كم يلزمني من الشّكر العميق لك ريما الغالية
على حسن ظنّك بما أكتب ..؟؟!!!
ليتني أبقى دائماً موضع ثقتك ..واهتمامك ..
كثير جدّاً ..هذا الدّفق العطريّ على خافقي ..ريما ..
أهديك أحلى أمنياتي ...وتحيّاتي ..

طبعاً حبيبتي إيمان ..
كان عليها أن تتشبّث بحبّها النزيه القويّ منذ البداية ..
فالمال يأتي لاحقاً بتعاونهما ..
دون أن تنجرف إلى زواجٍ، لا تؤمن به
إلاّ ربّما .. في حدود مصلحة الأسرة.. بالهروب من الفقر ..والحرمان
فكانت هي كبش الفداء ..في هذا الصراع الذي فتك بها في النهاية ..
حيث ظلمتْ نفسها ، ودمّرتْ الإنسان الذي ارتبط بها ، من غير أن يدرك ما بقلبها..
أشكرك غاليتي ..كم أفرحني مرورك العذب الذي افتقدته طويلاً ..!!!؟؟؟
أهديك أحلى أمنياتي ...وتحيّاتي ..

يعتبر هذا العمل من روائع ( إيمان الدرع ) و أنا سعيد به و فخور
إن الخيانة فى حد ذاتها لا تبرر ، و لكننا بشر خطائين ، و لسنا
معصومين ، كالنبيين و الملائكة الأبرار .. و أنت هنا جعلتني
كما قلت لك أبكيها ، بروح الإنسان و قلبه ، أما عقله فهذا
شأن آخر .. و هذا دور الأدب الجميل !!
نعم الخيانة لا تبرر .. سواء خيانة زوجية ، أو خيانة وطن ، أو خيانة صديق !

ليلتك سعيدة إيمان
و لا تراجع عن نسختي من المجموعة بأمر الله تعالي !

أستاذتي القديرة و حبيبتي إيمان محمد خير الدرع ..
هذا النص من إحدى روائعك التي لا تنسى .. أراك هنا مختلفة تنسجين الفضيلة مع الخطيئة .. تخترقين قضايا المجتمع بكل ألوانها و أطيافها و لو أننا ميالون إلى المثالية و ما قدمته حقيقة تحيا فيما بيننا في مجتمعنا و موجود
ما هو أسوأ أيضا ! فلا وجود لمدينة فاضلة إلا بمخيلة أفلاطون ..
لكن المدهش بقلمك المارد هو تلك القدرة على الغوص وتقمص الحالة و كأنها مشهد حي !
لا حرمنا إبداعك أستاذي .. ما زال لديك الكثير لتثري به الأدب .. لنتعلم ..
ألف قبلة لجبينك المشرق ..
يا ربة الوجه الصبوح ..
تحياتي .. محبتي التي لا تنضب ..

كل ما تكتبينه جميل عزيزتي إيمان ..
تحيّتي و محبّتي لك .

شكراً أستاذي ...
كبيرة بك أنا ..
وقلمي يزداد برعايتك ألقاً ، وإصرارً ..
وصارت مشاريعي الأديبة بتحفيزك مالها حدود ..
أمضي الآن ...
ترافقني ، وتلحّ عليّ ..أشعّة من حزمة أمل ..
تسطع على امتداد الرؤى
مسافات من أفكارٍ ..تحمل مهرجانات ألوانٍ ..تعانق السّطور
شكراً لك ألف مرّة أيها الربيع ..
ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي..

حبيبتي بيان :
أصبتِ بكلّ ما ذهبتِ إليه ..
عشنا زمناً لا نعرف إلاّ اللون الأوحد ..
ولا نعي ماوراء سور حديقتنا من معالم ..
إلى أن أدركنا في وقتٍ متأخّر ..
أنّ الكون حتى يتوازن يجب أن نراه بالعينين معاً..
بل أنّ ماوراء الأبواب ..هو الأهمّ في حياتنا ..
حتى نكنس دروب الصمت::
و نضمّد الجراح الساكنة التي تكبر كلّ يوم ككرة الثلج ..
شكراً لك حبيبتي ..يا أوّل من قرأ لي ..وألهمني الكثير من الأفكار ..
لا حُرمتك بيان ...
طالتْ الغيبة ...وما زلتُ أنتظر الوعود ..
يااااناسية وعدي ..

وما تكتبينه أجمل ..وأجمل ..
عزيزتي آسية ..
إليك أحلى أمنياتي ...وتحيّاتي ..

الأستاذة المبدعة إيمان الدرع:
هذه المرة اخترتِ موضوعاً شائكاً بعض الشيء، وذلك لاختلاف الآراء حول موضوع الخيانة(الزوجية)
فالبعض يرفضها رفضاً قاطعاً مهما كانت المبررات، ويعتبرون أن مقابلة الخيانة بمثلها ـ على سبيل المثال ـ
هي خيانة للذات ولـ الله الذي حرمها قولاً واحداً. والقسم الأخر يجيز هذا الفعل تحت مسميات أخرى(الحب، التضحية بالنفس من أجل الحبيب الأخر، سوء معاملة الشريك)
ولكن الخيانة بالنهاية تبقى تحت اسمها.
هذا رأيي حول ماهية الموضوع، ولكن لا أرفض أن يتطرق الكاتب بموضيعه إلى أمور حساسة، فربما يتقمص يوماً شخصية (لص، مجنون، مثقف، جاهل، قديس، كافر)
في كتاباته، حتى يسلّط الأضواء على كافة مشاكل وعقد المجتمع فهو سفير للسان كافة شرائح المجتمع، ولولا وجود اللون الأسود لما رأينا اللون الأبيض ولولا وجود الكره
لما شعرنا بالحب.
قدمتِ قصة شيقة بالأحداث والسرد المتقن والحبكة القوية، وهذا ليس بغريب عن سعة موروثك الأدبي والثقافي، أنت كاتبة نعتز بوجودها على الساحة الأدبية، بوركتِ
تقبلي تحيتي ومودتي.

زميلي الغالي نبيه :
لا أخفيك بأنّي، كنت أتوجّس خيفةً، في أن أطرق مواضيعَ لها ظلال سوداء يمقتها المجتمع ..ويأنف عنها ..
أوّلاً بحكم موقعي التربويّ ، كمديرةٍ لثانويّة للبنات ، لأكثر من ربع قرنٍ ، كان عليّ من خلالها ، أن أبسط اللّون الأبيض ، وأن أقدّم رسالات تربويّة هادفةٍ ..
لا تقعّر فيها ، ولا غوص في دروب المجتمعات الشّائكة بعلاقاتها ..خشية خلط ملامحي وتقاطعها مع أبطال قصصي ..
وثانياً : بحكم نشأتي ضمن أسرةٍ ، غلب عليها الطّابع المثاليّ في التعامل ، كجزيرةٍ وسط بحرٍ ، لا تعرف إلاّ الطيور ، والأشجار ، والقمر ..
وكانت معظم نصوصي لا تخرج عن ذاك اللون الإنسانيّ النقيّ ، الذي يجعل من كلّ القضايا ، ترياقاً يعالج بالحبّ ، والسكينة ، والوئام ، والتسامح ،وإدانة كلّ ما يشذّ عن هذه الرؤية
إلى أن وجدت أنّه عليّ البدء ..بمرحلةٍ جديدةٍ ، أكثر عمقاً ، وشموليّة ، وأكثر إقناعاً ، وغوصاً في قضايا المجتمع ، إن كنّا نبغي فعلاً أن يكون الصّدق مرادفاً لنصوصنا ،
وإلاّ لن ننظر إلى الوجه الآخر من الحقيقة ، المطروحة بقوّة حولنا ، ولا نستطيع إنكارها ..
وعلى الكاتب أن يسبح في فضاء ماله سقفٌ من الإبداع ، شريطة أن يحترم الفكر ، والنظر، والإنسانيّ في القارئ ، دون خدشٍ ، أو تجاوزٍ ،أواستخفافٍ ..
ومن حسن حظّي ..أن وجدت في أستاذي ربيع عقب الباب هنا ..كلّ تشجيعٍ ،وإنارةٍ لهذه المواضيع التي تحمل هذا الكمّ من الحساسيّة في الطّرح ، عليّ ألاّ أنكر ذلك ..
أشكرك أديبنا الغالي نبيه ...لقد أفدتُ من مداخلتك الغالية كثيراً ..
وشكراً أيضاً على حسن ظنّك بما أكتب ، وعلى رأيك الجميل بالنصّ
لك أحلى أمنياتي ...وتحيّاتي

زميلي الغالي نبيه :
لا أخفيك بأنّي، كنت أتوجّس خيفةً، في أن أطرق مواضيعَ لها ظلال سوداء يمقتها المجتمع ..ويأنف عنها ..

الأديبة الشجاعة إيمان:
الكتابة وحدها لا تكفي الأديب ما لم يكن شجاعاً في طرحه، والكثيرون ممن يفتقدون هذه الصفة يتقوقعون داخل سجن النمطية
وعدم التجديد والتنويع، لا بد أن ندخل إلى الزوايا المظلمة كي نستطيع إنارتها وكشفها للعموم.
أقدر هذه الشجاعة لديك، فهي صفة يتمناها الكثيرون.
تقبلي تحيتي صديقتي.

الرائعة والغالية /إيمان الدرع
كعهدي بك غاليتي
قمة في الألق والتمكن
قرأت قصة تؤكد تمكن كاتبة رائعة من أدواتها
لغة وبداية وعقدة وقفلة
ما شاء الله
تحية تليق بك أيتها المبدعة

ا

ياااااااااااااه يا أستاذة إيمان أي حرف هذا
بحق إنها من النصوص المميزة التي عانقتها عيني لك
عدت لقراءتها مرة أخرى لذخرها بأجمل المعاني والكلمات
لك مودتي

أشكر لك أخي نبيه ...
حسن تفهّمك
وتشجيعك الدائم لي ..
لقد أشرتَ بعين العارف إلى مواطن القوّة في الكتابة ، وفاعليّة الكلمة وتأثيرها في البناء السليم ..
كم نحتاج إلى أمثالك أديبنا الرائع للنهوض بالأدب على أجنحة الوعي ، والتحضّر، والسموّ !!!!
أهديك أحلى أمنياتي ...وتحيّاتي صديقي الغالي.

لو تعلمين غاليتي نجلاء
كم أينعت وردتك الحمراء ،مروجاً من عبيرٍ ...!!!
فيكف بكلماتك ،التي حملتْ نبض قلبك الوفيّ الرائع !!
كبيرة أستاذة نجلاء ..
بإنسانيّتك ، برقيّ تعاملك ، بتواضعك ، بنشاطك المبهج ..
لا حُرمتُ مرورك الذي يفرحني ..وأنتظره دائماً
أهديك أحلى أمنياتي ...وتحيّاتي ..