائس هذا النموذج من البشر ..
              تحية وتقدير استاذ سليم
              رحمك الله يا أمي الغالية

              تعليق

              • محمد عمران
                أديب وكاتب
                • 27-08-2010
                • 96

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                كان عابثاً و كسولاً، لكنَّه ماتَ قهراً و هو يراها تتسلَّقُ السُّلَّمَ درجةً درجة. و عندما رآها في أعلى السُّلَّم، ماتَ من القهر.
                أخى سليم محمد غضبان
                نص جميل.. ، نعم : إنها مقابلة تصويرية رائعة ، تجسد الإحساس بالزمان والمكان فى لفظة - درجة .. درجة - ولفظة - أعلى السلم - ، والنتيجة : مات قهراً فى الأولى ، ومات من القهر فى الثانية ، فهى تجسيد معنوى لشدة القهر ، وتوكيد لفظى فى تكرارها يُفَعِل شدة القهر كما احسستها منه.
                تقديرى واحترامى.

                تعليق

                • نورالدين سلمان
                  أديب وكاتب
                  • 17-06-2011
                  • 72

                  #9
                  ومن يتهيب صعود الجبال ...يعش ابد الدهر بين الحفر
                  ...
                  وفي العاميه بقولوا اللي من ايده الله يزيده
                  تحياتي اخي سليم مشكور

                  تعليق

                  • سليم محمد غضبان
                    كاتب مترجم
                    • 02-12-2008
                    • 2382

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله إبراهيم الشرع مشاهدة المشاركة
                    الله يرحمه
                    هكذا هي الحياة يا صديقي... من جد وجد ومن سار على الدرب وصل
                    والحياة لا تمنح الخاملين شيئاً...
                    والغل قتال...
                    تحياتي وتقديري لك أستاذ سليم
                    الأستاذ عبدالله ابراهيم الشرع،
                    مشاركتك طيبة و تستحق الشكر. نحن بحاجة الى تقدم الفرد ذكراً كان أم أُنثى حتى نسهم في تقدم المجتمع و يكون لنا إسهام في الحضارة الأِنسانية و يكون لنا مكانٌ تحت الشمس. فإلى الأمام يا أُمّة العرب.
                    مع طيب تحياتي.
                    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                    [/gdwl]
                    [/gdwl]

                    [/gdwl]
                    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                      كان عابثاً و كسولاً، لكنَّه ماتَ قهراً و هو يراها تتسلَّقُ السُّلَّمَ درجةً درجة. و عندما رآها في أعلى السُّلَّم، ماتَ من القهر.
                      قد ظن انه رجلا و بالتالي له حق الترقي و ان تكاسل.
                      اما هي فلابد لها من الكد و التعب دون ترق لانها انثى.
                      مات قهرا لان موازينه مختلة.
                      مودتي

                      تعليق

                      • مصطفى الصالح
                        لمسة شفق
                        • 08-12-2009
                        • 6443

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                        كان عابثاً و كسولاً، لكنَّه ماتَ قهراً و هو يراها تتسلَّقُ السُّلَّمَ درجةً درجة. و عندما رآها في أعلى السُّلَّم، ماتَ من القهر.
                        قالوا

                        لله در الحسد ما أعدله.. بدأ بصاحبه فقتله

                        أنت كررت ( ماتَ من القهر ) مرتين

                        أعتقد لو عدلت على إحداهما لكان أجود

                        دمت مبدعا

                        تحياتي
                        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                        حديث الشمس
                        مصطفى الصالح[/align]

                        تعليق

                        • سليم محمد غضبان
                          كاتب مترجم
                          • 02-12-2008
                          • 2382

                          #13
                          القصة كما اقترحتها تبدو لي مبتورة.
                          قصدتُ بماتَ قهراً، أصابه قهر شديد، و مات من القهر أي مات فعلاً. و هذا كثيراً ما يحدث.
                          لكَ تحيّاتي الطّيبة.
                          [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                          وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                          [/gdwl]
                          [/gdwl]

                          [/gdwl]
                          https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                          تعليق

                          • سليم محمد غضبان
                            كاتب مترجم
                            • 02-12-2008
                            • 2382

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                            نعم اخي ولكل مجتهد نصيب,
                            وهذه النفسيات والشخصيات يطيب لها المقام بين الحفر,
                            "ومن لا يحب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر"

                            وحتى انهم لا يحبوا لاخيهم الانسان ما يحبون لانفسهم.
                            يسلموا الأيادي,, مودتي وتقديري.
                            تحيااااتي.
                            سلام للكاتبة ريما ريماوي،
                            نعم يا سيدتي، و لكل مجتهدٍ نصيب. مشاركتكِ أثلجت صدري.
                            تحية ملونه بلون الزهور.
                            [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                            وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                            [/gdwl]
                            [/gdwl]

                            [/gdwl]
                            https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                            تعليق

                            • سليم محمد غضبان
                              كاتب مترجم
                              • 02-12-2008
                              • 2382

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                              دعني أمازحك قليلا أستاذنا الحبيب سليم
                              لم تترك شيئا في فضح الروح الإنسانية المتمردة ، إلا وطرقته .
                              الردع ، غضب ، القاتل ، الأزعر ... ، الجريمة ... ، غلّ
                              ولا ندري ما هو القادم !
                              هل بات الحوار بيننا مستعصيا ؟
                              فعلا كلها نصوص جميلة . وتحياتي لك
                              فوزي بيترو
                              أخي الأستاذ فوزي سليم بيترو،
                              صار عمري٥٦ عاماً و قد مرّت عليّ شخصيّات و نفسيات بألوان لا يستوعبها حتى قوس قزح. لذلك لدي الكثير من المواضيع. رغم اعتقادي الجازم أن الأديب الحق لا يكتفي بانتقاد أخطاء الآخرين دون التطرق الى أخطائه الذاتية. من هنا، يستمر الحوار.
                              أُحب دائماً مشاركاتك أستاذ فوزي.
                              [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                              وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                              [/gdwl]
                              [/gdwl]

                              [/gdwl]
                              https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                              تعليق

                              يعمل...
                              X