أسند مصعد الرأفة على جانبها , و نادى قومه : هلموا ، أمة أحمد .. فخلفكم الطوفان .
رد عليه ''طالب الدنيا'', مستهزءاً : { سآوي إلى جبل يعصمني }
فانطلقت .... وحناجر ركابها تردد :
( رب لا تذر على الارض من الكافرين دياراً إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلاّ فاجراً كفاراً )
رد عليه ''طالب الدنيا'', مستهزءاً : { سآوي إلى جبل يعصمني }
فانطلقت .... وحناجر ركابها تردد :
( رب لا تذر على الارض من الكافرين دياراً إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلاّ فاجراً كفاراً )