الليلة الاخيرة
بعد الألف ليلة شعر بالوهن ولم يعد يقوى على مجاراة رغباتها الشهرزادية.
كم تمنى الإنتقام من ذلك النذل الذي تُعيره بقدراته الخارقة فجر كل يوم.
منذ تفرد بشواء الديك على المائدة الشهرياريه,
وهو يكاكي في بداية سهراته ويشخر حتى الفجر!
بعد الألف ليلة شعر بالوهن ولم يعد يقوى على مجاراة رغباتها الشهرزادية.
كم تمنى الإنتقام من ذلك النذل الذي تُعيره بقدراته الخارقة فجر كل يوم.
منذ تفرد بشواء الديك على المائدة الشهرياريه,
وهو يكاكي في بداية سهراته ويشخر حتى الفجر!
تعليق