تويت
وقف حنظلة يراقب المشهد العربي ، تردد ، هل يوقظ ناجي ؟؟؟
أخيراً قرر أن يدعه نائماً قرير العين .
*******************
بدأ العد العكسي ، الحثالة سادوا ومادوا ، المرارة بلغت ذروتها
من تحت الرماد أطل طائر الفينيق غاضباً جداً هذه المرة .
-
وقف حنظلة يراقب المشهد العربي ، تردد ، هل يوقظ ناجي ؟؟؟
أخيراً قرر أن يدعه نائماً قرير العين .
*******************
بدأ العد العكسي ، الحثالة سادوا ومادوا ، المرارة بلغت ذروتها
من تحت الرماد أطل طائر الفينيق غاضباً جداً هذه المرة .هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطني -
كتبت منذ قليل ، و لكن الانترنت اللعين / المحبوب ، أضاع ما كتبت
لا يهم
العملان جميلان .. موحيان !
الأولى كانت أقرب إلى نفسي ، وكان فيها شىء ما يسحرني ، ماهو لا أدرى .. ربما كان اسم ناجى العلي ، لمحبتي الشديدة له ؛ لدرجة أنى أسميت أحد أبنائي بناجي !!
و ربما أن حنظلة وهو الذى يتحدث ليدعو صاحبه للصحيان ، وكأنه فى نوم و ليس موت ، ربما هذا هو المدهش فما الموت سوى انتقال من حالة إلى حالة ، أو حياة إلى حياة أخرى !
أما الثانية فكانت بمثابة ( عودة الروح ) من بين رماد الشهداء و الراحلين
أحببتهما معا
محبتي أخي الجميلالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 21-06-2011, 14:53.sigpic -
رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
أهلا بك أخي ربيعالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
مارحل ناجي إلا جسداً وترك حنظلة يطاردنا
الانسان المجرد من الألقاب ترفع من مقامه مواقفه وأفعاله
وناجي لم يكن مجرد اسم لكن اسمه يستحق التقدير كما فعلت
عندما أطلقته على أحد أولادك
أما الفينيق
فقد ضاق ذرعاً بهذه المآسي التي تقع
وروح الشهداء نادته كي يخرج من تحت الرماد
محبتي لحضورك البهيهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
يدعه نائما قرير العين
يعني أن أمله في النضال وفي الأمة قد تحقق... ربما أجدني أتفق مع النص في قراءتي للنص الثاني -مسألةالإنبعاث- أما من قراءة لوجه كاريكاتوري فأتفق مع النص تماما أخي فائز
دمت مبدعا أستاذ شناني
تحياتيتعليق
-
أختي مهاالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
لديك التفاتات أكثر من رائعة
وها أنت تطلين كزهرة جورية
تنثرين عبقك بين سطوري
فشكراً لهذه الالتفاتة وهذه الطلة البهية
محبتي لكهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
قصدت أخي عبد أن الموت يمنحنا قرة العين
وحنظلة الذي تركه بيننا ناجي العلي يراقب المشهد
لم يتحمّل المشهد وقرر أن يوقظه لعله يفعل شيئاً
لكنه أدرك أن ناجي مرتاح جداً ( وقرير العين )
وحرام عليه أن يحرمه من السعادة التي ينعم بها
لأن المشهد الآن أبشع وأزفت مما تركه ناجي
والفينيق يا صديقي هو سوريا
محبتي لكهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطنيتعليق
تعليق