تويت
صدمة
بلغت والدته من العمر عِتِيّا. طلبوا منه السفر اليها بعد غيابه عنها الذي طال. عندما التقاها، لم تتعرّف عليه مطلقاً، فبكى. لكن ما صدمهُ، لاحقاً، هو قدرتها على التعرُّف على نِعالها!
-
[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I -
روعة اخي سليم, على الأقل نعالها خدمها,
هو ابنها ماذا عمل لها؟ تركها ورحل عنها!
مودتي وتقديري.
تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
مع أن العنوان " صدمة " يوحي بما تفضَّلت به الأخت ريما .المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
إلا أنني أميل لتفسير آخر .
ربما أصيبت هذه المرأة المُسِنّة بالخرف " ألزهايمر " ، وباتت لا تتعرف
إلا على ما هو لصيق بها فقط ؟
مودتي واحترامي لك أخي سليم ولأختنا ريما
فوزي بيترو
تعليق
-
المشرف ريما ريماوي،المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
مشاركتك فاعلةٌ و تعبّر عن وجهة نظر الكثيرين. أنا أسعد دائماً بوجودك.
الى لقاء.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
ما شاء الله وتبارك الرحمن
حقيقة نص.......تحفة
شكراً واحدة لا تكفي
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
أخي الدكتور فوزي سليم بيترو،المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
أنت دكتور و يبدو لي أنك تتكلم بمهنيّة. لذلك لا أستطيع أن أُعارضك.
لك مني أجمل التحايا.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
عزيزي الأستاذ ياسر ميمو،المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة
سعدتُ لسعادتك، أعطاك الله الصحة و العافية وأ دامك عوناً و ذخراً.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
حقيقة انها ومضة رائعة
سلم القلم وصاحبه
تحياتي وتقديري أخي العزيز[align=center][SIGPIC][/SIGPIC][SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]هذا أنا . . سرقت شبابي غربتي[/COLOR][/FONT][/SIZE]
[SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]وتنكـرت لي . . أعـين ٌ وبيــوتُ[/COLOR][/FONT][/SIZE]
[SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]* *[/COLOR][/FONT][/SIZE][/align]
زورونا على هذا الرابط
[URL]http://almoslih.net[/URL]تعليق
-
ألأخ الأستاذ مصلح أبو حسنين،
مشاركتك رفعت من معنوياتي. دُمت ذُخراً و عوناً.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
ماذا لو كانت نعالها قذرة؟
هل ستكون حينها صدمة أم صاعقة؟
ومضة معبرة في بر الوالدين
تحيتيتعليق
-
يا الله كم هي معبرة و طريفة بآن واحد .. الأستاذ العزيز سليم الغضبان ..
إن وهبنا الله العمر المديد .. كلنا مقبلون على تلك المرحلة .. لكن قرأت يوما أنه يستطيع الإنسان أن يحافظ على ذاكرته رطبة وحيوية بالإكثار من القراءة .. و ممارسة .. الرياضات الفكرية .. نصك موفق و ماتع .. المبكي المضحك ..
مودتي .. تحياتيتعليق
-
صراحة أن نصك رائع
وهذه المعرفة ... بمثابة صفعة قوية له تعرفها على نعالها
وتضيعها له ما أقسى الزمان زمان يباعد بين الابن وأمه وأف لأسباب
تصنع هذا النأي
قوي جدا نصك سلم الفكر
مودتي .https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
الكاتبة ريما مصطفى،
لقد عشت عمري و لم أجد أصدق و أقوى من عاطفة الأم. لذلك أُفاجأ عندما أرى البعض يتنكرون لأمهاتهم.
أشكرك على مشاركتك الفاعلة و الداعمة للنصّ.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
بيان محمد خير الدرع،المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
أشكرك. ما قرأتِهِ يبدو لي صحيحاً و لكن ليس بالمطلق. يبقى لكل قاعدة شواذ. مساهمتكِ رائعة.
لكِ تقديري و احترامي.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
الأستاذة رشا ألسيد أحمد،المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
مشاركتك كانت بعطر الورد. أشكرك على الأطراء الحسن.
تشرفت بزيرتك متصفحي.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
تعليق