( مد رجليك على قدر لحافك )
ظل هذا المثل طيلة حياته يتأرجح أمامه كبندول الساعة
فهو المثل الوحيد الذي ما فتيء والده يكرره له حتى لا يقع في المحظور.
فظل يلهث لإطالة لحافه، لم يترك وسيلة إلا و سلك متاهاتها و دروبها غير مبالٍ بالصعاب و المخاطر، داس برجليه على عشرات الأشياء من بينها القيم، و على نفر غير قليل من منافسيه على نفس أهدافه.
في غمرة سعيه الحثيث لإطالة اللحاف كان قد نسي أمر رجليه، بل لم يشعر بهما أصلا فقد أصابهما التنميل.
عندما تأكد تماما بأن لحافه قد طال بما فيه الكفاية، لم تعد رجلاه كما كانتا ، فقد أصابهما الانكماش و التقلص في رحلة اللحاف.
فهو المثل الوحيد الذي ما فتيء والده يكرره له حتى لا يقع في المحظور.
فظل يلهث لإطالة لحافه، لم يترك وسيلة إلا و سلك متاهاتها و دروبها غير مبالٍ بالصعاب و المخاطر، داس برجليه على عشرات الأشياء من بينها القيم، و على نفر غير قليل من منافسيه على نفس أهدافه.
في غمرة سعيه الحثيث لإطالة اللحاف كان قد نسي أمر رجليه، بل لم يشعر بهما أصلا فقد أصابهما التنميل.
عندما تأكد تماما بأن لحافه قد طال بما فيه الكفاية، لم تعد رجلاه كما كانتا ، فقد أصابهما الانكماش و التقلص في رحلة اللحاف.
تعليق