جذبتني نضارتها وعندما حاولت لمسها، وخزتني.
نزعت أشواكها، تفاديا للجرح، فاعتراها الذبول.
سألتها عن سر ذلك الوهن،
فتمتمت معاتبة:
ألم تسلبني قوتي!؟
نزعت أشواكها، تفاديا للجرح، فاعتراها الذبول.
سألتها عن سر ذلك الوهن،
فتمتمت معاتبة:
ألم تسلبني قوتي!؟
تعليق