...................

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منجية مرابط
    أديب وكاتب
    • 22-01-2010
    • 241

    ...................

    كانت أمّي كلّ صباح
    تضع في محفظتي غصنًا للزيتون ..
    وتلحّ يا بني : أحرص عليه ولا تنساه
    ذات يوم أضعته ..
    فلم أجد بيتي !
    التعديل الأخير تم بواسطة منجية مرابط; الساعة 14-07-2011, 10:35.
  • توفيق بن حنيش
    أديب وكاتب
    • 14-06-2011
    • 490

    #2
    آه آه لا تنسي مستقبلا غصن الزّيتون خذي غصنين حتّى تتداركي الامر إذا ضاع الاوّل :يقول ابن رشيق: التشبيه الحسن هو الذي يخرج الاغمض إلى الأوضح وقس على ذلك في الرّموز
    التعديل الأخير تم بواسطة توفيق بن حنيش; الساعة 14-07-2011, 10:53.

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      كيف ضعت أنت؟
      ولم تضعي عنوانا لنصك,
      أصل القصة عنوانها!!!
      تحياتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • منجية مرابط
        أديب وكاتب
        • 22-01-2010
        • 241

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        كيف ضعت أنت؟
        ولم تضعي عنوانا لنصك,
        أصل القصة عنوانها!!!
        تحياتي.
        أختنا الكريمة منجية مرابط حيّاك الله ..
        لدي سؤال لو سمحت لمَ لمْ تضعي لنصك عنوانًا ؟
        مع الشكر ..

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5

          أختنا الكريمة منجية مرابط حيّاك الله ..
          لدي سؤال لو سمحت لمَ لمْ تضعي لنصك عنوانًا ؟
          مع الشكر ..
          عفوا أعتذر ضايقتك عدم لباقتي في السؤال, الحق يقال لاني تفاجأت,
          ومعروف عني الصراحة في ردود افعالي.
          أما عنوان القصة فهو هويتها,
          كيف نستطيع التحدث عن قصتك وهي بلا عنوان,
          تخيلي لو اتفق كل القصصيين على عدم وضع
          عنوان لمؤلفاتهم ,
          لضاع الجميع والأهم لضاعت القصص.
          وكيف سيتم فهرسة قصتك هذه بالمكتبات وهي بغير عنوان؟
          هذا رأيي الخاص وأنت حرة أن تأخذي به أو لا,
          ولكنني شخصيا أحسه نقصا خطيرا,
          ولست انت وحدك التي تقومين بذلك, فأنا أتفاجأ
          بالكثير من الأدباء يكتبون بلا عنوان,
          وكأنهم عاجزين عن وضعه.
          أما نصك فجميل جدا.
          مودتي وتحياتي.
          التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 14-07-2011, 11:55.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • شريف عابدين
            أديب وكاتب
            • 08-02-2011
            • 1019

            #6
            غصن الزيتون رمز المكان وما يحمله من دلالات عن الانتماء والارتباط بالأرض
            أحييك أستاذة منجية مرابط على هذا النص الجميل
            دمت مبدعة رائعة.
            مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

            تعليق

            • منجية مرابط
              أديب وكاتب
              • 22-01-2010
              • 241

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركة
              آه آه لا تنسي مستقبلا غصن الزّيتون خذي غصنين حتّى تتداركي الامر إذا ضاع الاوّل :يقول ابن رشيق: التشبيه الحسن هو الذي يخرج الاغمض إلى الأوضح وقس على ذلك في الرّموز
              لو احتفظنا بالزيتونة لما ضاع غصنها..
              شكرا كثيرًا أستاذي الفاضل للقراءة الطيبة ..
              وتقبّل اعتذاري لتأخير ردكم الكريم ..
              مع كامل التقدير ..

              تعليق

              • منجية مرابط
                أديب وكاتب
                • 22-01-2010
                • 241

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                أختنا الكريمة منجية مرابط حيّاك الله ..
                لدي سؤال لو سمحت لمَ لمْ تضعي لنصك عنوانًا ؟
                مع الشكر ..

                عفوا أعتذر ضايقتك عدم لباقتي في السؤال, الحق يقال لاني تفاجأت,
                ومعروف عني الصراحة في ردود افعالي.
                أما عنوان القصة فهو هويتها,
                كيف نستطيع التحدث عن قصتك وهي بلا عنوان,
                تخيلي لو اتفق كل القصصيين على عدم وضع
                عنوان لمؤلفاتهم ,
                لضاع الجميع والأهم لضاعت القصص.
                وكيف سيتم فهرسة قصتك هذه بالمكتبات وهي بغير عنوان؟
                هذا رأيي الخاص وأنت حرة أن تأخذي به أو لا,
                ولكنني شخصيا أحسه نقصا خطيرا,
                ولست انت وحدك التي تقومين بذلك, فأنا أتفاجأ
                بالكثير من الأدباء يكتبون بلا عنوان,
                وكأنهم عاجزين عن وضعه.
                أما نصك فجميل جدا.
                مودتي وتحياتي.
                حياك الله الجميلة ريما ..
                لا عليك أخيتي اعتذارك مقبول وأنا أحببت ردودك
                العفوية والبريئة التي قرأتها في نصوصك ونصوص إخوتنا هنا ..
                الفاضلة ريما أحترم رأيك وأقدره أنا معك في أن العنوان هو مفتاح النص ،وليس عجزًا أني لم أجده فالنقاط هنا تشير - بلا عنوان -ضياع – متاهة -
                ولي بعضها –وصيّة – غصن الزيتون- غفلة –
                لكني أحببت فقط أن يشاركني القارىء النص وأن يقرأه بالعنوان
                الذي يستنتجه منه ، وقد عرض في أماكن أخرى ولم ينكروا عدم عنونته بل تفاعلوا معه ..
                وإن أحببت أن تختاري منهم عنوانًا لنصي المتواضع فسأضعه إكرامًا لعينيك ..
                لك محبتي وتقديري ..
                التعديل الأخير تم بواسطة منجية مرابط; الساعة 14-07-2011, 13:42.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  لا عليك أختي فلنترك الوضع كما أحببت.
                  اذا الوطن ضاع!
                  فهل نخاف على أقصوصة صغيرة
                  من الضياع!
                  مودتي وتحياتي.
                  التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 14-07-2011, 15:37.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • عكاشة ابو حفصة
                    أديب وكاتب
                    • 19-11-2010
                    • 2174

                    #10
                    [frame="11 98"]

                    سيدتي المحترمة, رجعت بي قصتك " الضياع " الى الصورة التي تناقلتها وسائل الإعلام العالمية لتلك الجدة الفلسطينية التي تعلقت بشجرة الزيتون أمام الجرافة الصهيونية ... لكن الجرافة لم تتوقف عن الإجتثات رغم الدروع البشرية للأرامل فلسطين المغتصبة.
                    وفي نظرة مغايرة يمكن أن نطلق " مغزى" القصة على جزء من وطننا العربي الكبير الذي اقتطع منه الجزء الجنوبي مؤخرا وسارعت بعض الدول العربية للإعتراف بذلك مع الأسف الشديد ... فسنضيع مع ضياع غصن الزيتون من الشجرة المباركة. شكرا لنصك الهادف و السلام عليكم.

                    [/frame]
                    التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 15-07-2011, 01:26.
                    [frame="1 98"]
                    *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                    ***
                    [/frame]

                    تعليق

                    • سما الروسان
                      أديب وكاتب
                      • 11-10-2008
                      • 761

                      #11
                      غصن الزيتون كالهوية الشخصية لم يحافظ عليها فضاع

                      رسالة وتنبيه للمحافظة على وثيقة اثبات الشخصية

                      مبدعة غاليتي

                      مودتي التي تعهدين

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        جميلة أستاذة منجية
                        و سريعة و أنيقة الملبس
                        و الغصون .. و لكن المحفظة .. أكانت جرابا ؟
                        لا بد أن تكون جرابا كجراب الحاوي .. و إلا لن تتسع لأي غصن
                        ربما تشتل فى حديقتنا غصنا ، و غصنا .. مثل حمامة

                        أنا مع الاستاذة ريما فى أن كل مولود لا بد له من اسم
                        حتى و لو كان اسما قبيحا ، وغير لائق ، و لكن يكفى أن له
                        اسما ، و هناك ما لا يتسمى ، مثل الداء ، أو الحشرات التى تأتي
                        بمجرد ذكر اسمها ، فلا نسميها خشية ذلك !

                        بالطبع ليست تنتمي لشباب الياسمين بأية حال
                        و إن كانت فهى قصة غير مناصرة و على طرف نقيض !!
                        sigpic

                        تعليق

                        • سحر الخطيب
                          أديب وكاتب
                          • 09-03-2010
                          • 3645

                          #13
                          جعلتني اسرح بواقع ما زلنا نعيشه
                          لكن عكس قصتك
                          البيت ضاع والأرض سلبت وما زال مفتاح البيت معلقا على الجدار
                          ما زال المفتاح كالغصن رمزا لضياع الأوطان
                          تحياتي
                          الجرح عميق لا يستكين
                          والماضى شرود لا يعود
                          والعمر يسرى للثرى والقبور

                          تعليق

                          • جمال عمران
                            رئيس ملتقى العامي
                            • 30-06-2010
                            • 5363

                            #14
                            الاستاذة منجية
                            كثرة غصون الزيتون فى أيادينا ..أضاعت أوطاننا كلها أو تكاد..فنحن نمسك بغصن الزيتون نلوح بطلب السلام..ونحن نتقهقر تاركين بيوتنا وأوطاننا ..
                            القوة..بالقوة..والسلاح بالسلاح ..وليس السلاح بغصن الزيتون ..فمن هنا كانت معادلة الهزيمة..
                            شكرا لك..
                            *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                            تعليق

                            • م. زياد صيدم
                              كاتب وقاص
                              • 16-05-2007
                              • 3505

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة منجية مرابط مشاهدة المشاركة
                              كانت أمّي كلّ صباح
                              تضع في محفظتي غصنًا للزيتون ..
                              وتلحّ يا بني : أحرص عليه ولا تنساه
                              ذات يوم أضعته ..
                              فلم أجد بيتي !
                              ===========================

                              ** الاديبة الراقية منجية........

                              تلقى النصح من الاكثر تجرية فى الحياة لهى من الفضائل فما بالك بالأم .. هنا العبرة جلية..
                              نص باهى..


                              تحايا عبقة بالرياحين............
                              أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                              http://zsaidam.maktoobblog.com

                              تعليق

                              يعمل...
                              X