تويت
علا صوتهما أغلقتِ الباب بعنف وارتمت على الكنبة انتظرها لتغفو ثم غطاها
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم.......ياسر ميمو
-
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
-
صرخة رحمة بغطاء رحمة وقلب رحيم
مشهد متحرك توقفت اللوحة عند الأغفاءالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور -
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
أهلاً بالأستاذة الفاضلة سحر
أرحب بك في متصفحي
و أشكرك على تعليقك اللطيف
تحياتي
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
نقلتنا من مشهد الغضب والثورة
لمشهد مودة ورحمة
تحياتيsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
أهلاً بالأستاذة الاديبة القديرة نجلاء
شهادتك بومضتي وسام شرف على صدري
لك كل الود و ..........أكثر
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
نعم أخي ما أجمل التواد والرحمة بين الزوجين,
مهما كانت درجة خلافهما,
حركة الزوج هذه سيكون لها أطيب الأثر في الزوجة
حتى لو لم تظهر له ذلك حينها
لأنهما متشاجرين,
ومضتك فيها العبرة الجميلة.
يسلموا الأيادي.
تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أهلاً بك أستاذة ريما
قال تعالى في كتابه الحكيم
{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
حقيقة هذه الآية كان لها الأثر القوي في صياغة هذه الومضة
أشكرك أستاذتي الكريمة على تعليقك البناء
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
تعليق