تويت
رفضوا تزويجها لقناعات ارستقراطية , ذهبوا خاطبين لأبنهم وعادوا يلعنون تلك القناعات
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم.........ياسر ميمو
-
رفضوا تزويجها لقناعات ارستقراطية , ذهبوا خاطبين لأبنهم وعادوا يلعنون تلك القناعات
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم.........ياسر ميمو
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 06-07-2011, 22:09.
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
-
عجبتني جدا اخي,
لو نظر الناس الى عيبهم
ما عاب انسان على الناس
وعانوا من نفس عيبهم.
يسلموا الأيادي
تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أشكرك أديبتنا الفاضلة ريما
على تعليقك الجميل
و إطلالتك الأجمل في متصفحي
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
أكانت تتمة القصة ؟
أم هى حاشية شأنها ( تمت بحمد الله ) ؟
خاطفة قصتك ، و تحكي واقعا ، حيا ، و فى كل بلداننا
بل ربما فى الدنيا كلها
أهلا بك أخي الفاضل
محبتيsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
أهلاً بالأستاذ الفاضل ربيع عقب الباب
بالنسبة لعبارة ( هذا وما الفضل إلا من الرحمن )
هي اعتراف مني بنسب الفضل لصاحبه
هذا بالتأكيد اعني به ما اكتبه من خير فحسب
ولا علاقة لها بصلب أي نص لي
تواجدك في متصفحي أسرني كثيراً
لك مني أرق التحايا و أعطرها
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 08-07-2011, 19:30.
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
الأستاذ ياسر ميمو،
نصّ مكثّف و جميل حكى القصّة بجملة. أعتقد لو كان الحبّ موجوداً بقوةٍ لأِنتصر على الأِختلاف الطبقي.
سلمت يداك.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
هل اسم قناعات العروس؟
لا فرق؛
لعن قناعة مثل لعن المُقتَنع به/ـا
نص لطيف لاشك
وفيه تكثيف وتحذير شديدين
قناعات ملعونة عمل طيب
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
أهلاً بالأديب المتميز والراقي سليم محمد
للأسف حتى الحب الحقيقي لم يعد يكفي لوحده
هناك وقائع مادية تفرض نفسها بكل قسوة وعنف
شكراً جزيلاً لك على هذا التواجد القيم في متصفحي
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 09-07-2011, 13:26.
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
يا لسعادتي
صاحب المكانة الرفيعة الأديب المتميز
مُعاذ العُمري قد زار ديارنا
أشكرك من قلبي أستاذ مُعاذ
و أحمد الله على كل خير
لك من الود ........الكثيرالتعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 09-07-2011, 13:32.
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
أنا لست ارستقراطيا . وأفكاري متحررة ، أنحاز للحق والعدلالمشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة
الفوارق الطبقية لا تعنيني . يعنيني الإنسان .
لكن ساعة الجد . أضرب بعرض الحائط بكل القيَم
وأتمسك بقناعات ، ربما يصفها البعض بالملعونة .
لأن من يده في النار ، ليس كمثل الذي يده بالماء .
العزيز ياسر ميمو
تحياتي لك ومحبتي
فوزي بيترو
تعليق
-
أهلاً بالأستاذ فوزي
ليس لي سوى احترام رأيك
أشكرك أيها الفاضل
و وفقنا الله و إياك لما يحبه ويرضاه
دمت بخير أيها الراقي
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
تعليق