نظروا إليه شزرا مستغربين,
وكان خارجا من المقصف ظهرا برمضان,
يحمل فنجانا من البلاستيك يحتوي قهوة مرة تغسل فمه المر,
ولم ينتبهوا إلى غصته الكبيرة وهو يزدردها
وهم ينظرون اليه!.
وكان خارجا من المقصف ظهرا برمضان,
يحمل فنجانا من البلاستيك يحتوي قهوة مرة تغسل فمه المر,
ولم ينتبهوا إلى غصته الكبيرة وهو يزدردها
وهم ينظرون اليه!.
تعليق