على الرغم من أنها سجلت باسم مستعار إلا أنني لمست في اسلوبها رقيا وابداعا وهو ما جعلني أخالف القاعدة وأرحب بالأستاذة ( امرأة بلاعنوان ) .. وأتمنى أن تجد بيننا المناخ المناسب للعطاء .. وأن يصبح الملتقى هو مطارها الأساسي كلما حلقت في فضاء الإنترنت .
فأهلا بك ومرحبا
فأهلا بك ومرحبا
تعليق