خبأ الطين تجاعيده
خلف وردة
وفى غفلة كان يفك أزرار صمتها
ثم يعود إلى زره
مرة فمرة
تبسمت رقتها
جاذبته رحيق الود
قشرته من حرث الريح و الماء
طهرته بألوان اللغة
فشاطرها الغناء
فى صبح خريفى
زرع حولها الحزن
واختفى !
خلف وردة
وفى غفلة كان يفك أزرار صمتها
ثم يعود إلى زره
مرة فمرة
تبسمت رقتها
جاذبته رحيق الود
قشرته من حرث الريح و الماء
طهرته بألوان اللغة
فشاطرها الغناء
فى صبح خريفى
زرع حولها الحزن
واختفى !
تعليق