يا للنساء ! (ق.ق.جدا و عجيبة جدا كذلك).

**سحر الخطيب** · 02-07-2011, 10:50

الله يسترمن قصصك يا استاذ
اللغز في كلمة النساء ... او بريئة
لو قيلت نسوة لكان هناك إناث
هل هي سورة النساء في القران وما تحتوية من أحكام
او خاب امله في معدنها
نفسي ومنى عيني أفهم معنى النساء هنا ههه
حيرتني يا استاذ ولسان حال العرب عندي أعوج شويه
انتظر اللغز حتى يفكك نفسه

**حسين ليشوري** · 02-07-2011, 11:00

المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة

الله يسترمن قصصك يا استاذ
اللغز في كلمة النساء ... او بريئة
لو قيلت نسوة لكان هناك إناث
هل هي سورة النساء في القران وما تحتوية من أحكام
او خاب امله في معدنها
نفسي و منى عيني أفهم معنى النساء هنا ههه
حيرتني يا استاذ و لسان حال العرب عندي أعوج شويه
انتظر اللغز حتى يفكك نفسه

أسعد الله أوقاتك بكل خير أختي الفاضلة المجاهدة في الدينا و ... لسان العرب !
لقد جعلتني أضحك حتى الدموع بتعليقك الجميل هذا،
و الحق ما تقولين السر و اللغز و ... الحيرة كلها في "النِّساء" و ليس في النِّساء و إن كنَّ، كلهن ألغازا و أسرارا و ... حَيْراتٍ مُحيِّراتٍ،
و ليس كذلك في "النِّساء" السورة القرآنية العظيمة !!!
لك مني أجمل تحية و أكبر تشجيع لحل اللغز !

**أروى عز الدين** · 02-07-2011, 12:42

أستاذنا الفاضل
هل تقصد بالنساء من تأخر حيضها وتوقع حملها ؟

يُقال: امرأة نسء ونسُوءٌ، ونسوةٌ نساءٌ، إذا تأخَّر حيضها، ورُجي حَبْلها، فهُو من التّأخير، وقيل بمعنى الزّيادة من نسأت اللّبن إذا جعلت فيه الماء تكثره به، والحمل زيادة.
فاللّبن الممزوج بالماء يُطلَق عليه (نسيء) لزيادة اللّبن بالماء، والمرأة الحامل يُطلَق عليها (نسيء) لتأخُّر حيضها،
ونقول: ربا النّسيئة؛ لتأخير الأجل، وزيادة المال مُقابل التّأخير.
ونقول: امرأة نسء ونسوء، إذا تأخَّر حيضها، ورُجي حَبَلُهَا.
ونقول: نسوة نساء إذا تأخَّرنَ في حيضهنَّ، ورُجيَ حَبَلهنَّ.
هذا مُلخَّص ما أورده لسان العَرَب. وكما هُو مُلاحظ أنَّه قد استخدم كَلمة (نساء) جَمْعاً لكَلمة (نسيء)، وذلك بقوله (امرأة نسء ونسوء، ونسوة نساء)، وبقوله (فيُرجى أنَّها حُبلى، وهي امرأة نسيء)، فإذا أردنا أنْ نصف مجموعة منهنَّ نقول (نسوة نساء) كما في استخدام لسان العَرَب، فالمرأة الحامل: نسيء، والنّسوة الحوامل: نساء.

جزاكم الله خيرا .

**ريما ريماوي** · 02-07-2011, 12:48

أعتقد أنك تعني الإبل التي في حالة حمل مبكر!
أو العرق الموجود في الفخذ.
حيرتنا وجعلتنا نرجع إلى جميع القواميس.
جزاك الله خيرا.
مودتي وتقديري.
تحياتي.

**حسين ليشوري** · 02-07-2011, 12:53

المشاركة الأصلية بواسطة أروى عز الدين مشاهدة المشاركة

أستاذنا الفاضل
هل تقصد بالنساء من تأخر حيضها وتوقع حملها ؟

يُقال: امرأة نسء ونسُوءٌ، ونسوةٌ نساءٌ، إذا تأخَّر حيضها، ورُجي حَبْلها، فهُو من التّأخير، وقيل بمعنى الزّيادة من نسأت اللّبن إذا جعلت فيه الماء تكثره به، والحمل زيادة.

فاللّبن الممزوج بالماء يُطلَق عليه (نسيء) لزيادة اللّبن بالماء، والمرأة الحامل يُطلَق عليها (نسيء) لتأخُّر حيضها،
ونقول: ربا النّسيئة؛ لتأخير الأجل، وزيادة المال مُقابل التّأخير.
ونقول: امرأة نسء ونسوء، إذا تأخَّر حيضها، ورُجي حَبَلُهَا.
ونقول: نسوة نساء إذا تأخَّرنَ في حيضهنَّ، ورُجيَ حَبَلهنَّ.
هذا مُلخَّص ما أورده لسان العَرَب. وكما هُو مُلاحظ أنَّه قد استخدم كَلمة (نساء) جَمْعاً لكَلمة (نسيء)، وذلك بقوله (امرأة نسء ونسوء، ونسوة نساء)، وبقوله (فيُرجى أنَّها حُبلى، وهي امرأة نسيء)، فإذا أردنا أنْ نصف مجموعة منهنَّ نقول (نسوة نساء) كما في استخدام لسان العَرَب، فالمرأة الحامل: نسيء، والنّسوة الحوامل: نساء.
جزاكم الله خيرا .

أهلا بك أختي أروى و زادك الله من فضله و بارك الله فيك على المجهود المبذول.
لو قلت لك نعم، لأفسدتِّ علي الإعجاز بالإلغاز !
و لذا لا أجيبك الآن و أنتظر مشاركات القراء، ... إن شاركوا ...
تحيتي و تقديري.

**سعاد عثمان علي** · 02-07-2011, 12:56

أستاذنا العبقري والكبير حسين ليشوري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-أعتقد ماقاله الرجل -الذي كان يرجو الوريث
-عن المرأة التي هي ليست من النساء
أعتقد بانه ذمها بعدة صفات
-أول صفة هي انها-مسترجلة-خشنة الطباع-الهرمونات الذكورية فيها الأكثر
ثانيا-عنيفة الطبع قاسية
ثالثاً-ولذلك هي لم تحمل مشاعر الأمومة وتحنو للولد-حمل الولد-ولادة الولد-الحنان على الولد -حضن الولد وإرضاعه-هدهدت الولد
كل تلك الصفات لاتحملها إلا أنثى بمعنى أنثى
والجمال والأنوثة تكون في الحنان والرقة والأدب والتعامل الحسن
عن عائشة زوج الرسول رضي الله عنها قالت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-ماكان الرفق في شيء إلا زانه
ومانزع من شيء الا شانه-رواه الترمذي
وأختنا اجارنا الله منزوع عنها الرفق
أستاذي,,ولك مني أحلى الأمنيات
سعادة

**حسين ليشوري** · 02-07-2011, 13:02

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

أعتقد أنك تعني الإبل التي في حالة حمل مبكر!
أو العرق الموجود في الفخذ.
حيرتنا وجعلتنا نرجع إلى جميع القواميس.
جزاك الله خيرا.
مودتي و تقديري.
تحياتي.

أهلا بك ريما الكريمة !
لا أراك الله حيرة و لا "غيرة" !
الرجوع إلى القواميس و المعاجم من التعلم و البحث و التدقيق،
إن في قصتي القصيرة جدا جدا دروسا في اللغة العربية الشريفة و الغنية،
ففيها من النحو و من المعجمية و من الأساليب العربية فوائد، و هذا ما أقصده من الكتابة الأدبية إذ هي رسالة هادفة و ليست عبثا أو تسلية بلا غاية و لا فائدة.
فأن أجعلك تعودين إلى القواميس و المعاجم و لو للحظة قصيرة أكون قد خدمتك من حيث لا تدرين و في هذا خدمة للغة العربية بدلا من إعطاء الدروس في النحو أو اللغة أو البلاغة على أهمية هذه الدروس النظرية في تثقيف المتلقى.
أشكر لك مشاركتك الجميلة و قد أفرحتني كثيرا لكنك لم تصيبي الهدف.
تحيتي و تقديري لك كما تعلمين.

**حسين ليشوري** · 02-07-2011, 13:12

المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة

أستاذنا العبقري والكبير حسين ليشوري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-أعتقد ماقاله الرجل -الذي كان يرجو الوريث
-عن المرأة التي هي ليست من النساء
أعتقد بانه ذمها بعدة صفات
-أول صفة هي انها-مسترجلة-خشنة الطباع-الهرمونات الذكورية فيها الأكثر
ثانيا-عنيفة الطبع قاسية
ثالثاً-ولذلك هي لم تحمل مشاعر الأمومة وتحنو للولد-حمل الولد-ولادة الولد-الحنان على الولد -حضن الولد وإرضاعه-هدهدت الولد
كل تلك الصفات لاتحملها إلا أنثى بمعنى أنثى
والجمال والأنوثة تكون في الحنان والرقة والأدب والتعامل الحسن
عن عائشة زوج الرسول رضي الله عنها قالت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-ماكان الرفق في شيء إلا زانه
ومانزع من شيء الا شانه-رواه الترمذي
وأختنا أجارنا الله منزوع عنها الرفق
أستاذي,,ولك مني أحلى الأمنيات
سعادة

و عليك السلام و رحمة الله تعالى و بركاته،
أهلا بك أختي الفاضلة سعادة و أسعد الله أوقاتك بكل خير و أدام عليك عافيته.
في الحقيقة لقد أحترت بماذا أجيبك لأنني لم أكن أتوقع أن قصيصتي القصيرة جدا ستثير فيك هذه القراءة النفسية و الجسمية و السلوكية و الاجتماعية و ... العاطفية لأن تلك المرأة من "النساء" حقا و حقيقة بالتمام و الكمال و ... الأنوثة الحقيقية 100/100 ! لكنها ....
أفضل ألا أكمل حتى أدع لك مجالا أرحب للتفكير و ... التحير !
و لك مني أخلص تحية و أصدق أمنية و بالتوفيق في ... التحقيق !
حُسين.

**ريما ريماوي** · 02-07-2011, 13:21

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

أهلا بك ريما الكريمة !
لا أراك الله حيرة و لا "غيرة" !
الرجوع إلى القواميس و المعاجم من التعلم و البحث و التدقيق،
إن في قصتي القصيرة جدا جدا دروسا في اللغة العربية الشريفة و الغنية،
ففيها من النحو و من المعجمية و من الأساليب العربية فوائد، و هذا ما أقصده من الكتابة الأدبية إذ هي رسالة هادفة و ليست عبثا أو تسلية بلا غاية و لا فائدة.
فأن أجعلك تعودين إلى القواميس و المعاجم و لو للحظة قصيرة أكون قد خدمتك من حيث لا تدرين و في هذا خدمة للغة العربية بدلا من إعطاء الدروس في النحو أو اللغة أو البلاغة على أهمية هذه الدروس النظرية في تثقيف المتلقى.
أشكر لك مشاركتك الجميلة و قد أفرحتني كثيرا لكنك لم تصيبي الهدف.
تحيتي و تقديري لك كما تعلمين.

طبعا يا طويلب العلم الشايب الجميل, الذي
نرغب دائما أن نستزيد من فيض علمه,
والله أنا فاهمة قصدك تماما,
طيب هل من الممكن نساء أن تطلق
على الرجل كثير النسيان, علما انني لم أجد
هذه المعلومة صريحة في أي معجم.
اذا كان الجواب لا,
أجد نفسي مع جواب الأستاذة أروى.
حفظك الله ورعاك,
وجزاك الله خيرا على أسلوبك التعليمي المفيد,
وهكذا كان المرحوم جدي فهو علمنا كيفية كتابة
الهمزة من خلال قصة.
مودتي وتحياتي أستاذي.

**حسين ليشوري** · 02-07-2011, 14:07

المشاركة الأصلية كتبت من طرف ريما ريماوي:
"طبعا يا طويلب العلم الشايب الجميل, الذي نرغب دائما أن نستزيد من فيض علمه,
والله أنا فاهمة قصدك تماما, طيب هل من الممكن نساء أن تطلق
على الرجل كثير النسيان, علما انني لم أجد هذه المعلومة صريحة في أي معجم.
اذا كان الجواب لا, أجد نفسي مع جواب الأستاذة أروى.
حفظك الله ورعاك, وجزاك الله خيرا على أسلوبك التعليمي المفيد,
و هكذا كان المرحوم جدي فهو علمنا كيفية كتابة الهمزة من خلال قصة.
مودتي و تحياتي أستاذي. اهـ.
أهلا بك يا ريما مرة أخرى و في كل مرة ألف مرة !
رحم الله جدك الأستاذ و أسكنه فسيح جنانه و ألحقه بالصالحين، اللهم آمين يا رب العالمين.
و أنا كذلك "جدو" الشايب الطايب ... العايب بسبب الهرم و "الروماتيزم" و ... الأزمات العربية !
أما إطلاق "نَسَّاء" على الرجل فنعم أي كثير النِّسيان و نقول له أيضا "ناسٍ" و هي نَسَّاءة و"ناسية" و هي و هو نَسِيُّ، (أو "النَّسَّاء"، بتشديد النّون و السِّين، الذي يتعامل بالنسيئة أو الذي يُنسئ في الآجال أو الدّيون، إلخ... هذه من اجتهاداتي الشخصية في انتظار توثيقها) ؛ و "النَّسَاء"، بتشديد النون فقط، التأخير، و الله أعلم.
أما عن "النِّساء" هنا فلا أستغرب أنك "فهمانة" "أوي أوي ..." و هل يخفى عليك ... الواضح؟
و أما عن "الأسلوب التعليمي" فقد استفدته من خبرة طويلة، 20 سنة، في الكتابة الصحفية، الورقية قبل "النت"، و ازددت خبرة هنا في الملتقى المدرسة الافتراضية الكبيرة و القيمة جدا جدا !
ليتك تقصين علينا قصة "جدو" في كتابة الهمزة و ستجديننا لك شاكرين !
تقبلي تحية "جدو" حسين.

**أروى عز الدين** · 12-07-2011, 08:36

أستاذي الفاضل

حسين ليشوري

لازلنا بالانتظار ......

رعاك الله وسدد خطاك .

**حسين ليشوري** · 14-07-2011, 16:07

المشاركة الأصلية بواسطة أروى عز الدين مشاهدة المشاركة

أستاذي الفاضل
حسين ليشوري
لا زلنا بالانتظار ......
رعاك الله و سدد خطاك .

أهلا بك أديبتنا المتميزة أروى،
و رعاك الله و سدد خطاط أنت كذلك و بارك الله فيك.
و أنا أيضا أنتظر معكم واضعا يدي على خدي كالمهموم و لست كذلك،
إذ يبدو أن قصتي القصيرة جدا قصيرة العمر جدا فقد استنفدت "سحرها" فـ ... بارت و عليها الاغتسال و التجمل لـ ... قرائها !
هل تعرفين أنني سررت بمتابعتك و ... إلحاحك ؟ فشكرا لك و صبر جميل !
تحيتي و تقديري.

**ريما ريماوي** · 14-07-2011, 16:22

وأنا اريد ان أعرف الحل استاذي الكبير.
نوّر الملتقى كله بوجودك, والحمد لله على السلامة

مودتي وتقديري.
تحياتي.

**حسين ليشوري** · 15-07-2011, 08:36

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

و أنا أريد أن أعرف الحل أستاذي الكبير.
نوّر الملتقى كله بوجودك، والحمد لله على السلامة
مودتي و تقديري.
تحياتي.

أهلا بك ريما و الملتقى منور بك و بأمثالك من الشباب الحي و النشط.
لقد أشرت إلى الحل بكلمة مختارة عن قصد في تعقيبي على مشاركة أختنا أروى و أنا أنتظر بصبر الشيوخ، من الشيخوخة أصحاب الدوخة، مشاركات الشيوخ، من المشيخة و المعرفة، لعلي أستفيد منها و سأقص عليك، إن شاء الله تعالى و بعد عمر طوييييييييييييييييييل، قصة قصتي القصيرة جدا فاصبري و ... صابري.
و تقبلي تحية جدو حسين.

يا للنساء ! (ق.ق.جدا و عجيبة جدا كذلك).

يا للنساء ! (ق.ق.جدا و عجيبة جدا كذلك).

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث