تويت
فور تلقى الصفعه، أبلغ من يحميه. فوجيء به يمسك رقبته. صرخ مشيرا نحو المعتدي. طمأنه بأن الإجراء يهدف لحمايته. تملص مختنقا: كيف؟ أردف مهدئا: كى لا تنخلع رأسك حين يعاود صفعك. أمعن النظر في وجههما، فاكتشف تطابق الملامح.
-
-
جميل شريف العزيز
كان القص رائقا و سلسا و البناء متماسكا
اللغة أيضا كانت أكثر نعومة
و ليتك تطيبها أكثر
لنقترب إلى الشعرية أكثر .. مزدحم أنت صديقي بالأفكار الجميلة
و التى نترقبها دوما ، حتى بت أقول بيني و بين نفسي : ماذا سيكتب شريف اليوم ؟
محبتيالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-07-2011, 14:38.sigpic -
نعم أخي شريف, وأنا يمتعني ما تكتب
ويطيب لي أن أغوص فيه للنهاية,
فقد أفهم ما صعب عليي من
هدف قصك الذي فيه العبرة دائما
ويتكشف لي تفكيرك المستنير.
يسلموا الأيادي. مودتي وتقديري.
تحياتي.التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 07-07-2011, 06:01.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
ه
يثبته حتى يتابع الاخر صفعه..
انه امن القهر..
مودتيتعليق
-
الاستاذ شريف
ماقلَ ودلَ ...
جميل أنتَ ..
مودتى وتحيتى لك ولومضتك الرائعة..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
تعليق