الأستاذ صالح .. يا لعبقرية وصف اللحظة بهذه الدقة المتناهية .. حتى يخال القارئ نفسه هو من يعيش الحدث بحواسه الخمس .. وبعمق .. أهنئك أخي العزيز على نصك الذي مهما وصفته لن أحيط بقيمته الإبداعية ..
و ألف ألف شكر لإنك أعدت بنصك الرائع هذا قضيتنا الأساسية فلسطيننا الثكلى الذبيحة و التي صارت الآن نسيا منسيا في ظل هذه الفوضى الخلاقة والخريف العربي .. فصار يرد خبر عنها في الفضائيات بشكل مقتضب و سريع !
و دون التعرض لرموز الإرهاب الصهيوني ..
سلمت أخي العزيز و سلم إبداعك .. و ننتظر المزيد من نصوصك الثرية ..
تحياتي
الاديبه المبدعه..بيان محمد خير الدرع،،، اشكر لك احساسك بالنص الذي كتبت .. وتمنياتي لك بالتقدم.تقبلي باقه برائحة الزعتر الفلسطيني.. وجدت الكنديين هنا قد استقدموها من الشرق وقاموا بزراعتها في محميات خاصه، فلك ان تتخيلي حجم اهتمامهم وحجم اهمالنا لانفسنا في مناح الحياه المختلفه..شكراً لكِ
تعليق