المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو
مشاهدة المشاركة
لفظا وصوتا وحروف ...
ولقد طلب منى برقته المعهودة
( فمن فضلك " التنهيدة " هنا ليس مكانها كي نتندَّر ونفتح الأبواب لحوار لا أرضى به على متصفحي ).
لذلك نقلت التنذر هنا وعلى متصفحي
لأني أحب هذا الرجل الذي أعتمد الأدب الساخر بطريقته , فهناك أدبا ساخرا آخر بنكهة لاذعة جدا كأدب المرحوم الأديب الساخر محمود السعدني .
أحب وأحترم أخي فوزي لأن حروفه دائما نظيفة ولأن حروفه دائما وطنية وهذا المهم عندي
هنا التنذر مقصود وأعتقد فيه فائدة للقارئ ولي ...أو هكذا أتعشم .
فهل تعلم أخي الحبيب فوزى
أن التنهيدة نوعا من العلاج النفسي ؟
وأن التنهيدة أنواع ,فمنها تنهيدة العتاب ,ومنها تنهيدة الضيق ,ومنها تنهيدة التأمل ,والقاموس إن بدأنا فيه قد لا يقفله أحد , فكل منا يسعى و يذهب ليسمع "تنهيده " , فالتنهيدة ليس خادشة ولا فاحشة ,بل هي أقرب للدفء حتى في المشاعر ,ولكن قبل كل ذلك أريد أن أسمعك وأسمع القارئ قصيدة أعجبتني سمعتها على فضائية المستقلة وكانت بعنوان "التنهيدة " للشاعر السوري دكتور محمد نجيب المراد
http://www.youtube.com/watch?v=8Cd9p7yPHCc
تعليق