المتقاعد
تأسره شقاوة أطفال يلعبون.. فيتابع نفسه صغيراً بينهم، تلبسهم البراءة.
ويرى صباه عاشقاً.. أنظاره متعلّقة بمعشوقته.. يُسخّنان كرسيّ الحديقة.
ترخي أعصابه زقزقة عصافير، وأنسام أزاهيرموقظة ذكريات متثاقلة..
لكنّه لا ينثني يرمق ساعته.. في تنقّـُله بين المشاهد المتلاحقة على آلة عرض مخيّلته!!
تأسره شقاوة أطفال يلعبون.. فيتابع نفسه صغيراً بينهم، تلبسهم البراءة.
ويرى صباه عاشقاً.. أنظاره متعلّقة بمعشوقته.. يُسخّنان كرسيّ الحديقة.
ترخي أعصابه زقزقة عصافير، وأنسام أزاهيرموقظة ذكريات متثاقلة..
لكنّه لا ينثني يرمق ساعته.. في تنقّـُله بين المشاهد المتلاحقة على آلة عرض مخيّلته!!
تعليق