الثورة ( 4- الحلقة المفقودة )

اسماعيل الناطور · 26-06-2011, 10:03

محمد إحسان عبد القدوس ...كان هناك في التحرير
محمد إحسان عبد القدوس إبن الكاتب إحسان عبد القدوس وزوج إبنة الشيخ محمد الغزالي وعضو الأخوان المسلمين وعضو حركة كفاية الفضفاضة ذات التجمع الذي كان سباقا لرفع شعار لا للتوريث ...الرجل كان في كل تظاهرة قبل التحرير وبعد التحرير وفي ميدان التحرير
دخل السجون وتعرض للضرب والإهانة ولكنه كان صوتا وطنيا في الأخوان وفي كفاية ...الحركة الوطنية للتغيير والتي تضمن أطيافا إتفقت على هدف التغيير كما الحال في كل أطياف الثورة ولكنها لم تتفق فيما سيحدث بعد التغيير ....كان محمد إحسان عبد القدوس مع جورج اسحاق وعبد الوهاب المسيري و الصحفى عبد الحليم قنديل وهو المتحدث الاعلامى للحركة وكان قد تعرض لأعتداء شهير فى شتاء 2004 حيث اختطفه مجموعة وقامو بتجريده من ملابسة وتركوه عارياً فى طريق مصر السويس ..و الفنان عبد العزيز مخيون والدكتور أمين إسكندر جمعهم شعار لا للتمديد لا للتوريث قبل الثورة
وجمعهم شعار الشعب يريد إسقاط النظام خلال الثورة
فهل يجمعهم شعار واحد بعد الثورة ؟

محمد عبد القدوس بين أيدي رجال الأمن
http://www.youtube.com/watch?v=DtULEo3T3XU

اسماعيل الناطور · 23-06-2011, 22:56

محمد سليم العوا ....كان هناك في التحرير ...ثورة 25 يناير

العوا: أعيب على حكومة «شرف» الاتجاه للقروض.. والأفضل لـ«الجمل» العودة للمحاماة
قال الدكتور محمد سليم العوا، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنه يؤيد قرار الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء، بالاستقالة من منصبه.
وأضاف العوا خلال حواره لقناة الجزيرة مباشر مصر مساء الاربعاء:
«الأفضل لـ(الجمل) أن يعود إلى مكتبه للمحاماة وكفانا المشكلات التى وقع وأوقع فيها الناس»، مؤكداً أنه لا يجوز للجمل أن يعبر عن رأيه الشخصى فى أى قضية خاصة عندما يكون فى هذا الرأى مخالفة للدستور، وعليه أن يترك المنصب ويعبر عن نفسه بعيداً عن مجلس الوزراء.

وانتقد العوا سياسة القروض التى تتبعها حكومة «شرف» قائلاً: «أعيب على حكومة شرف الاتجاه للقروض الخارجية ولو تكلموا مباشرة مع الشعب والمعنيين بأمور الزراعة والصناعة لوقفوا على حلول كثيرة بدلاً من الاقتراض»، ورفض قول وزير المالية: «اللى إيده فى الميه غير اللى إيده فى النار» قائلاً: «كلنا إيدينا فى النار مش هو بس، ولا ينبغى أن تدخل الحكومة فى ارتباطات لا نعرف كيف ستنتهى فى المستقبل، خاصة أن الالتزامات بعيدة المدى ليست من شأن هذه الحكومة لأنها انتقالية».

اسماعيل الناطور · 23-06-2011, 17:49

طبعا من الصعب جدا أن تختار اسم من ملايين الشرفاء الذين إعتصموا في ميدان التحرير
وتحت نداء إرفع رأسك فوق يا إبن مصر , إرفع رأسك فوق من جرح فيك الكرامة , كرامة يوم العبور
وسمح لعلم الأنذال أن يلوث سماء القاهرة أو ينظر بشماته إلى قاعة جمال عبد الناصر في جامعة القاهرة
ذكرنا في المشاركة السابقة إبن ذلك البطل السجين الذى قضى عصر مبارك بأكمله سجينا على جرم لم يرتكبه
ولم تشفع له مشاركته يوم النصر يوم العبور
وهنا نضيف مناضل وإعلامي معروف كان مطاردا ووجد حريته في ميدان التحرير
مطاردا لأنه قال ...هل تحولت أمة محمد إلى أمة مهند تطارد الأبطال وتحترم السفهاء
http://www.youtube.com/watch?v=pB_LbgQMYWM

اسماعيل الناطور · 22-06-2011, 20:12

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة

ولكن مصر وبعيدا عن الوجوه الحاقدة والراغبة في الفوضى
يقول تعالى
إدخلوا مصر إن شاء الله آمنين ...
إهبطوا مصر فإن لكم ما سألتم ...
أحدهم أشعل ثقاب
وقامت الثورة وتحولت لثورة شعب بعد أن إشتد القهر والفقر
وشعر بالحرمان الشاب والفتاة والأب والأم والمسلم والمسيحي
وبعد أن شعر المواطن المصري إنه خارج مصر الكرامة

جاءت للميدان الأم وأطفالها وصديقاتها ...
الميدان أصبح الوطن

لا فرق بين النخبة ولا ما هم في القاع ...
أصبح الكل جزءا من الميدان

الهدف التنظيف ولو كان بإسقاط النظام ....
أصبح النظام في نظر المواطن أقل من سلة لحاويات فساد

نتزوج في الميدان
وبحضور الجيش العربي المصري

نصلي في الميدان
جيش وشعب

وإحتشدت مصر في ميدان التحرير

وأصبح الميدان صوت مصر

http://www.youtube.com/watch?v=VgKAsYh1A4I

قضى نبيل المغربي -وهو ضابط احتياط سابق في المخابرات الحربية المصرية- أكثر من 30 عاما خلف القضبان، وليس مقررا خروجه إلا عام 2030، بعد صدور أحكام وصفها بالجائرة ضده بالسجن 53 سنة، في ثلاث قضايا أكد أنها لفقت له.وشارك المغربي في حرب أكتوبر 1973 واعتقل في 1979، لدى إصدار الرئيس الراحل محمد السادات قرارات التحفظ التي لم تشمله، لكن اسمه أُدرج لاحقا في قائمة المتهمين باغتيال السادات عام 1981، بينما كان يوجد في السجن.

محمد نبيل المغربي إبن هذا السجين الذي أفرجت عنه ثورة 25 يناير

محمد نبيل المغربي كان هناك في ميدان التحرير يهتف
....الشعب يريد إسقاط النظام

اسماعيل الناطور · 22-06-2011, 19:09

الثورة ( 3- الوجه الحزبي )

استعراض تاريخى لنشأة الحياة النيابية وتطورها في مصر
تطور الحياة النيابية في مصر
الحياة النيابية في النصف الأول من القرن التاسع عشر:
• لم تنشأ الحياة النيابية في مصر متكاملة ولكنها أخذت في التطور خلال المراحل التاريخية
• أنشأ محمد على في النصف الأول من القرن الـ 19 مجالس استشارية وذلك للنظر في مسائل الإدارة والتعليم والأشغال العمومية.
مجلس شورى النواب 1866م:
• رأى الخديوي إسماعيل إشراك الشعب معه في الحكم وذلك لمواجهة التدخل الأجنبي
• أنشأ الخديوي إسماعيل مجلس شورى النواب وكان يتم اختيار أعضائه بالانتخاب.
• تعتبر سنة 1866م هي منشأ الحياة النيابية في مصر وكانت مصر هي أسبق بلاد الشرق في هذا المجال
دستور 1923 :
• بناء على تصريح 28 فبراير 1922م تشكلت لجنة لوضع الدستور الذي صدر في إبريل عام 1923م.
• تضمن هذا الدستور إنشاء الأحزاب السياسية وإنشاء برلمان مكون من مجلسين هما: مجلس النواب و مجلس الشيوخ.
الحياة النيابية في عهد ثورة يوليو 1952م:
كان من بين المبادىء الأساسية لثورة 23 يوليو 1952 فى مصر ، مبدأ " إقامة حياة ديمقراطية سليمة " ، وذلك بعد أن قامت الثورة بإلغاء الدستور السابق وإعلان الجمهورية وحل الأحزاب .
وفى عام 1956 صدر الدستور الجديد ، وتم بمقتضاه تشكيل مجلس الأمة فى 22 من يوليو 1957 من 350 عضواً منتخباً ، وقد فض هذا المجلس دور انعقاده العادى الأول فى 10 فبراير سنة 1958.
وفى فبراير 1958 ونظراً لقيام الوحدة بين مصر وسوريا ألغى دستور 1956 ، وصدر دستور مؤقت للجمهورية العربية المتحدة فى مارس سنة 1958 ، شكل على أساسه مجلس أمة مشترك من المعينين ( 400 عضو من مصر ـ 200 عضو من سوريا) وعقد أول اجتماع فى 21 من يوليو 1960 واستمر حتى 22 يونية عام 1961 ، ثم وقع الانفصال بين مصر وسوريا فى 28 سبتمبر 1961.
وفى مارس 1964 صدر دستور مؤقت آخر فى مصر، تم على أساسه إنشاء مجلس الأمة من 350 عضواً منتخباً ، نصفهم على الأقل من العمال والفلاحين ، انعكاسا لصدور قوانين يوليو 1961 الاشتراكية ، إضافة إلى عشرة نواب يعينهم رئيس الجمهورية.
واستمر هذا المجلس من 26 مارس1964 إلى 12 نوفمبر سنة 1968، واجريت انتخابات المجلس الجديد فى 20 من يناير 1969 والذى ظل قائما بدوره حتى 30 من أغسطس 1971 ، حيث مارس مجلس الأمة طوال هذه الدورات سلطاته الدستورية.
وفى 11 من سبتمبر 1971 صدر الدستور القائم حاليا فى مصر، مؤكداً على سيادة القانون واستقلال القضاء ، وأقر مبادىء التعددية الحزبية فى إطار المقومات والمبادىء الأساسية للمجتمع المصرى .
فى عام 1976 أجريت الانتخابات التشريعية على أساس تعدد المنابر داخل الاتحاد الاشتراكى العربى ، وهو التنظيم السياسى الوحيد الذى كان قائما فى ذلك الوقت.
وفى عام 1979 أجريت أول انتخابات تشريعية فى مصر على أساس حزبى، وذلك لأول مرة منذ إلغاء الأحزاب السياسية فى مصر عقب ثورة يوليو 1952، شاركت فيها عدة أحزاب سياسية تكونت بعد صدور قانون الأحزاب السياسية فى عام 1977م .
وفى عام 1980 تم إنشاء مجلس الشورى، وذلك لتوسيع دائرة المشاركة السياسية والديمقراطية .
وفى 14 من أكتوبر 1981 تولى الرئيس محمد حسنى مبارك رئاسة الجمهورية . وأدخلت عدة تعديلات بقوانين على نظام انتخاب مجلس الشعب ، بحثاً عن الأسلوب الأمثل للتمثيل الشعبى.
ففى عام 1983 تم إقرار نظام الانتخاب بالقائمة الحزبية ، والتمثيل النسبى . وشاركت فيها مختلف الأحزاب السياسية. وفى عام 1986 صدر قانون بتعديل نظام الانتخاب على أساس الجمع بين نظام القوائم الحزبية والنظام الفردى.
غير أن التجربة أسفرت عن العودة إلى نظام الانتخاب الفردى . ففى عام 1990 صدر قرار بقانون بالعودة إلى ذلك النظام ، وقسمت الجمهورية إلى 222 دائرة انتخابية ، انتخب عن كل منها عضوان ، يكون أحدهما على الأقل من العمال والفلاحين . وأصبح عدد أعضاء مجلس الشعب 454 عضوا منهم عشرة أعضاء يعينهم رئيس الجمهورية

ما هو دور الأحزاب المصرية المعلنة في الثورة المصرية ثورة 25 يناير ؟

اسماعيل الناطور · 21-06-2011, 21:32

هل كانت مصادفة أن يتم إغتيال السادات بعد فعل لا يتمتع بالذكاء ؟!!
عند إقدامه على إعتقال مجموعة ضخمة من نخبة مصر
وكأنه كان يقدم المبرر لعملية الإغتيال
وهل كانت مصادفة أن يتم إسقاط نظام مبارك بعد فعل لا يتمتع بالذكاء؟!!
عند إقدامه على إستبعاد مجموعة ضخمة من نخبة مصر بعملية إنتخابات مزورة مستفزة
وكإنه يقدم المبرر لعملية الإسقاط المذل للنظام
ربما تكون صدفة !!!
وربما تكون فتوى مستشار لئيم
كتلك الفتوى للسفيرة الأمريكية وصدام حسين وغزو الكويت
ولكن القانون لا يحمي المغفلين
وكانت الحرب على العراق وكانت النتيجة
وقامت الثورة في مصر وننتظر جميعا النتيجة

ولكن مصر وبعيدا عن الوجه الحاقدة والراغبة في الفوضى
يقول تعالى
إدخلوا مصر إن شاء الله آمنين ...
إهبطوا مصر فإن لكم ما سألتم ...
أحدهم أشعل ثقاب
وقامت الثورة وتحولت لثورة شعب بعد أن إشتد القهر والفقر
وشعر بالحرمان الشاب والفتاة والأب والأم والمسلم والمسيحي
وبعد أن شعر المواطن المصري إنه خارج مصر الكرامة

جاءت للميدان الأم وأطفالها وصديقاتها ...
الميدان أصبح الوطن

لا فرق بين النخبة ولا ما هم في القاع ...
أصبح الكل جزءا من الميدان

الهدف التنظيف ولو كان بإسقاط النظام ....
أصبح النظام في نظر المواطن أقل من سلة لحاويات فساد

نتزوج في الميدان
وبحضور الجيش العربي المصري

نصلي في الميدان
جيش وشعب

وإحتشدت مصر في ميدان التحرير
وأصبح الميدان صوت مصر

الثورة ( 4- الحلقة المفقودة )

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

الثورة ( 4- الحلقة المفقودة )

ما الذي يحدث