بكيت نفسي
لمّا الأمواج تكسّرت على صخور الشاطئ
وأنبأتني...
أنك ركبت قارب الترحال
خبأت وجهي...
كي لا تلمحني طيور البحر
وتنعتني بالجبان
أغمضت عينيّ
كان هدير الموج يقوى
وصدى صوتك يختفي رويداً رويداً
--- -- ---
عندما أقلقني الشوق
أخذت أفتش الأمواج
لعلها تخفي رسائلك إليّ
كنت بعمري أقامر
وأخسر....
فأنت ما زلت تعتقدين
أن ظلي ينافسني إليك
أكثر مني...
--- --- ---
بدأت أرسل نداءات استغاثة
لكني كنت أجهل موقعك
رغم شعوري أنك أقرب إليّ
من دموعي ولهاثي
أخيراً وجدوك ....
راسيةً في قاع المحيط
تنامين مع قناديل البحر
وتجففين رسائلي المبللة
لمّا الأمواج تكسّرت على صخور الشاطئ
وأنبأتني...
أنك ركبت قارب الترحال
خبأت وجهي...
كي لا تلمحني طيور البحر
وتنعتني بالجبان
أغمضت عينيّ
كان هدير الموج يقوى
وصدى صوتك يختفي رويداً رويداً
--- -- ---
عندما أقلقني الشوق
أخذت أفتش الأمواج
لعلها تخفي رسائلك إليّ
كنت بعمري أقامر
وأخسر....
فأنت ما زلت تعتقدين
أن ظلي ينافسني إليك
أكثر مني...
--- --- ---
بدأت أرسل نداءات استغاثة
لكني كنت أجهل موقعك
رغم شعوري أنك أقرب إليّ
من دموعي ولهاثي
أخيراً وجدوك ....
راسيةً في قاع المحيط
تنامين مع قناديل البحر
وتجففين رسائلي المبللة
تعليق