غَرِيباً سَأَحْيَا كَغْرْبَةِ نَخْلَهْ
وَأَمْشِي وَحِيداً عَلَى شَطِّ دِجْلَهْ
أُدَارِي شُجُونِي وَأُخْفِي حَنِينِي
أُحَاسِبُ نَفْسِي عَلَى كُلِّ نَقْلَهْ
رَسَمْتُ الحَيَاةَ بِعَيْنِ الجَمَالِ
وُرُوداً وَزَهْراً يُعَانِقُ نَحْلَهْ
وَطَيْراً فَرِيداً تَغَنَّى وَحِيداَ
بِأَجْمَلِ لَحْنٍ لِأَجْمَلِ نَخْلَهْ
ٍ رَسَمْتُ الحَيَاةَ بِعَيْنِ الصَّفَاءِ
كأَنَّ الحياةَ مَسَالِكُ سَهْلَهْ
فَصِرْتُ أسيرُ كََنِسْرٍ يَطيرُ
وَقَدْ كَانَ لِي فِي القَصَائِدِ جَوْلهْ
رَسَمْتُ الحياةَ بعينِ السَّرَابِ
فَمَا العمْرُ إِلا عُبُورٌ وَرِحْلَهْ
محمد سمير السحار
01/03/2011
وَأَمْشِي وَحِيداً عَلَى شَطِّ دِجْلَهْ
أُدَارِي شُجُونِي وَأُخْفِي حَنِينِي
أُحَاسِبُ نَفْسِي عَلَى كُلِّ نَقْلَهْ
رَسَمْتُ الحَيَاةَ بِعَيْنِ الجَمَالِ
وُرُوداً وَزَهْراً يُعَانِقُ نَحْلَهْ
وَطَيْراً فَرِيداً تَغَنَّى وَحِيداَ
بِأَجْمَلِ لَحْنٍ لِأَجْمَلِ نَخْلَهْ
ٍ رَسَمْتُ الحَيَاةَ بِعَيْنِ الصَّفَاءِ
كأَنَّ الحياةَ مَسَالِكُ سَهْلَهْ
فَصِرْتُ أسيرُ كََنِسْرٍ يَطيرُ
وَقَدْ كَانَ لِي فِي القَصَائِدِ جَوْلهْ
رَسَمْتُ الحياةَ بعينِ السَّرَابِ
فَمَا العمْرُ إِلا عُبُورٌ وَرِحْلَهْ
محمد سمير السحار
01/03/2011
تعليق