المتوازيان يلتقيان
القطار المتجه غربا يزحف بسرعة جنونية، مؤخرته مازالت فى الشرق، بينما الشرقى يحبو فى مكانه كما السلحفاة، غرفة التحكم معها كل خطوط السير، فى صبيحة اليوم التالى وعند المحطة ألفين واثنى عشر كان الاصطدام، القطاران كانا على نفس القضبان.
القطار المتجه غربا يزحف بسرعة جنونية، مؤخرته مازالت فى الشرق، بينما الشرقى يحبو فى مكانه كما السلحفاة، غرفة التحكم معها كل خطوط السير، فى صبيحة اليوم التالى وعند المحطة ألفين واثنى عشر كان الاصطدام، القطاران كانا على نفس القضبان.
تعليق