تويت
من له عُمر...
عندما كان طفلاً رضيعاً أُصيب بمرضٍ غامض. رقد بهدوء شديد فظنّوه ميتاً. بعد حفر قبره، صحا. بعد أشهر رقد نفس الرّقدة و لكن لمدةٍ طويلة. بدا لهم التأكد من موته، لكنهم فوجئوا بصحوته و هم في طريقهم الى المقبرة. أمّا في المرّةِ الثالثة، لم يصحُ إلّا أثناء إهالة التراب عليه. بعدها، تنبّأ له جميع من حوله بعمرٍ قصير. لكنّ الواقع أنَّ الجميع توفّاهم الله بينما ما زال هو، حتّى اللحظة، حيّاً يكتبُ هذا النصّ!
-
[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I -
اطال الله عمرك و تمتعنا بقصك، الاعمار بيد الله.
مودتي -
من له عمر لا تهينه شدة,
حقا أخي سليم تعرضت للموت 3 مرات, وعدت الى عالم الأحياء,
خبر غريب بجد, يجب أن تكتب كتابا بموضوعك.
الأ تذكر شيئا من حوادث غيبوباتك هذه؟
هل يوجد عندك مواهب خاصة
كالحاسة السادسة, او القدرة على التنبؤ مثلا
الحمد لله على سلامتك,
وأهلا بك مرة أخرى بيننا.
مودتي وتحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أخي الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي،المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أشكرك على مشاعرك اللطيفة. إن سعادة المرء الحقّة تكمن في قدرته على اسعاد من حوله.
باقة ورد لك.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
الأخت الكاتبة ريما ريماوي،المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
صدقتِ، من له عمر لا تهينه أو تقتله شِدّة. هذه قصتي الحقيقية و أنا طفل رضيع. لذلك، كان من المستحيل أن أتذكر شيئاً. ما عرفته هو عن طريق الأهل. أنا أزعم أن لدي حاسّة سادسة قويّة أنجتني من الموت أكثر من مرّة و أوقعتني في بعض المشاكل من ناحية أُخرى. زوجتي تدّعي أن تفسيراتي لأحلامها تصدق دائماً، لكن كل ما في الأمر أنني أستخدم بعض الذكاء في تحليل شخصيتها و تحليل الأحداث التي نمرّ بها.
لكِ كل المودة و التقدير لمشاعرك الأِنسانية.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
تعليق