تويت
كتب كتابا ...أهدى نسخا لأصدقائه للإطلاع عليها و في الغد و جد جميعها في حاوية القمامة تفتشها القطط عن بقايا من موائد البارحة
-
التعديل الأخير تم بواسطة أسد العسلي; الساعة 10-11-2017, 19:29.ليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
-
يبدو لي ان كتابه كان ضخما ممتلئا بالمعلومات!
انا الآن اكتب رواية،
الله يستر يكون مصيرها مثل مصير كتاب بطلك ولا أحد يقرأها!
على الأقل استفادت القطط منه.
ما هي اقتراحاتك لتشجيع المطالعة ؟؟
مودتي وتقديري.
سلاماتي.التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 13-07-2011, 16:14.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
كتاباتك جيدة ريما عدد قرائها ماشاءالله و اكيد أن روايتك سوف تنجح ليس هناك إزمة قراء بالنسبة لك لأن كتاباتك معاصرة و تحكي همومنا اليومية لا هموم سنة 1944 التي تعاني الكساد و الركود وبقيت مثل بركة المياه التي تسكنها الضفادع
شكرا على المرور ريما الطيبةليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
تعليق
-
العبرة يا صديقي \أسد\أننا مللنا من كل ما يربطنا نحن رواد اللحظةوعلى مقولة لاتقترب مني اكثر لنبقى أصدقاء
يمكن الكاتب لم يختر الصديق المناسب ليهديه الكتاب
مرحبا بك سيد القصة القصيرة جداتعليق
-
ربما أصبحت القطط تهتم بالثقافة أكثر من الإنسان من يدري ، فكرة جميلة دام إبداعك ، تحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
ألهذا الحد القطط أوفى من الإنسان .. الصديق يرمي رواية صديقه بالقمامة ! فتتلقفها القطط .. صحيح للبحث عن الطعام .. لكن يكفي انها تحنو عليها و تدفئها بفراؤها .. بل ربما رافقتها لمدة أطول مما بقيت بيد هؤلاء مدعي الصداقة ..
شكرا لهذا الإبداع .. أستاذ أسد
تحياتي .. تقديريتعليق
-
السلام عليكم
نص مؤسف بكل معنى الكلمة
قد وضعت يدك على جرحٍ ما زال حاراً
دمت...... مُبدعاً
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى مشاهدة المشاركة
المشكلة يا صديقي رجب تكمن في العزوف عن المطالعة من قبل القارئ أو المثقف العربي و لا أعرف هو ذلك نتيجة تقاعس منه أم نتيجة فراغ محتوى كتابنا في العالم العربي
لك المودة أخيليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
تعليق
-
معك حق أستاذ أسد مرات عدة أرى كتابا ملقى في الشارع يشمه الكلب
الإنسان العربي لا يهتم بالمطالعة
تقديري[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
ذكرتني قصتك أستاذي بكلام سبق لي أن رأيته من أستاذ جليل
العرب لا يقرؤون و هذا ليس بغريب عرفناه منذ سنين خلت
هم يهللون بادئ الأمر وغاياتهم أقل مما تحتويه بطونهم !
مرحبا بك بيننا أخي الكريم ونسعد دوما بالقراءة لك
احترامي وياسمينة لروحك .تعليق
-
كنت سأفكر في كتابة كتاب... لكني سأخشى أن يكون مصيره كمصير كتاب صاحبكالمشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة
شكرا لكتعليق
-
في وقت من الأوقات كان للقراءة أهلها الآن ومع التكنولوجيا الحديثة وتطور آلات التواصل الإجتماعي وزمن السرعة نحس أننا أصبحنا نسأم قراءة الصفحات الطويلة من حسن حظنا أننا ادركنا قليلا من المطالعة وتصفح بعض الكتب
قصتك تحكي واقعنا الحاضر وتوجه الناس أكثر إلى موائد الطعام واللهو
وابتعاد الناس عن القراءة شىء مؤسف حقا ولكن هذا هو الواقع.
ربما لو اشترو هذه الكتب لحافظوا عليها ووضعوها في مكتبة قاعة الجلوس ،
تمنياتي بالتألق استاذأسدتعليق
-
فراغ محتوى الكتاب جعل القارئ يلقي به في الحاويةالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
من يدري أخي ابو محمد قد تطالعه القطط لأن الكاتب
ربما تحدث فيه عن بقايا الطعام و الفضلات
تحيتي مبدعنا الكريم
ليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
تعليق
-
أتمنى أن تكوني بألف خير أختنا بيان خير الدرع تماما كما ذكرت مصير ما يكتبه عرب اليوم هو الحاويةالمشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
مع بقايا الطعام و القطط
شكرا للحضور الرائع تحيتي اليك أينما كنت
https://www.youtube.com/watch?v=MEjU5BkGm9oليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
تعليق
-
تماما أخي ياسر ميموالمشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة
مازلنا نسير إلى الخلف في كل الميادين و على جميع الأصعدة
إلاّ ما رحم ربك شكرا لحضورك الراقي
تحيتي و تقديريليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
تعليق
تعليق