إلى صديقِ الصِّبا ،، شعر زياد بنجر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زياد بنجر
    مستشار أدبي
    شاعر
    • 07-04-2008
    • 3671

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عارف عاصي مشاهدة المشاركة
    الحبيب الكريم
    الشاعر الكبير
    زياد بنجر


    ياما أحيلى الوفا
    قصيدة رشيقة رقيقة
    تحمل روحا انسانية عالية
    تطير بنا في سحب الذكريات
    على جناح الحنين لعهد مضى

    مبدع كما أنت


    بورك القلب والقلم
    تحاياي
    عارف عاصي
    حيّا الله شاعرنا الأريب الحبيب
    " عارف عاصي "
    ما أسعدنا بعودتك و بأنوارك و سعادة أكبر بهذا الحضور العبق
    لك شكري و امتناني و خالص ودِّي و تقديري
    لا إلهَ إلاَّ الله

    تعليق

    • زياد بنجر
      مستشار أدبي
      شاعر
      • 07-04-2008
      • 3671

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة باسل محمد البزراوي مشاهدة المشاركة
      الأستاذ المبدع زياد بنجر
      تحياتي
      قصيدة جميلة بإيقاعها الصوتي
      وقافيتها الهامسة,, ومعانيها التي
      يجمّلُها ما يجيش في القلب من
      حنين لماضٍ تزيّنه الطفولة,,
      تجربة حقيقية أبدعت في التعبير
      عنها .
      لك ودّي واحترامي.
      حيَّا الله شاعرنا المبدع الكبير
      " باسل البزراوي "
      أشرقت الأنوار يا شاعرنا فما أبهى إطلالتك
      سعيدٌ بثنائك العذب و قراءتك الجميلة
      تقبَّل شكري و امتناني و خالص ودِّي و تقديري
      لا إلهَ إلاَّ الله

      تعليق

      • زياد بنجر
        مستشار أدبي
        شاعر
        • 07-04-2008
        • 3671

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
        أخي الشاعر القدير
        زياد بنجر

        قصيدة بديعة جدا متميزة اللغة والأسلوب. الصور الشعرية راقية جدا ومبطنة بالحكمة. العاطفة غزيرة تعود بنا إلى أيام الصبا حيث الاصدقاء والمرح واللعب.
        مأ أنبلك من صديق وفي وشاعر بهي متألق!

        دمت بألف خير وشعر!

        محبتي وتقديري

        خالد شوملي
        حيَّا الله شاعرنا المتألِّق
        " خالد شوملي "
        سعيدٌ بهذا الحضور العاطر و الهاطل بالذَّوقِ الرَّفيع
        تقبَّل جزيل الشّكر و خالص الودِّ و التَّقدير
        لا إلهَ إلاَّ الله

        تعليق

        • زياد بنجر
          مستشار أدبي
          شاعر
          • 07-04-2008
          • 3671

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
          الشاعر الغالي زياد بنجر المتألق
          ننظر دائما للخلف بحب وشوق
          فالذكريات بحلوها ومرها ترتبط
          بأيام الصبا والشباب وتجعل حتى
          من مريرها شهدا ولحنا يتغنى به
          جميل أنت كعادتك / دمت متألقا .
          حيّاك الله شاعرنا المبدع " عبد الرحيم محمود "
          سعيدٌ بحضورك العبق في الأبيات و بثنائك المعبِّر و بروعة مشاعرك
          تقبَّل شكري و امتناني و خالص الودّ و التَّقدير
          لا إلهَ إلاَّ الله

          تعليق

          • زياد بنجر
            مستشار أدبي
            شاعر
            • 07-04-2008
            • 3671

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة على احمد الحوراني مشاهدة المشاركة
            أخي الشاعر القدير زياد بنجر

            قصيدة خفيفة وليست على الخفيف

            اخوانية لطيفة كل شيئ فيها رهيف

            حتى القافية كنت فيها الحصيف

            لك خالص الود والحب الشريف
            حيّا الله شاعرنا الحبيب " علي الحوراني "
            تكرمني دوماً بأنيق العبارات و برقيقها و بإخائك المحبَّب
            أشكرك جزيل الشكر لثنائك الرّهيف اللطيف
            دمت بحفظ الله و رعايته و بخاص الودّ
            لا إلهَ إلاَّ الله

            تعليق

            • وفاء الدوسري
              عضو الملتقى
              • 04-09-2008
              • 6136

              #21
              مكرر
              للحذف مع الشكر
              التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 24-07-2011, 11:20.

              تعليق

              • وفاء الدوسري
                عضو الملتقى
                • 04-09-2008
                • 6136

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة زياد بنجر مشاهدة المشاركة
                إلى صديقِ الصِّبا


                ذِكراك تعبقُ يا شريف ، يا أيُّها الْبرُّ العَفيفُ
                تَنْأى وَ تَحْفَظُكَ القُلُوبُ وَ يُرْفَعُ الْقَدْرُ الْمُنِيفُ
                حَتَّامَ نَسْألُكَ اللقاءَ بِنا ، و تَمْنَعُكَ الظُّرُوفُ ؟
                بُورِكتَ تَشْغلُكَ التُّقى ، وَ الذِّكْرُ وَ الْهَدْيُ الشَّرِيفُ
                الْباقِياتُ الصَّالِحاتُ فَبُورِكَ الأَرَبُ الْحَصِيفُ
                رَاجَعْتُ أيَّامَ الصِّبا ، فَتَهَلَّلَ الْبَالُ الْكَسِيفُ
                أيَّامَ يَجْمَعُنا النَّقاءُ وَ ظِلُّ حارَتِنا الْوَرِيفُ
                كانتْ كَرَوْضٍ مُؤْنِقٍ ، رَقَّ النَّسِيمُ بِهِ اللَّطِيفُ
                آهَاتُ "حمدي" أينَهُنَّ وَ ذلكَ السَّمَرُ الْخَفِيفُ ؟
                وَ الشَّدْوُ مِنْ "عَوَّادِهِ" ، يَشْكُو الْحَنِينَ وَ مَا يَحِيفُ
                بَاحَ الشَّجِيُّ بِسِرِّهِ ، وَ الليْلُ يَسْمَعُ وَ الرَّصِيفُ
                أيَّامَ تَكْفِينا الْحَصِيرَةُ وَ النَّوَاشِفُ وَ الرَّغِيْفُ
                أَ ذَكَرْتَ مَشْهَدَنا الْجَمِيلَ وَ الِابْتِداعَ وَ مَا يُضِيفُ ؟
                ذاكَ التُّرَابيَّ الأنِيقَ وَ حَوْلَنَا الْجَمْعُ اللفِيفُ
                غِبْنا فَغَابَ الْمُلْهَمَانِ وَ حِسُّ مَلْعَبِنَا الرَّهِيْفُ
                نَتَنَاقَلُ الْكُرَةَ الْجَمِيلَةَ كَالْخَيَالِ إذا يَطِيفُ
                وَ نُحَبِّذُ اللِعْبَ النَّظِيفَ فحبَّذا اللِعْبُ النَّظِيفُ
                أيَّامَ تَقْدُمُ أوَّلاً أبَداً ،، فَيَأتَلِقُ الْوَصِيفُ
                لَمْ أنْسَ عَهْدَ بَراءَةٍ ، حَتَّى أتى الْعهدُ الْمُخِيفُ
                عَصْرٌ يَمُورُ بِأهْلِهِ ، وَ أذىً يُغَمُّ بِهِ الشَّفِيفُ
                فَهَوى النُّفُوسِ مُقَدَّمٌ ، وَ الدَّمْعُ مِنْ رَشَدٍ ذَرِيفُ
                يَتَهَافَتُونَ إلى مَنَابرِهِمْ ،، فَكُلُّهُمُو عَرِيفُ
                مَا الآنَ يُشْهَرُ كَالهُرَاءِ وَ فِي كِنَانَتِهِ الثَّقِيفُ
                يا مَجْدُ أيْنَ طَريقَةٌ ،، لِلْمَجْدِ تَالِدُها طَرِيفُ ؟
                لَوْلا الْجُنوحُ لِغَيْرِهِ ، لَأعَزَّنا الدِّينُ الْحَنِيفُ

                شعر

                زياد بنجر

                الشاعر الأستاذ/زياد بنجر
                من شعاع الشمس
                نسجت ذهبية الحروف
                على سطور رسمت
                بأسلوب عميق ، جميل، ومبدع
                لوحة الصدق في قصيدة
                كل احترامي وتقديري

                تعليق

                • زياد بنجر
                  مستشار أدبي
                  شاعر
                  • 07-04-2008
                  • 3671

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                  أسعد الله أوقاتك أخي الحبيب زياد
                  قصيدة جميلة من الأدب الإخواني ، فيها الوفاء ، وفيها الذكريات البسيطة العالقة في النفس لا تبرحها ، وفيها نفحة إيمانيّة دافئة
                  أعطى البحرُ المجزوء للنص رشاقة وحيويّةً وسرعةً ، لايُشبهها إلا مرور أعمارنا تحياتي وتقديري
                  حيَّاك الله أخي الحبيب الشاعر " مصطفى حمزة "
                  سعيدٌ بقراءتك الجميلة و بثنائك اللطيف
                  و صدقت يا شاعرنا فالزَّمن يتسارع و لا يمهل
                  دمت بحفظ المولى القدير و رمضان كريم
                  لا إلهَ إلاَّ الله

                  تعليق

                  • محمد ابوحفص السماحي
                    نائب رئيس ملتقى الترجمة
                    • 27-12-2008
                    • 1678

                    #24
                    الشاعر الكبير زياد بنجر
                    رمضان مبارك ، و حياة كلها يسر و سعادة.
                    هذا هو الشعر بمعناه السامي، قافية و اسلوبا و صورا.
                    ثم تزيد النص ألقا عاطفتـُك الصادقة ، و وفاءُك المكين لرفيق الصبا.
                    و أي رفيق هذا ؟ لقد شوقتني إليه فهو كما تصفه
                    بُورِكتَ تَشْغلُكَ التُّقى ، وَ الذِّكْرُ وَ الْهَدْيُ الشَّرِيفُ
                    و من يعرف الذكر و فضائله و أهله يعرف قدر صاحبك ،ثم من خلاله يعرف قدرك أيها النبيل الأصيل.
                    تحياتي و محبتي لك بقدر هذا الشهر العظيم.
                    [gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
                    قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]

                    تعليق

                    • زياد بنجر
                      مستشار أدبي
                      شاعر
                      • 07-04-2008
                      • 3671

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
                      الشاعر الأستاذ/زياد بنجر
                      من شعاع الشمس
                      نسجت ذهبية الحروف
                      على سطور رسمت
                      بأسلوب عميق ، جميل، ومبدع
                      لوحة الصدق في قصيدة
                      كل احترامي وتقديري
                      حيَّا الله شاعرتنا المبدعة " وفاء عرب "
                      إشراقة أسعد بها و تورق إثرها الصَّفحة
                      ثناء أهل الإبداع شرف كبير يا شاعرتنا
                      لك بالغ شكري و امتناني و خالص الودّ و التّقدير
                      رمضان كريم
                      التعديل الأخير تم بواسطة زياد بنجر; الساعة 07-08-2011, 13:40.
                      لا إلهَ إلاَّ الله

                      تعليق

                      • زياد بنجر
                        مستشار أدبي
                        شاعر
                        • 07-04-2008
                        • 3671

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوحفص السماحي مشاهدة المشاركة
                        الشاعر الكبير زياد بنجر
                        رمضان مبارك ، و حياة كلها يسر و سعادة.
                        هذا هو الشعر بمعناه السامي، قافية و اسلوبا و صورا.
                        ثم تزيد النص ألقا عاطفتـُك الصادقة ، و وفاءُك المكين لرفيق الصبا.
                        و أي رفيق هذا ؟ لقد شوقتني إليه فهو كما تصفه
                        بُورِكتَ تَشْغلُكَ التُّقى ، وَ الذِّكْرُ وَ الْهَدْيُ الشَّرِيفُ
                        و من يعرف الذكر و فضائله و أهله يعرف قدر صاحبك ،ثم من خلاله يعرف قدرك أيها النبيل الأصيل.
                        تحياتي و محبتي لك بقدر هذا الشهر العظيم.
                        حيَّا الله شاعرنا الأريب و النَّاقد الحصيف
                        " محمّد أبو حفص السَّماحي "
                        رمضان مبارك كريم يا أخي الحبيب و أسعد الله ايَّامك
                        ثناؤك العبق شرف لي و للقصيدة ، و قراءتك كالعادة تسعد المتلقِّي و تحمل الفائدة
                        حقيقة إنَّ " شريف " لا ينسى ، فذكريات الصِّبا معه جميلة جدّاً
                        أمَّا الآن فهو أحد الدُّعاة و صاحب علمٍ و فقه و من أئمَّة المساجد
                        بارك الله فيه و لا نزكِّي على الله أحداً
                        أكرمتني بالثَّناء و نسأل الله العفو يا أخي الكريم
                        بارك الله في خلقك و أدبك يا شاعرنا يا أصيل المعدن
                        تقبَّل شكري و تقديري و أطيب الدَّعوات
                        لا إلهَ إلاَّ الله

                        تعليق

                        • ناهد عبدالله رشيد
                          عضو الملتقى
                          • 20-07-2011
                          • 55

                          #27
                          أما أنا فقد تلون كل حرف مررت به، فكأني رأيت صورا ملونة ومتحركة، الكرة والرغيف والظل..إلخ، أظنني رأيت فيلما وثائقيا عن أحد الأحياء الجميلة.
                          جعل الله أناملك مسكا وشهدا شاعرنا

                          تعليق

                          • أمال رقايق
                            عضو الملتقى
                            • 01-05-2011
                            • 16

                            #28
                            مازالت تكفي الحصيرة والنواشف والرغيف،

                            لكن الذي حدث، أن شرخنا اتسع...


                            نص رائع رقيق، حي لماع

                            تعليق

                            • وفاء الدوسري
                              عضو الملتقى
                              • 04-09-2008
                              • 6136

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة زياد بنجر مشاهدة المشاركة
                              إلى صديقِ الصِّبا


                              ذِكراك تعبقُ يا شريف ، يا أيُّها الْبرُّ العَفيفُ
                              تَنْأى وَ تَحْفَظُكَ القُلُوبُ وَ يُرْفَعُ الْقَدْرُ الْمُنِيفُ
                              حَتَّامَ نَسْألُكَ اللقاءَ بِنا ، و تَمْنَعُكَ الظُّرُوفُ ؟
                              بُورِكتَ تَشْغلُكَ التُّقى ، وَ الذِّكْرُ وَ الْهَدْيُ الشَّرِيفُ
                              الْباقِياتُ الصَّالِحاتُ فَبُورِكَ الأَرَبُ الْحَصِيفُ
                              رَاجَعْتُ أيَّامَ الصِّبا ، فَتَهَلَّلَ الْبَالُ الْكَسِيفُ
                              أيَّامَ يَجْمَعُنا النَّقاءُ وَ ظِلُّ حارَتِنا الْوَرِيفُ
                              كانتْ كَرَوْضٍ مُؤْنِقٍ ، رَقَّ النَّسِيمُ بِهِ اللَّطِيفُ
                              آهَاتُ "حمدي" أينَهُنَّ وَ ذلكَ السَّمَرُ الْخَفِيفُ ؟
                              وَ الشَّدْوُ مِنْ "عَوَّادِهِ" ، يَشْكُو الْحَنِينَ وَ مَا يَحِيفُ
                              بَاحَ الشَّجِيُّ بِسِرِّهِ ، وَ الليْلُ يَسْمَعُ وَ الرَّصِيفُ
                              أيَّامَ تَكْفِينا الْحَصِيرَةُ وَ النَّوَاشِفُ وَ الرَّغِيْفُ
                              أَ ذَكَرْتَ مَشْهَدَنا الْجَمِيلَ وَ الِابْتِداعَ وَ مَا يُضِيفُ ؟
                              ذاكَ التُّرَابيَّ الأنِيقَ وَ حَوْلَنَا الْجَمْعُ اللفِيفُ
                              غِبْنا فَغَابَ الْمُلْهَمَانِ وَ حِسُّ مَلْعَبِنَا الرَّهِيْفُ
                              نَتَنَاقَلُ الْكُرَةَ الْجَمِيلَةَ كَالْخَيَالِ إذا يَطِيفُ
                              وَ نُحَبِّذُ اللِعْبَ النَّظِيفَ فحبَّذا اللِعْبُ النَّظِيفُ
                              أيَّامَ تَقْدُمُ أوَّلاً أبَداً ،، فَيَأتَلِقُ الْوَصِيفُ
                              لَمْ أنْسَ عَهْدَ بَراءَةٍ ، حَتَّى أتى الْعهدُ الْمُخِيفُ
                              عَصْرٌ يَمُورُ بِأهْلِهِ ، وَ أذىً يُغَمُّ بِهِ الشَّفِيفُ
                              فَهَوى النُّفُوسِ مُقَدَّمٌ ، وَ الدَّمْعُ مِنْ رَشَدٍ ذَرِيفُ
                              يَتَهَافَتُونَ إلى مَنَابرِهِمْ ،، فَكُلُّهُمُو عَرِيفُ
                              مَا الآنَ يُشْهَرُ كَالهُرَاءِ وَ فِي كِنَانَتِهِ الثَّقِيفُ
                              يا مَجْدُ أيْنَ طَريقَةٌ ،، لِلْمَجْدِ تَالِدُها طَرِيفُ ؟
                              لَوْلا الْجُنوحُ لِغَيْرِهِ ، لَأعَزَّنا الدِّينُ الْحَنِيفُ

                              شعر

                              زياد بنجر

                              الله عليك شاعرنا الكبير زياد
                              أربكت الحروف وروضت الكلمات
                              دمت تهدي الجمال
                              باقات من ورد وعطر صديق
                              كل التقدير

                              تعليق

                              • زياد بنجر
                                مستشار أدبي
                                شاعر
                                • 07-04-2008
                                • 3671

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة ناهد عبدالله رشيد مشاهدة المشاركة
                                أما أنا فقد تلون كل حرف مررت به، فكأني رأيت صورا ملونة ومتحركة، الكرة والرغيف والظل..إلخ، أظنني رأيت فيلما وثائقيا عن أحد الأحياء الجميلة.
                                جعل الله أناملك مسكا وشهدا شاعرنا
                                حيَّا الله شاعرتنا المبدعة " ناهد عبد الله رشيد "
                                تشبيهك القصيدة بالفيلم الوثائقي أسعدني كثيراً
                                و ثناء أهل الإبداع شرف لي يا أختاه
                                تقبّلي خالص شكري و امتناني و عطر ودِّي و احترامي
                                لا إلهَ إلاَّ الله

                                تعليق

                                يعمل...
                                X