رائع يا أستاذنا الفاضل
الأديب والشاعر
محمود سعود الحليبي
وأنت تصف لنا فنجان العشق والمحبة !!!.....
وإن من يجد من تقاسمه روحه وفكره لا يمكن له إلا أن ينبض لها قلبه مدى العمر ...
لأن الحب الذي سكن داخله لم يعلّمه إلا الوداد والوفاء لصاحبته

أخي فائز ..

[align=center]لقد فزتُ إذ مررتَ بقصيدتي بذوقك الجميل ..
وما أسعد القوافي وصاحبها حين تتلقاها الأرواح الجميلة النقية
كروحك .. !

شكرا لك أيها الكريم

ولك تحيتي ومحبتي

[/align]

شكراً لك أستاذي على فنجان عشقك.

كن بخير .

ممتن لوقفتك الكريمة
وفي الحروف القادمة شوق لمثلها !

تحيتي وتقديري

إبداع وإلهام وحروف رقراقة مزاجها اللآلئ والنشوة

ما أسعدها تلك التي تتلقى مثل هذا السحر من قلمك حتى ولو لم تتبلور في حيز الوجود بعد.

اسجل إعجابي الشديد بقلمك الساحر

[align=center]
كل التقدير لقصيدة الوجدان
جميل هو حرفك يا دكتور
وبأي معنى ...حقيقة,
أو خيال
رائع أنت
اختك
ينابيع السبيعي[/align]

[align=center]

الدكتور مبدع الحرف

.•:*¨`*:•. .•:*¨`*:•.
::: محمود بن سعود الحليبي :::


عانقتُ أبجديات حروفك ومشاعر كلماتك بعالم

لايحسه ولا يشعر فيه إلا من حمل قلباً مثل قلبك

انتشيتُ من روائح شذى فنجان عشقك

وخيالك الواسع لمعانقة الحروف

فتمخضت من أناملك أروع الكلمات

ما أجمل هذا الرونق المعطر

بنكهة الحب لمن سكنت الخفق وخلجاته

أخذتنا همساتك لمرافئ الحب

وامتطينا هودجه العالي والغالي

هنيئاً لك بها

وهنيئاً لها بك

لله درك وهذا البوح الراقي

أختم ما كتبت بواحتك المتواضعة

وأقول: تنحني محابري احترامــاً لسمو حرفك

دمت لنا يا سيد المشاعر والأحاسيس

لك من الشكر والتقدير ..أجزله وأوفره

تقبل مني كل التقدير والإعجاب [/align]

شكرا صديقي
أحييك ولك هذا النص هدية.

أهيمُ بها,أهيمُ بها أهيمُ

هوى من غير نفحتها سقيمُ

وعشق دون همستها عقيمُ.

هواها غير كلّ هوى

جنون وتهيام عظيمُ.

انا في حبّها أبدا معنّىُ,

وبي وجد يسافر بي مقيمُ.

فيصعد بي ويصعد بي ويعلو

ويصعد بي ويصعد

ثم يعلو.

ويعلو بي الى قمم تعالت

ويصعد فوق ما يدري عليمُ.

وعند المنتهى أدعو بساطي,

فيأتيني

,ويأتي اذا ناديتُ

بالخمر النديمُ.

يناولني ويشرب من تخومي,

قديم الخمر في جسدي

قديم الجمر في جسدي

قديمُ.

يناولني فأشرب منه كأسا

بها حببٌ

به عُجن النعيمُ.

نديمي غادة فاضت جمالا,

وأسكتُ,لا أشبّه,لا أقول

فكلّ القول-ان وُصفت-

ذميمُ

وكلّ المدح -لو مُدحت-

لئيمُ.

هي الأسماء قبل الكون كانت,

هي الأسرار قدّرها الحكيمُ.

مُعتّمةٌ, مُطلْسمةٌ

عصيٌّ تهجّيها, معانيها سديمُ.

نحسّ بها ونسمعها ولكن

تمرّ كما كما مرّ النسيمُ.

اذا ابتسمتْ,يحلّ بنا ربيعٌ

وان غامت,مجرّتنا تغيمُ.

عطور الزهر والطيب العجيبُ,

تنفّسها المُبعثر و السليمُ.

اذا نطقتْ ,يسيل الكوْن عشقا

بما قد موْسق الصوت الرخيمُ.

وتقتلني اذا طعنتْ بطرف,

وتحْييني اذا همستْ بعطف,

وشهقتها اذا شهقتْ

جحيمُ.

وتحكمني بلا قيْد وانّي,أهيم بها

أهيم بها, أهيمُ.

أغارُ على جدائلها,

فمشط يغارمني,

وأكرهه بعنف,

وخاتمها المُذهّبُ لي

غريمُ.

اذا رضيتْ,أسمّيها ملاكي

ويكفيني لدى التلميح ميمُ.

[mark=660033]الرائع د.محمود بن سعود[/mark]

و..حينما تسكب فنجان عشقك

ستحضر اليك.. مع أول غيمة شتاء حبلى بالمطر

و...تعطر أطراف المدينة العطشى

ليفوح أريج التراب

وتزف الأفراح عرسا

وتعيش معها مراسم طقوس القصيدة


د. محمود

تأتينا الردود على عجل
لا تمهلنا الصحوة من موجة قصيدة عاتية
تأخذنا نحو مدن النور والبوح الجميل
فلا نملك الا تقديم انحناءة قلم ..
مطأطىء الرأس عاجزا بالرد أمام كلمات لا تشبهها الكلمات
دمت برقيك..وأكثر

د. محمود كم أنت رائع


وتجدّد الحزن الدّفين ، على شفاه جرح الحنين ،في صمت همس الشوق، على نافذة دفء النسيم في ليل عاشق مغروم..
تنحني الشمس فوق نهود الزنابق لتعانق أنشودة الصباح..
يا وجع الناي على شفة جورية حمراء يتذكر طعم قطع السكر في فم الجمال..



أعود بذاكرتي لتلك اللحظات التي كانت مخنوقة الأنين في روح وردة حملها الصباح بين ذراعيه وداعب وريقاتها بوهجه الدافق عشقا ورغبة..
تأملت عضلات صدره وهو يداعبها بنظراته، ويبعثرها بحنينه،
اغمضت عينيها بحلم طوق من ياسمين يزين جيدها العاجي الملون بطعم العطر...

تحياتي ......

د. محمود كم أنت رائع


وتجدّد الحزن الدّفين ، على شفاه جرح الحنين ،في صمت همس الشوق، على نافذة دفء النسيم في ليل عاشق مغروم..
تنحني الشمس فوق نهود الزنابق لتعانق أنشودة الصباح..
يا وجع الناي على شفة جورية حمراء يتذكر طعم قطع السكر في فم الجمال..



أعود بذاكرتي لتلك اللحظات التي كانت مخنوقة الأنين في روح وردة حملها الصباح بين ذراعيه وداعب وريقاتها بوهجه الدافق عشقا ورغبة..
تأملت عضلات صدره وهو يداعبها بنظراته، ويبعثرها بحنينه،
اغمضت عينيها بحلم طوق من ياسمين يزين جيدها العاجي الملون بطعم القبل...

تحياتي ......

حضرت أحتسى فنجانا
لعل الشباب يعود يوما
أيها الراقى.
لك ودى.

الأديبة الكريمة / بنت الشهباء

إلى ذوقك الشفيف وحسك النبيل

ألف تحية !

شكري لا حد له ..

أخي محمود

أنا من يشكر لك أريجك المؤرّج بروحك الطيبة !

شكرا لك شكرا ..

وما أسعد القصيدة !

إذ مرَّ بها ذوق كذوقك ..

لك أطيب تحية وأصدق شكر !