رغم أنوفهم
حين شاهده رابضا كالأسد في الصحراء .
لم تسعفه فيالق جيشه ، طابوره الخامس ، ولا حتى نياشينه للنيل منه .
بَدَتْ دانه مدفعه يدا طويلة .
دَكَّها بحقد موروث ، قذَف به وجه الحق .
وإلى يومنا هذا ، لم يزل " أبو الهول " رابضا في موقعه شامخا
رغم أنفه المجدوع
حين شاهده رابضا كالأسد في الصحراء .
لم تسعفه فيالق جيشه ، طابوره الخامس ، ولا حتى نياشينه للنيل منه .
بَدَتْ دانه مدفعه يدا طويلة .
دَكَّها بحقد موروث ، قذَف به وجه الحق .
وإلى يومنا هذا ، لم يزل " أبو الهول " رابضا في موقعه شامخا
رغم أنفه المجدوع
تعليق