تدريب غير بريء.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم محمد غضبان
    كاتب مترجم
    • 02-12-2008
    • 2382

    تدريب غير بريء.

    تدريب غير بريء.
    قبل سفره، درَّبَ كلبه الشرس على مهاجمةِ أي شخصٍ ينطق بعبارة "اشتقتُ لك".. ترك الكلب معها.. بعد سفره بأيام أجرت معه مكالمة تلفونية
    ..وكانت نهايتها...
    التعديل الأخير تم بواسطة سليم محمد غضبان; الساعة 10-01-2015, 11:07.
    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
    [/gdwl]
    [/gdwl]

    [/gdwl]
    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    ههههه
    تسيت فتكلمت فماتت..
    مودتي

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      يا حراااام ممكن قالت هذه الكلمة
      لأبيها, أخيها, عمها, أو خالها,
      أو أي أحد من أقربائها المقربين.
      ومن قال انها خانته يمكن لما هاتفته قالتها له!
      مودتي وتقديري.
      تحياتي.
      التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 11-07-2011, 10:48.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • سليم محمد غضبان
        كاتب مترجم
        • 02-12-2008
        • 2382

        #4
        سلام للأستاذ عبد الرحيم التدلاوي،
        يسعدني أن النصّ قد رسم البسمة على شفتيك. النصّ لم يذكر أن الزوج كان يدرّب الكلب في حضرة زوجته أو في البيت مثلاً لذلك النص يدور حول قتل متعمّد.
        لك تحياتي الحارّة.
        [gdwl] [/gdwl][gdwl]
        وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
        [/gdwl]
        [/gdwl]

        [/gdwl]
        https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

        تعليق

        • سليم محمد غضبان
          كاتب مترجم
          • 02-12-2008
          • 2382

          #5
          الكاتبة القصصيّة ريما ريماوي،
          بعد كتابتي للنصّ وجدت أنه يمكن أن يُفسَّر بطريقتين. إمّا أن يكون هناك خيانة زوجية أو لا يكون. لكن الثابت أن الزوج قد تعمّد قتل الزوجة بهذه الطريقة حتى لا يُكشف أمره وهي خيانة للعيش و الملح منه في الحالة الثانية.
          مع خالص الود.
          [gdwl] [/gdwl][gdwl]
          وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
          [/gdwl]
          [/gdwl]

          [/gdwl]
          https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            اعجبني جوابك الكاتب القدير سليم,
            احترامي لك
            تحيتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • موسى الزعيم
              أديب وكاتب
              • 20-05-2011
              • 1216

              #7
              يعجبني النص الذي يحتمل التأويل والتدوير لك مودتي واحترامي

              تعليق

              • سليم محمد غضبان
                كاتب مترجم
                • 02-12-2008
                • 2382

                #8
                الأستاذ موسى الزعيم،
                شكراً على اطرائك و مدحك للنصّ. هذا أعتبره تشجيعاً لي.
                لك مودتي الخالصة.
                [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                [/gdwl]
                [/gdwl]

                [/gdwl]
                https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                تعليق

                • محمود قباجة
                  أديب وكاتب
                  • 22-07-2013
                  • 1308

                  #9
                  الكاتب الكبير سليم غضبان
                  تحياتي لك
                  اقول للمرأة خيرها بغيرها

                  تعليق

                  • سليم محمد غضبان
                    كاتب مترجم
                    • 02-12-2008
                    • 2382

                    #10
                    سلام للأديب و الكاتب محمود قباجة،
                    شكراً على مشاركتك الطيّبة. شرّفتني بزيارتك.
                    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                    [/gdwl]
                    [/gdwl]

                    [/gdwl]
                    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                    تعليق

                    • محمد الزروق
                      تلميذكم المحب
                      • 10-10-2007
                      • 877

                      #11
                      عزيزي :
                      القصة جميلة.. ولكن الصياغة تحتاج إلى مراجعة.. هناك العيد من الجمل الزائدة.. كما أرجو تجنب الأسلوب التقليدي مثل كان له وكانت هناك..
                      لنكتبها سوياً مجددا:
                      خيانة
                      قبل سفره، درَّبَ كلبه الشرس على مهاجمةِ أي شخصٍ ينطق بعبارة "اشتقتُ لك".. ترك الكلب معها.. فور سفره، أجرت مكالمةً هاتفية أبدت اشتياقها فيها فلم تكملها..

                      ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
                      ليمر النور للأجيال مرة.

                      تعليق

                      • سليم محمد غضبان
                        كاتب مترجم
                        • 02-12-2008
                        • 2382

                        #12
                        الأستاذ محمد الزروق،
                        تحية طيبة لك،
                        أعجبني تكثيفك للنصّ. لكن النهاية في نصّي أجمل.
                        [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                        وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                        [/gdwl]
                        [/gdwl]

                        [/gdwl]
                        https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                        تعليق

                        • عبدالحميد ناصف
                          أديب وكاتب
                          • 05-02-2013
                          • 146

                          #13
                          عزيزى سليم
                          كنت أتمنى أن تنهيها هكذا...
                          بعد سفره بأيام.أجرت معه مكالمة تلفونية
                          ..وكانت نهايتها...
                          مع مراعاة تغير العنوان
                          دمت مبدعا

                          تعليق

                          • سليم محمد غضبان
                            كاتب مترجم
                            • 02-12-2008
                            • 2382

                            #14
                            الأديب عبد الحميد ناصف،


                            مع أن النهاية لا تختلف كثيراً، سأُفكر.
                            شكراً على مشاركتك.
                            [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                            وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                            [/gdwl]
                            [/gdwl]

                            [/gdwl]
                            https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                            تعليق

                            • صبيحة شبر
                              أديبة وكاتبة
                              • 24-06-2007
                              • 361

                              #15
                              نص يحتمل أكثر من قراءة واحدة
                              جريمة قتل عن اِصرار وتعمد
                              اراد الزوج ان يتخلص من زوجته فدرب الكلب للمهمة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X