امرأة

**ليندة كامل** · 03-05-2012, 07:15

السلام عليكم
الغالية والصديقة العزيزة على قلبي وسام
دائما تنسجين قصا من ذهب وهذه لوحة من جمال ما أبدعت
أنتظر المزيد منك
حبي الكبير وعامق الفخر بقلمك

**هائل الصرمي** · 03-05-2012, 22:09

بوركت وبورك حرفك وقلمك الرقراق
لا حرمنا الله من إبداعك وقلمك

**وسام دبليز** · 05-05-2012, 09:22

الأستاذ سالم أهلا بك وعذرا لتأخري وشكرا على قرأتك وتحليلك لنص ولهواجس البطلة
سأقف عند النهاية من جديد وشكرا لوجودك

**وسام دبليز** · 05-05-2012, 09:24

ههههه
ربما كان الجنون في النص والتعقل في النهاية
شكرا لنور حوفك إن أضاءت هنا
موتي

**وسام دبليز** · 05-05-2012, 09:26

هي الغيرة القاتلة عزيزتي
سعدت أن نصي قد راق لك

**وسام دبليز** · 05-05-2012, 09:29

ليندا أهلا بك عزيزتي وشكرا لحروفي الذهبية أذا التي سعدت بوجودك

**وسام دبليز** · 05-05-2012, 09:31

بورك يمينك حين خطى بعضا من حروف عذبة هنا
دمت بخير

**صباح المغربية** · 06-05-2012, 21:03

ا

الاستاذة الراقية وسام دبليز
الشك ذلك الشعور القاتل الذي يحول حياتنا الى جحيم.
المؤسف أو ربما المضحك اننا نتفنن في خلق الادلة والبراهين وربط الاحداث بعضها ببعض كي تخدم وساوسنا وتوكد لنا اننا على حق.
جميل ما سطرته اديبنتا الراقية وتصوير رائع لهوس وتخيلات امراة تمكن منها الشك وجعلها حبيسته.
تصويردقيق محكم وقدرة على امتلاك ادوات الكتابة الفنية الادبية ..
مضمون نفسي وإنساني معقد صيغ باسلوب سلس مشوق ولغة انسيابة تشد القارئ وتمتعه في نفس الحين
تقبلي سيدتي الاستاذة وسام دبليز مروري ومحبتي

**وسام دبليز** · 27-01-2013, 17:24

هو شكرا لجمال الحضور حين يرتقي بالقصة بتواجدكم

**أمل الرّبيع** · 10-07-2013, 00:12

وسام وتمرّ السّنة

وامرّ من هنا ..

قصّة احتوت نصاّ مشوّقا ..رقيقا ..صادقا

وتذكّرني قصّتك وتلك المشاعر بكلمات كتبتها ذات مرّة ..

وان كانت نهاية البطة في قصّتك مؤلم وهو مؤلم في كلتا الحالتين

لكن نهاية بطلتي كان العكس

أولاّ كان مرض خطير في الزّوج وحب وتفان من الزّوجة
فشفاء وخيانة ... مملكتي

تخالجني بعض من أحاسيس
تدميني ..تحرّر دمعي الحبيس
أستشعر فيني قوّة..
أكابر الدّمع النّفيس

لطالما كان حلمي فصار كوابيس
لطالما نظم القول لديه ...
صارت لديّ قواميس

وان سافر وان رحل تبقى منه ...
الذّكريات خير جليس
تخالجني ..وتبرق منّي الوساوس
لقد نظر ..لقد غازل وفي البعد ..
صار له جليس

وجاءني عنه الخبر اليقين ..
وصدقت الأحاسيس
لقد باع ..لقد جاع منه الفؤاد ..
وصار للنّزوة حبيس

قد تكون عيناها قطع ليل ..
وشعرها خضاب
قد يكون عطرها الياسمين ..
وصوتها رباب
قد تكون مشيتها العنقاء ..
وصمتها سحاب

وقد ينطلي عليها زيف القول ..
وتهيم بك وتزيّن حياتها بتلبيس
قد تطير بلا جناحين ..
وتغازل أمواج البحر النّوارس
قد وقد لكن قبلها فقّ القيد ..
وواصل التّلبيس

جفّت المدامع عندي فلست ..
أبكي ابليس
قد تكون..وان كانت فهي من جواريك ..

لكنّني أنا بلقيس

**يحيى البحاري** · 10-07-2013, 14:21

قصة شائقة، شاهقة الأسلوب
بالتوفيق للأديبة وسام

**عائده محمد نادر** · 11-07-2013, 18:05

وسام دبليز غاليتي, قرأت النص أمس وكتبت مداخلة لكني لا أدري كيف سهوت أو أخطأت بشئ ولم أبعث بها, المهم النص أنثوي وبدرجة امتياز حقيقة أخذت جانب الأنثى والغيرة التي تنشب أظفارها بصدرها فتهرشه وتمزق, أحببت السرد خاصة تلك الومضات التي جاءت على التخيل ( البطله وهي تتخيل الخيانة ) كانت هناك عبارات رائعة وناعمة وأخرى موغلة بالشجن, نص جميل وفيه لمسة أنثوية أحسنت سيدتي تحياتي ومحبتي

**وسام دبليز** · 08-02-2014, 17:08

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

وسام دبليز غاليتي, قرأت النص أمس وكتبت مداخلة لكني لا أدري كيف سهوت أو أخطأت بشئ ولم أبعث بها, المهم النص أنثوي وبدرجة امتياز حقيقة أخذت جانب الأنثى والغيرة التي تنشب أظفارها بصدرها فتهرشه وتمزق, أحببت السرد خاصة تلك الومضات التي جاءت على التخيل ( البطله وهي تتخيل الخيانة ) كانت هناك عبارات رائعة وناعمة وأخرى موغلة بالشجن, نص جميل وفيه لمسة أنثوية أحسنت سيدتي تحياتي ومحبتي

هنيئا لي أنك سهوتي وعدت إلى نصي للمرة ثانية فأسعد بك لكني ربما أيضا سهوت عن هذه القصة ولم اتمكن من الرد ..الاستاذة عائدة سعيدة ان نصي قد أعجبك وسعيد نصي بما خطته حروفك

**وسام دبليز** · 12-02-2014, 11:36

المشاركة الأصلية بواسطة أمل الرّبيع مشاهدة المشاركة

وسام وتمرّ السّنة

وامرّ من هنا ..

قصّة احتوت نصاّ مشوّقا ..رقيقا ..صادقا

وتذكّرني قصّتك وتلك المشاعر بكلمات كتبتها ذات مرّة ..

وان كانت نهاية البطة في قصّتك مؤلم وهو مؤلم في كلتا الحالتين

لكن نهاية بطلتي كان العكس

أولاّ كان مرض خطير في الزّوج وحب وتفان من الزّوجة
فشفاء وخيانة ... مملكتي

تخالجني بعض من أحاسيس
تدميني ..تحرّر دمعي الحبيس
أستشعر فيني قوّة..
أكابر الدّمع النّفيس

لطالما كان حلمي فصار كوابيس
لطالما نظم القول لديه ...
صارت لديّ قواميس

وان سافر وان رحل تبقى منه ...
الذّكريات خير جليس
تخالجني ..وتبرق منّي الوساوس
لقد نظر ..لقد غازل وفي البعد ..
صار له جليس

وجاءني عنه الخبر اليقين ..
وصدقت الأحاسيس
لقد باع ..لقد جاع منه الفؤاد ..
وصار للنّزوة حبيس

قد تكون عيناها قطع ليل ..
وشعرها خضاب
قد يكون عطرها الياسمين ..
وصوتها رباب
قد تكون مشيتها العنقاء ..
وصمتها سحاب

وقد ينطلي عليها زيف القول ..
وتهيم بك وتزيّن حياتها بتلبيس
قد تطير بلا جناحين ..
وتغازل أمواج البحر النّوارس
قد وقد لكن قبلها فقّ القيد ..
وواصل التّلبيس

جفّت المدامع عندي فلست ..
أبكي ابليس
قد تكون..وان كانت فهي من جواريك ..

لكنّني أنا بلقيس

لنني أنا بلقيس
رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئع عزيزتي
سعدت بشلال الشعر هنا حين جمعته مع قصتي فكرة واحدة وسعدت بك تسكبين حروفك
دمت ودام قلمك نازفا متألقا

**محمد سلطان** · 12-02-2014, 19:24

أكانت هي !!
أكانت هي نفسها المرأة التي تصورت أنه خانها من أجلها ؟
وكأنها من فرط حبها له وعشقها تصورت أنها هي نفسها هي نفس السيدة التي تمارس معه الحب
غارت عليه حتى من نفسها فتصورت ذاتها امرأة أخرى ؟؟
يااااااربي .. قرأت النص بشكل آخر.. كما لو كانت زوجة منفصمة في الشخصية .. طبعا لم يكن شك بل غيرة .. غيرة عمياء حتى من نفسها من ملابسها من رنتها له من رنته لها من انتظاره .. تغار عليه من كل شئ تفعله معه ويفعله معها .. هكذا تصورتها ...

الله عليك أستاذة وسام

امرأة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث