كمين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    كمين

    فرت من نظراته الراصدة و الآسرة..
    تسلت بمتابعة صياد نصب كمينه بمهارة حاذق، و بقي ينتظر..
    أقبلت الحمامة تتهادى..غرها الحب فسارت نحوه مغمضة العينين..
    لما فشلت في تحذيرها من الفخ، أقفلت عليها القفص..
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2

    خلاص فهمت هما اثنتان واحدة ماهرة
    استطاعت الفرار من كمينه!
    وعندما لم تستطع تنبيه زميلتها, التي وقعت في الكمين,
    قامت هي بنفسها, من فرط غضبها منها, بإقفال القفص عليها؟

    شكرا أخي على النص الجميل.
    ولكنه كان غامضا قليلا بالنسبة لي!
    أرجو الآن أن أكون قد فهمته بطريقة صحيحة.
    مودتي وتقديري.
    تحياتي.
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 05-07-2011, 14:26.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      جميل هذا النص
      و سلس و رقيق و سريع أيضا
      أدخلتني فى ثوب بيدبا
      فأى حديث حين طيور و صياد على الفور يفعل بي
      حتى لو كان الحديث مغايرا ، و مسه الطير لم يكن إلا مجازا !

      محبتي
      sigpic

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        خلاص فهمت هما اثنتان واحدة ماهرة
        استطاعت الفرار من كمينه!
        وعندما لم تستطع تنبيه زميلتها, التي وقعت في الكمين,
        قامت هي بنفسها, من فرط غضبها منها, بإقفال القفص عليها؟

        شكرا أخي على النص الجميل.
        ولكنه كان غامضا قليلا بالنسبة لي!
        أرجو الآن أن أكون قد فهمته بطريقة صحيحة.
        مودتي وتقديري.
        تحياتي.
        الرائعة، ريما ريماوي
        اشكرك على تجاوبك الطيب، سرني ان النص نال رضاك..
        بوركت
        مودتي
        التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 05-07-2011, 14:28.

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          جميل هذا النص
          و سلس و رقيق و سريع أيضا
          أدخلتني فى ثوب بيدبا
          فأى حديث حين طيور و صياد على الفور يفعل بي
          حتى لو كان الحديث مغايرا ، و مسه الطير لم يكن إلا مجازا !

          محبتي
          المبدع الراقي، ربيع عقب الباب
          شكرا لجمال حضورك..
          اثلجت صدري بتجاوبك الطيب
          بوركت
          مودتي

          تعليق

          • شيماءعبدالله
            أديب وكاتب
            • 06-08-2010
            • 7583

            #6
            الأولى سبق وإن وقعت بالكمين ولكنها لم تفلح بتنبيه الأخرى
            همسة عتاب:
            لم تضعون المرأة دائما فريسة التحايل والنصب والسذاجة؟؟
            مزحة ليس إلا
            ((والله في نساء لو رجال العالم كلها اجتمعوا لتصيدها لا ينالو حتى نظرة)) متفق معي؟
            أستاذي الفاضل عبد الرحيم
            نص مميز ببراعة فنان
            كان لنا كمين لنتصيد الألق والتميز
            دمت وهذا العطاء
            تحية تليق
            مع فائق التقدير

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              فرت من نظراته الراصدة و الآسرة..
              تسلت بمتابعة صياد نصب كمينه بمهارة حاذق، و بقي ينتظر..
              أقبلت الحمامة تتهادى..غرها الحب فسارت نحوه مغمضة العينين..
              لما فشلت في تحذيرها من الفخ، أقفلت عليها القفص..
              الكمين نُصِب بمهارة وإتقان ، ولا مفر من المراوغة
              وكما دخلت الحمامة القفص . ستدخل هي .
              النص جميل . التأني في قرائته مطلوبة .

              تحياتي لك أخي عبد الرحيم التدلاوي
              فوزي بيترو

              تعليق

              • شريف عابدين
                أديب وكاتب
                • 08-02-2011
                • 1019

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                فرت من نظراته الراصدة و الآسرة..
                تسلت بمتابعة صياد نصب كمينه بمهارة حاذق، و بقي ينتظر..
                أقبلت الحمامة تتهادى..غرها الحب فسارت نحوه مغمضة العينين..
                لما فشلت في تحذيرها من الفخ، أقفلت عليها القفص..
                نص بديع يرصد تعاطف الكائنات. صيغ بلغة شاعرية رائعة.
                أحييك أخي الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي على هذا الإبداع المتجدد
                تقبل تقديري واحترامي.
                التعديل الأخير تم بواسطة شريف عابدين; الساعة 05-07-2011, 17:54.
                مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                تعليق

                • م. زياد صيدم
                  كاتب وقاص
                  • 16-05-2007
                  • 3505

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                  فرت من نظراته الراصدة و الآسرة..
                  تسلت بمتابعة صياد نصب كمينه بمهارة حاذق، و بقي ينتظر..
                  أقبلت الحمامة تتهادى..غرها الحب فسارت نحوه مغمضة العينين..
                  لما فشلت في تحذيرها من الفخ، أقفلت عليها القفص..
                  =========================

                  ** الاديب الراقى عبد الرحيم......

                  كانت تريد فعل الخير فهى تضمره فى قرارة نفسها..الا ان الحظ خالفها فكانت هى السجان بعينه.. ازدواجية القدر احيانا ومخالفة الحظ ظهرت واضحة فى نصك الجميل بنهايته المفاجأة..

                  تحايا عبقة بالزعتر..........
                  .....
                  أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                  http://zsaidam.maktoobblog.com

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                    الأولى سبق وإن وقعت بالكمين ولكنها لم تفلح بتنبيه الأخرى

                    همسة عتاب:
                    لم تضعون المرأة دائما فريسة التحايل والنصب والسذاجة؟؟
                    مزحة ليس إلا
                    ((والله في نساء لو رجال العالم كلها اجتمعوا لتصيدها لا ينالو حتى نظرة)) متفق معي؟
                    أستاذي الفاضل عبد الرحيم
                    نص مميز ببراعة فنان
                    كان لنا كمين لنتصيد الألق والتميز
                    دمت وهذا العطاء
                    تحية تليق
                    مع فائق التقدير
                    المبدعة القديرة، شيماء عبدالله
                    اشكرك على اهتمامك الرائع، و قراءتك القيمة..
                    اتفق معك في ان بعض النساء افضل بكثير من كثير من النساء..كما اتفق معك على ان نصي قد صور المراة طريدة، و لم انطلق من فراغ، فما زال العديدون يرونها دمية للاستمتاع، دون النظر الى ابعادها الانسانية..
                    اسعدني مرورك و رايك..
                    مودتي

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                      الكمين نُصِب بمهارة وإتقان ، ولا مفر من المراوغة
                      وكما دخلت الحمامة القفص . ستدخل هي .
                      النص جميل . التأني في قرائته مطلوبة .
                      تحياتي لك أخي عبد الرحيم التدلاوي
                      فوزي بيترو
                      اخي العزيز، فوزي سليم بيترو
                      اشكرك على قراءتك القيمة، فقد قبضت على رهان النص.
                      ممتن لك الاشادة الرقيقة.
                      بوركت
                      مودتي

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
                        نص بديع يرصد تعاطف الكائنات. صيغ بلغة شاعرية رائعة.
                        أحييك أخي الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي على هذا الإبداع المتجدد
                        تقبل تقديري واحترامي.
                        اخي العزيز، شريف عابدين
                        شكرا لك على جمال بصمتك و بهي قراءتك.
                        اسعدني حضورك الداعم.انت في القلب.
                        مودتي

                        تعليق

                        • عبدالرحيم التدلاوي
                          أديب وكاتب
                          • 18-09-2010
                          • 8473

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                          =========================

                          ** الاديب الراقى عبد الرحيم......

                          كانت تريد فعل الخير فهى تضمره فى قرارة نفسها..الا ان الحظ خالفها فكانت هى السجان بعينه.. ازدواجية القدر احيانا ومخالفة الحظ ظهرت واضحة فى نصك الجميل بنهايته المفاجأة..

                          تحايا عبقة بالزعتر...............
                          الراقي زياد صيدم
                          تسعدني قراءتك و تفاعلك القيمين..
                          باقة ورد لك من قلعة مكونة الابية
                          مودتي

                          تعليق

                          يعمل...
                          X