لا جدوى من الغياب
في سطوة القلق
واحتراق الليل الطويل
أما كنت تؤمن بي
أني زهرة نارك
أحترق لأجلك آلاف المرات
وأرسم وجهك ربيعاً جديداً
لا يعتزم الرحيل أو الانزواء
تعال ....
ننبش الحكاية
نذري رمادها على قارعة الطريق
ماكان كان
فلا نغير معالم الكمائن
التي اغتالتنا على دفعات
وأقترح....
أن نمضي في ذات الطريق
وذات الاتجاه
أختي العزيزة مالكة
اعتدت أن أقرأ لك مشدوهاً بعمق ونضارة ما تكتبين
واليوم وإن تأخرت قليلاً بالحضور لكني لم أخسر المتعة فيما قرأته
تمنياتي لك بمزيد من الألق والروعة
لروحك تحية تليق بها
تعليق