تويت
احترق بقلم:نجلاء نصير
استيقظ مبكرا فلم يسمع للفراشات صوتا
حمل رمحه المدجج بسهام الأكاذيب ،،
طاردهن ،،
عبرنّ نحو النور فاحترق
استيقظ مبكرا فلم يسمع للفراشات صوتا
حمل رمحه المدجج بسهام الأكاذيب ،،
طاردهن ،،
عبرنّ نحو النور فاحترق
-
sigpic -
أستاذة نجلاء
صباح جميل
سألت فى مرورك بكلمات لي ، عن الفرق بين القصة و الخاطرة .. و ها أنت هنا تجبين على السؤال ، دون أن
يكون لى جواب معك .. ما قرأت هنا قصة رائعة ، بل
مدهشة ، و المدهش فيها وقوع الاحتراق عليه ، و ليس على الفراشات .. وهنا كسرت اعتياد أو حقيقة ، وخالفت كل من
تحدث عن الفراشات ، التى ذهبت هنا إلى نور الوعى ، و االإشراق ، لا لهب الاحتراق !!
أهنئك على تلك القصة الجميلة
و أطلب نقلها إلى الملتقى العام لق ق ج بكل اقتدار
تقديري و احتراميsigpic -
كل الشكر والتقدير لك أستاذي الفاضلالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
تحية تليق بك
جزاك الله خيراsigpicتعليق
-
قصة شقت وجهه السحابالمشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
فراشات الوعي تسللنا مع خيوط الفجر
عبرنا النور قبل الاحتراق
فكان الكذب وكان الاحتراق
رائعة نجلاءالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
الاستاذة نجلاء
أنا مع أخى ربيع فيما قال..لكنى مازلت اؤكد أنك تكتبين شِعر القصة ..وقصة الشِعر ..
وتجمعين بينهما فى سلاسة وتَمَكُن..
دمت مبدعة ..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
غاليتي نجلاء
وقصة رائعة للغاية
خطتها أناملك الرشيقة
والبديعة
محبتي لك ووروديsigpic
تعليق
-
-
نعم عزيزتي نور الوعي لا يحرق الفراشات
بل يحرق كل افاق كذاب,
سعدت بومضتك الروعة, التي من الممكن
جعلها نواة لقصة حلوووة.
مودتي وتقديري.
احلى تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الأستا الفاضل :جمال عمرانالمشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
تحياتي لمرورك الكريم
والثناء الراقيsigpicتعليق
-
سعدت بمرورك أميرة جداالمشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
ننتظر طلتك بالصالون النسائي الآن
sigpicتعليق
-
سعدت بمرورك ريما الغالية والراقيةالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
وارحب بك اميرة من اميرات الصالون النسائيsigpicتعليق
تعليق