عجبتني كثير القصيدة وقد قمت بنقلها مع الاحتفاظ بحقوق الترجمة شكرا لكم

يسعدني مرورك اخت ميساء شهاب
وافادتك من تلك القصائد الجميلة لبودلير
كل الشكر لتعقيبك
محمد زعل السلوم

أخي الأستاذ محمد زعل السلوم
أحب أشعار بودلير، وأحب من يحب أشعار بودلير. فشكرا جزيلا على هذا المجهود الكبير منك في نقل أشعار بودلير.
تقبل مروري وتحياتي الأخوية.

ط£ط´ظƒط±ظƒ ط³ظ„ظ?ظ…ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط?ط¹ظ‚ظ?ط¨ظƒ
ظˆط¨ط¥ط°ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط£ظ†ط?ظ‡ظ? ظ…ظ† ظ†ط´ط± ظ…ط¹ط¸ظ… ط£ظˆ ظƒط§ظپط© ط£ط²ط§ظ‡ظ?ط± ط§ظ„ط´ط± ظ„ط¨ظˆط¯ظ„ظ?ط±
ظˆط³ط£ط¶ظ?ظپ ط¯ط±ط§ط³ط§ط? ط£ظˆ ط£ظپظ„ط§ظ… ظˆط£ط؛ط§ظ†ظ? ظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ‚طµط§ط¦ط¯
ظˆط³ط£ط¹ظ…ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط´ط¨ط§ط¹ ظƒظ„ ظ‚طµظ?ط¯ط© ط¹ظ„ظ‰ طط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¨طط« ظˆط§ظ„ط±ظˆط§ط¨ط·
ظƒظ„ ط§ظ„ط´ظƒط± ظ„ظƒ ط£ط®ظ? ط§ظ„ظƒط±ظ?ظ…
ظ…طظ…ط¯ ط²ط¹ظ„ ط§ظ„ط³ظ„ظˆظ…

تحياتي اخ سليمان
كل الشكر لتعقيبك
ونحن على تواصل بإذن الله

بودلير شاعر جميل فلسفي النزعة...شكرا لك على هذا المجهود...

كل الشكر لتعقيبك اختي الكريمة أمريل حسن
يظهر بودلير هنا مفاتن الدنيا وصراعاتها
تتراوح الوان قصيدته بين الابيض وهو نادر والرمادي وهو الغالب واسود وهو الموجود كبسمة ونظرة عميقة للحياة
بودلير باحث عن الحقيقة بامتياز ومبدع حد الجنون
والشطحات البودليرية لا تتوقف عند الخمر والنساء بل وفي السياسة وتطلعات ذاك العصر والشعور بالألم والعزلة الانسانية وعلاقات الحب المتذبذبة بين الأحمر والوردي بين الحنين والعتاب بين الاشفاق والغضب
كما عاش بودلير مرض ذلك العصر لذلك فهو رمادي ومنعزل في كثير من كلماته وتعابيره
انه رجل لا يحمل روح الفكاهة بقدر مايحمل روح الغضب والثورة والاصرار الذي لا يعرف الكثيرين سبب عواصف كلماته الهوجاء
انه الشخص الذي يعرف ما يريد ويجد دوما الطريق للتجدد في عقلية كل جيل
لانه مبدع اصيل
كل التحية اختي الكريمة
محمد زعل السلوم

شكرا أخ محمد على هذه المعلومات القيمة ...الله يعطيك العافية على المتابعة...

الاخت الكريمة أمريل حسن
اشكرك على متابعتك ايضا
بودلير شاعر يملك روح الثورة والتحدي لهذا المجتمع الظالم المنافق القائم على البريق واللمعان فهو ينكر اللمعان والبريق وهو باحث بامتياز عن الجمال في الجوهر الانساني قد يبدو مرعبا ببعض قصائده غريبا بكلماته وقد يكون مطرقة في اوطان فخارية فهو يذكرني بالرائع محمد الماغوط الذي يواجه ببساطة ويصدم ببساطة ويقتلع النفاق الادمي ببساطة وعفوية مطلقة وكذلك شاعر العصر او شاعر القرن التاسع عشر فهو بأزاهيره المشرانية يواجه العالم ويبصق عليه ويبرز قذاراته المؤلمة والتي يريد لها ان تنتهي بانتهاء عوامل ومعاول الهدم بمجتمعاتنا القائمة على النفاق
مثل النفاق لزعيم وحمل المباخر له وشخصنته بل وشراء لوحات ووضع صوره على المخدات وفي الشراشف والبياضات لدرجة العبادة المقرفة كل هذا النفاق وتلك المداهنات انما هي دليل على الهشاشة والتحطيم في عقول الناس التي تربت على عبودية نظام المجتمع او دولة اية دولة
انها تربية عبودية مطلقة وهنا بودلير يرفضها بالمطلق ويقول لا للكذب وادوار الكومبارس انه يبحث ببساطة عن حرية الانسان وتحليقه كالبجعة وكالقطرس وان يطل على الكون كالمنارة فهذا هو الانسان المتحدي للشقاء والمتطلع للحرية والرافض للخداع
تحياتي أمريل ويسعدني الرد على تعقيباتك
محمد زعل السلوم