[[ هو والغزالة .. الأدب الساخر ]]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    [[ هو والغزالة .. الأدب الساخر ]]

    - أنظري .. أنظري .. يا للغزالة ما أجملها !
    التفتت فرأت غزالة صغيرة جميلة, سبحان من خلقها في أبهى صورة كوّنها!!
    نظرت إاليها وكل الحنان والحب يغمرها,,
    ولكن كإن ماء بارد انسكب عليها, حينما قال:
    - تخيليها تزين مائدتي محشوة ومشوية, لساعات على النار مطهية !!

    حقا من قال: الطريق إالى قلب الرجل معدته!
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 21-07-2011, 10:51.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • د.نجلاء نصير
    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
    • 16-07-2010
    • 4931

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    - انظري .. انظري .. يا للغزالة ما أجملها !
    التفتت فرأت غزالة "بيبي" صغيرة بالسن , سبحان من خلقها في أجمل صورة أبدعها !!
    نظرت إاليها وكل الحنان والحب يغمرها,,
    ولكن كإن دوش ماء بارد انسكب عليها, حينما قال:
    - تخيليها تزين مائدتي محشوة ومشوية, لساعات على النار مطهية !!
    ريما بطلتك نظرت للغزالة بنظرة معنوية وتأملت جمالها ،بينما صدمها بنظرته الحسية التي جعلته لا يرى أي جمال في الغزالة سوى طعم
    لحمها المشوي
    مفرقة جميلة كتبت فأبدعت تحياتي لك غاليتي وأنتظر حضورك بالصالون النسائي أميرتي الراقية


    sigpic

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #3
      أهلا بك ريما !
      قصة طريفة فعلا و ظريفة مُعْجِِبة !
      سبحان الله، هذا ما كنت حدثت عنه في مسألة "التواصل البشري" أو التوصيل في تعقيبي على مشاركتك الأخيرة هناك في "يا لَِلنساء"، فقد جاءت قصتك تعبر عنه تماما ! إن الفتاة فهمت من محدثها أنه معجب بالغزالة من خلقتها و رشاقتها و رقتها لكنه كان يراها مشوية و محشية على مائدته، فماذا نستنتج ؟ إن الفتاة لم تفهم خطاب محدثها لأنها لا تعرفه تماما فلو كانت تعرفه جيدا لأدركت قصده من إبداء رأيه في الغزالة و بادرت إلى إجابته بـ "كم ستكون لذيذة على مائدتنا و هي مشحية و مشوية !" حتى و إن لم تكن تنوي إيذاء الغزالة لا بالذبح و لا بالطهي و لا بالشَّيِّ و لا بالحشو ! و من هنا تتجنب "الدوش البارد" !
      و على ذكر"الدوش بالماء البارد" فأراها استنساخا للتعبير الإفرنجي المشهور فليتك اخترت عبارة عربية تليق بالمقام، كما أن قولك: "
      التفتت فرأت غزالة صغيرة في عمرها" غير فني فالصغر يكون في الحجم أما السن أو العمر ففيه الحداثة، ثم يمكنك الاستغناء بـ "صغيرة" وحدها للدلالة عن الحجم و السن معا، أما "في عمرها" فهي زائدة و لا تؤدي وظيفة أدبية.
      و عموما، الكتابة الساخرة فن من أصعب الفنون الأدبية فهو ليس للضحك من أجل الضحك أو الإضحاك لكنه نوع من أنواع النقد اللاذع الذي يخدم قضية ما في المجتمع أو السياسة أو الفن أو حتى في"الموضة" و الصيحات أو التقليعات المستحدثة الغريبة، و يحتاج هذا الفن بسطة في اللغة التي يكتب بها لتوظيف الكلمات توظيفا قاصدا، أو مغرضا كما يحلو لي قوله، و توظيف الأساليب الخطابية الفنية في التعبير، و من هنا جاء ضرورة قراءة الأعمال الفنية الساخرة الجيدة و التوسع في المعجم اللغوي و التمرن على الأساليب الفنية، و بالمران يُكسب الإتقانُ !
      و من هنا فأنا أشجعك على مواصلة البحث في فنيات الكتابة الساخرة الهادفة و الكتابة المرة بعد المرة إلى أن تصيري كاتبة ساخرة ساحرة بأسلوبها و آسرة بمواضيعها ! و اسمحي لي أن أقتبس لك مما كتبته عن الأدب الساخر تعليقا بعد مقالتي عن الأنواع الأدبية و ما اقترحته من إعادة تصنيفها :
      "الأدب السّاخر !
      إن الأدب السّاخر، كما صنّفته هنا، (أقصد أعلاه في المشاركة الأصلية)، نوع من الأدب "المُغرض"، أي أن له غرضا يرمي إليه و لا يأتي عرضا بلا مقصد حقيقي.
      الأدب السّاخر الحقيقي الفني الهادف الهادئ الهادي أدب بناء ما دام لا يذكر الأشخاص بأعينهم اللهم إلا إذا كانوا من ذوي الهيئات و أصحاب الشأن، ممن لسيرتهم خطورة أو تأثير في الناس و حيواتهم.
      الأدب الساخر يبني و لا يهدم. و هو أدب مؤلم و كاوٍ ، نعم ! لكنه يكوي ليعالج و يؤلم ليداوي و لذا كانت أهميته و خطورته و صعوبته و لا يقدر عليه إلا من تحكم في الأدوات و أهمها اللغة و أساليبها و كان على اطلاع بمختلف العلوم الإنسانية حتى يتمكن من إيصال رسائله إلى "المجتمع" المنقود أو الشخص المستهدف !
      و النقد، أو الأدب، الساخر الحقيقي يخلو من النبز و اللمز و الهمز، أو هكذا يجب أن يكون، إذ أنه يهدف لنقد ظاهرة ما معيبة و ليس الشخص أو المجتمع اللذين توجد فيهما !
      إننا نجد في أدب الأمم المتقدمة، و قد كان العرب منها في يوم ما، الأدب الساخر اللاذع الموجع لتصحح أخطاءها و تقوِّم اعوجاجها و تصويب سيرها، ألم يكن أدب الجاحظ من هذا القبيل ؟ أليس في كتابات الهمذاني و الحريري و غيرهما من أصحاب "المقامات"، و هم فعلا من ذوي المقامات، من هؤلاء الساخرين الضاحكين ؟ لكنه ضحك كالبكاء أو أشد منه !" اهـ، يمكنك مطالعة الموضوع برمته في الرابط التالي : الأنواع الأدبية : تصنيف جديد (حسين ليشوري)
      تقبلي يا ريما أخلص تحياتي و أصدق تمنياتي لك بالنجاح و التفوق التام و الدائم.

      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • مباركة بشير أحمد
        أديبة وكاتبة
        • 17-03-2011
        • 2034

        #4
        أذكر أنني كنت وزوجي نشاهد فيلما قصيرا تدور أحداثه عن فنان رسام ،إضطر لبيع لوحاته نظرا لفقره المدقع ،إلى أن عثر على من اشترى منه لوحة زيتية جميلة ،فغمرت قلبه السعادة وتوجه لحال سبيله ،لكن فجأة إستدار إلى الخلف ،وإذا بشاري اللوحة ،يمزقها ولايحتفظ منها إلا بالإطار ،لكي يكتب عليه أسماء السلع! طبعا غضب الرسام ،وانحدرت من عينية دموعا غزيرة !آلمني ماشاهدته حقا من غلظة طبع الرجل ،والتفت إلى زوجي ،شاكية من هذا التصرف ،وإذابه يسألني : أما أعطاه دراهمه ثمن اللوحة ؟!
        قلت له : نعم ..ولكن !
        فرد علي قائلا :مارأيك في الخروف ؟
        فرددت قائلة : جميل ولطيف ..و..
        فقال متأففا : ولماذا تأكلين لحمه ،وتفترشين صوفه ؟!
        ثم انصرف وتركني أفكر في في حديثه ،واستنتجت منه أن إختلاف وجهات النظر ،طبيعة في البشر !
        شكرا لك ياريما ،قصة جميلة وهادفة حقا .
        دمت ودام قلمك شامخا نحو الأعالي .
        تقديري والتحية.

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
          ريما بطلتك نظرت للغزالة بنظرة معنوية وتأملت جمالها ،بينما صدمها بنظرته الحسية التي جعلته لا يرى أي جمال في الغزالة سوى طعم
          لحمها المشوي
          مفرقة جميلة كتبت فأبدعت تحياتي لك غاليتي وأنتظر حضورك بالصالون النسائي أميرتي الراقية
          استاذتي الغالية نجلاء,
          حضورك شرفني وردك أسعدني,
          أما بخصوص الصالون أعذريني أيتها الحبيبة,
          فردي مثل رد أستاذنا الكبير حسين,
          ولا أجد راحتي الا من وراء الكيبورد.
          لك خاص مودتي وتقديري,
          واحلى تحياتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
            أهلا بك ريما !
            قصة طريفة فعلا و ظريفة مُعْجِِبة !
            سبحان الله، هذا ما كنت حدثت عنه في مسألة "التواصل البشري" أو التوصيل في تعقيبي على مشاركتك الأخيرة هناك في "يا لَِلنساء"، فقد جاءت قصتك تعبر عنه تماما ! إن الفتاة فهمت من محدثها أنه معجب بالغزالة من خلقتها و رشاقتها و رقتها لكنه كان يراها مشوية و محشية على مائدته، فماذا نستنتج ؟ إن الفتاة لم تفهم خطاب محدثها لأنها لا تعرفه تماما فلو كانت تعرفه جيدا لأدركت قصده من إبداء رأيه في الغزالة و بادرت إلى إجابته بـ "كم ستكون لذيذة على مائدتنا و هي مشحية و مشوية !" حتى و إن لم تكن تنوي إيذاء الغزالة لا بالذبح و لا بالطهي و لا بالشَّيِّ و لا بالحشو ! و من هنا تتجنب "الدوش البارد" !
            و على ذكر"الدوش بالماء البارد" فأراها استنساخا للتعبير الإفرنجي المشهور فليتك اخترت عبارة عربية تليق بالمقام، كما أن قولك: "التفتت فرأت غزالة صغيرة في عمرها" غير فني فالصغر يكون في الحجم أما السن أو العمر ففيه الحداثة، ثم يمكنك الاستغناء بـ "صغيرة" وحدها للدلالة عن الحجم و السن معا، أما "في عمرها" فهي زائدة و لا تؤدي وظيفة أدبية.
            و عموما، الكتابة الساخرة فن من أصعب الفنون الأدبية فهو ليس للضحك من أجل الضحك أو الإضحاك لكنه نوع من أنواع النقد اللاذع الذي يخدم قضية ما في المجتمع أو السياسة أو الفن أو حتى في"الموضة" و الصيحات أو التقليعات المستحدثة الغريبة، و يحتاج هذا الفن بسطة في اللغة التي يكتب بها لتوظيف الكلمات توظيفا قاصدا، أو مغرضا كما يحلو لي قوله، و توظيف الأساليب الخطابية الفنية في التعبير، و من هنا جاء ضرورة قراءة الأعمال الفنية الساخرة الجيدة و التوسع في المعجم اللغوي و التمرن على الأساليب الفنية، و بالمران يُكسب الإتقانُ !
            و من هنا فأنا أشجعك على مواصلة البحث في فنيات الكتابة الساخرة الهادفة و الكتابة المرة بعد المرة إلى أن تصيري كاتبة ساخرة ساحرة بأسلوبها و آسرة بمواضيعها ! و اسمحي لي أن أقتبس لك مما كتبته عن الأدب الساخر تعليقا بعد مقالتي عن الأنواع الأدبية و ما اقترحته من إعادة تصنيفها :



            "الأدب السّاخر !




            إن الأدب السّاخر، كما صنّفته هنا، (أقصد أعلاه في المشاركة الأصلية)، نوع من الأدب "المُغرض"، أي أن له غرضا يرمي إليه و لا يأتي عرضا بلا مقصد حقيقي.




            الأدب السّاخر الحقيقي الفني الهادف الهادئ الهادي أدب بناء ما دام لا يذكر الأشخاص بأعينهم اللهم إلا إذا كانوا من ذوي الهيئات و أصحاب الشأن، ممن لسيرتهم خطورة أو تأثير في الناس و حيواتهم.



            الأدب الساخر يبني و لا يهدم. و هو أدب مؤلم و كاوٍ ، نعم ! لكنه يكوي ليعالج و يؤلم ليداوي و لذا كانت أهميته و خطورته و صعوبته و لا يقدر عليه إلا من تحكم في الأدوات و أهمها اللغة و أساليبها و كان على اطلاع بمختلف العلوم الإنسانية حتى يتمكن من إيصال رسائله إلى "المجتمع" المنقود أو الشخص المستهدف !


            و النقد، أو الأدب، الساخر الحقيقي يخلو من النبز و اللمز و الهمز، أو هكذا يجب أن يكون، إذ أنه يهدف لنقد ظاهرة ما معيبة و ليس الشخص أو المجتمع اللذين توجد فيهما !


            إننا نجد في أدب الأمم المتقدمة، و قد كان العرب منها في يوم ما، الأدب الساخر اللاذع الموجع لتصحح أخطاءها و تقوِّم اعوجاجها و تصويب سيرها، ألم يكن أدب الجاحظ من هذا القبيل ؟ أليس في كتابات الهمذاني و الحريري و غيرهما من أصحاب "المقامات"، و هم فعلا من ذوي المقامات، من هؤلاء الساخرين الضاحكين ؟ لكنه ضحك كالبكاء أو أشد منه !" اهـ، يمكنك مطالعة الموضوع برمته في الرابط التالي :





            http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?28683


            تقبلي يا ريما أخلص تحياتي و أصدق تمنياتي لك بالنجاح و التفوق التام.












            أهلا ومرحبا فيك استاذي المبدع الكريم,
            شرفتني ونورتني بحضورك وردك المشجع الحكيم,
            بما يخص ملاحظاتك بما يتعلق بالنص, تم التعديل حسب توجيهاتك القيّمة.
            بخصوص هدفي هو التوضيح كيف يتجه تفكير المراة الرومانسي, وكذلك كيف
            تدفعها عاطفتها في تحليل المواقف ويمكن غريزة امومتها, الموجودة في هرموناتها,
            حتى لو لم تمارسها فعلا, بينما الرجل تفكيره يكون حسيا وأردت التاكيد على صحة المقولة
            "الطريق الى قلب الرجل معدته"

            شكرا على شرحك لاهمية الأدب الساخر, واليوم جئت متحفزة كي اقرأ فيه, قبل
            الغوص في كتاباتي هنا ضمنه, ولكن الرابط الذي وضعته لي للاسف لم يعمل!.
            عن إذنك سأكمل ردودي, ثم أذهب لأقرأ عنه أكثر, يعني مو فاضية صرت ورائي دراسة!
            أكرر شكري لك أستاذي, لك محبتي, احترامي وتقديري,
            وأحلى تحياتي.
            التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 21-07-2011, 11:09.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
              أذكر أنني كنت وزوجي نشاهد فيلما قصيرا تدور أحداثه عن فنان رسام ،إضطر لبيع لوحاته نظرا لفقره المدقع ،إلى أن عثر على من اشترى منه لوحة زيتية جميلة ،فغمرت قلبه السعادة وتوجه لحال سبيله ،لكن فجأة إستدار إلى الخلف ،وإذا بشاري اللوحة ،يمزقها ولايحتفظ منها إلا بالإطار ،لكي يكتب عليه أسماء السلع! طبعا غضب الرسام ،وانحدرت من عينية دموعا غزيرة !آلمني ماشاهدته حقا من غلظة طبع الرجل ،والتفت إلى زوجي ،شاكية من هذا التصرف ،وإذابه يسألني : أما أعطاه دراهمه ثمن اللوحة ؟!

              قلت له : نعم ..ولكن !
              فرد علي قائلا :مارأيك في الخروف ؟
              فرددت قائلة : جميل ولطيف ..و..
              فقال متأففا : ولماذا تأكلين لحمه ،وتفترشين صوفه ؟!
              ثم انصرف وتركني أفكر في في حديثه ،واستنتجت منه أن إختلاف وجهات النظر ،طبيعة في البشر !
              شكرا لك ياريما ،قصة جميلة وهادفة حقا .
              دمت ودام قلمك شامخا نحو الأعالي .
              تقديري والتحية.

              اهلا بك ومرحبا اختي الغالية, وانت محقة فيما ذهبت اليه تماما
              وكذلك زوجك واسلوبه في الاقناع, يمكن الانثى رومانسية اكثر من الرجل
              الذي يبني حكمه على نظرته الحسية, بالفعل كلامك الاختلاف في وجهات النظر
              امر صحيح مهما كانوا مقربين من بعضهما.
              سعدت بك, مودتي وتقديري, واحلى تحياتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • حسين ليشوري
                طويلب علم، مستشار أدبي.
                • 06-12-2008
                • 8016

                #8
                بالتوفيق إن شاء الله تعالى في دراستك و أتمنى لك التمتع فيها و بها.
                أما عن الرابط فهو :
                الأنواعُ الأدبيَّة: تصنيفٌ جديدٌ ! لعل قراء مشاركتي هذه، و في هذا الموضع بالذات، سيعجبون من التصنيف الجديد الذي أقترحه للأنواع الأدبية. كل طالب أدب يعرف التقسيم التقليدي للأنواع الأدبية المنثورة و المنظومة، و ليس قصدي هنا تكرار ما هو معروف و مألوف و مجتر و مهضوم، لا ! ليس قصدي ها هنا لما قيل أعيد بل الإتيان بالجديد. أرى

                و يمكنك البحث عن الموضوع المعنون بـ :
                الأنواع الأدبية : تصنيف جديد
                أما عن الطريق إلى قلب الرجل فإنه لا يمر حتما ببطنه فقد يمر بعقله أو بــ ... قلبه أصلا، أما البطن فهو طريق إلى قلب ... الثور أو ... الثورة، البقرة يعني، ها، ها، ها!
                تحيتي و تقدري دائما !

                sigpic
                (رسم نور الدين محساس)
                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                "القلم المعاند"
                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                تعليق

                يعمل...
                X