تويت
مسكينة لاتستطيع ردّ الأمر ... تتمزق بين دموية الجزّار, واستعطاف الضحيّة , تحار بين أخذٍ... وردّ إلى أن تنهي مهمتها , الضحية تستريح .. والجزّار يتنفّس الصعداء...
وحدها تحمل إثمَ الجريمة وآثارها
وحدها تحمل إثمَ الجريمة وآثارها
-
-
مسكينة لا تستطيع ردّ الأمر ، تتمزق بين دموية الجزّار، واستعطاف الضحيّة . تحار بين أخذٍ وردّ ، إلى أن تنهي مهمتها . الضحية تستريح ، والجزّار يتنفّس الصعداء.
وحدها تحمل إثمَ الجريمة وآثارها !جميل هذا النصرغم إرباكه للقارئربما لغرابة الانتقال بين الجملما بين الثلاثةالضحية و الجزار و هى !!صباحك جميل أخي موسىمحبتيsigpic -
المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
حتى لو حملت إثم الجريمة وآثارها،
ستستريح هى الأخرى،
لأنها خلقت لذلك،
وهو أدرى بها.
أعجبتنى القصة،
وراقنى التجسيد.
أستاذ موسى..
دمت بألف خير
كل الود..
تحيتى
تعليق
-
أوليست شريكة لهذه الجريمة بشكل من الأشكال؟!!!
تحيتي أخي موسىتعليق
-
اهي السكين التي نصلها يقوم على تقطيع االضحية,
وتتوجه حيث يرغب الجزار, الدليل المادي لارتكاب الجريمة,
فهي ذابحة الضحية, رغم أنها ليس لها رأي في ذلك.
نص جميل, تصويري رشيق, أعجبني,
حتى أني تعاطفت مع هذه السكين
فهي مجرد أداة للتنفيذ وإعدام الضحية.
مودتي وتقديري.
تحياتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
مسكين هذا الجندي أو رجل الأمن الذي ينفذ الأوامر في زمننا هذاالمشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
هو كحد السكين . يذبح ، وهو المذبوح
يحملوه وزر الفعل . ثم يجرِّموه .
أعجبني النص بسلاسته وقسوته
تحياتي لك أخي موسى الزعيم
فوزي بيتروتعليق
-
الاخوة الكرام لكم محبتي وتقديري وشكري على مروركم الطيب
كثيرة هي ( الادوات البشرية ) في حياتنا التي تنتهي صلاحيتها وتحمل جريرة افعالنا
شكراً لتفاعلكمتعليق
-
مفارقةٌ هي من مفارقات واقعٍ واقع !
دمتَ والرّقيّ أيها الفاضل موسى ..
تعليق
-
وهل تَفرحُ الشاةُ إن هي أفرحتنا بلَحمِها ؟
تحياتي للعمق والاسلوب...
حَماكَ اللهتعليق
-
اشكرك استاذتي على مرورك الكريمالمشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
نعم انها من مفارقات الواقع المؤلمتعليق
تعليق