خطوتان (ق.ق.ج)بقلم / منى كمال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمار عموري
    رد
    خطوتان محسوبتان ولا شك
    بغض النظر عمن وضعهما
    ومهما بقي السؤال معلقا
    ...
    أما أنا، فإني أرى هنا
    خطوة عزيزة
    وضعتها قامة أدبية من قامات هذا الملتقى :
    الأستاذة الفاضلة
    منى كمال

    مع تحياتي واحتراماتي

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    خطوتان

    الأخت الفاضلة المتألقة بإبداعك الفني والأدبي
    في الملتقى وفي كل مكان تَحلين فيه فتُحَلِّيه بروعة مهارتك الفنية والأدبية
    الأستاذة / منى كمال
    ================
    شكرا لعودتك أعتقد لبيتك الثاني بعد ( همس الثقافية ) التي ندعو لك
    ببنائه شامخا كما كان برعايتك وأسرته الطيبة معك
    ولكنك / لا يَنْسَى رُوَّاد ملتقى الأدباء والمبدعين العرب والأستاذ محمد الموجي عميدنا المحترم
    جهدك ونشاطك الإبداعي والفني معه في هذا المكان كما لا يمكن أن يغيب عمن عرفك منذ
    التحقتُ بالملتقى : ووضعتِ كلماتِكِ الراقية هنا ، وتعاونكِ مع العديد من مواقع الشبكة العنكبية
    =============

    ومضتك القصصية: ( ق ق ج )
    خطوتان/
    كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري ( لا أدري) من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!
    لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا (اقترابا) من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،
    ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت خطوتان بيننا منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!
    ******************************
    بطلتها / ربما تمسكت بحلمها أكثر مما تتمسك بصاحب الحلم
    لذا فقد ضيعت الحلم وصاحبه ، وبقيت
    **************************************
    الحلم وصاحب الحلم شيءٌ واحد في نظر بطلة ومضتك الراقية والمختزلة
    لتترك وراءها مئات الرؤى والتفسيرات من محبي فن القص الأدبي بأنواعه
    والخطوة كانت من جانب واحد ( هو البطلة ) نحو الحلم أم نحو البطل ؟!!
    المتأمل في كلمات الأقصوصة القصيرة يرى أنه ( صاحب الخطوة الثانية ) وهو البطل الراحل!!
    برجوع الضمير في قولك :( ذهب وأخذ حلمي معه )
    لكن رؤيتي المتعمقة تردُّ الخطوة من هذا الراحل إلى محبة الحلم الأفضل الذي لم يتحقق
    لضياعه مع الحلم الذي رحل معه . وبقيت البطلة وحدها لذا لم تجد ردا بعد الرحيل (

    منعتني أن أسأله : لم تركتني ؟!! والسؤال للحلم من وجهة نظري المتواضعة ، وليست للبطل الراحل.
    إذنْ : كانت الخطوتان تلهف وشوق لحلم تجري وراءه فاللقاء القصير لم يتحقق فيه حلمها الذي ضيعته.
    ===========================
    شكرا للأستاذة / سلمى الجابر التي أبرزت جمال ودقة صياغة أقصوصة قصيرة مضى على كتابتها أعواما
    من أديبة متمكنة من مهارتها في الإبداع العربي من
    فنِّ ال: ( ق .ق .ج )
    ============================================
    كلمة أخيرة / خدمات رابطة محبي اللغة العربية
    مساهمة 2 :

    ولماذا لم تتقدمي خطوة ،حتى تقصري المسافة ؟
    مساهمة 3: أوعلى الأقل فهمت منه هو
    لماذا لم يحاول تجاوز خطوته ...أهلا ومرحبا؟
    مساهمة 4: أولا ــ أن ــ آخر أملٍــ أما لِمَ لَمْ تتقدم هي خطوة لتقصير المسافة ؟ ــ لأننا ــ أنه ــ على الرجل أن ــ انتظرت أن ــ
    أظن أن ــ إنما ــ إلى ــ أنفعل ــ و أكتب أقصوصتي لأُعَبّر .
    مساهمة 7: الإمساك
    ـ إنجازا ــ حركة ــ إنسانيتهما .
    مساهمة 8 :
    الأستاذة ــ اقترب.
    مساهمة 9: الاقتراب
    مساهمة 10:
    أن تحاول أن ــ شأنها شأنُ كثيرٍ ــ على أن تقف
    مساهمة 12: وليس
    فيلسوفا
    مساهمة 13 : مصلح أبو حسين
    مساهمة 14 : و
    إعطائها
    مساهمة 17: أهلا بك ــ هو شعورٌحقيقيٌّ أردتُ ــ أتمنى أن أكون ــ أكثرَ
    مساهمة 18: جاءني بالإحساس ــ جاءني
    مساهمة 19 : والانتظار ............. بأية شاكلة
    مساهمة 21: الجميلة
    مساهمة 22: إعجابي
    مساهمة 23: لأن ــ أخذ ــ سيسأل ــ الأسئلة ــ الأخت
    مساهمة 25 : أبقى ــ كسَرهُ ــ
    لِمَ لَمْ تجعليهما يلتقيان، سامحك الله ؟ ــ التي أهديتنا .
    مساهمة 27: أستاذ
    سعد الأوراسي
    مساهمة 28: أنهما ــ
    مساهمة 29: أسعد الله أوقاتَكِ ــ الجميلة ــ إلا أنها ــ إليها ــ أنا أشفقُ ــ أهنئك على العودة إلى .. المكان ــ بأقلام ــ الأستاذ ــ آخرون ــ أتمنى ــ وإلى
    مساهمة 30 : وأتمنى ــ إلى ــ الأوائل ــ إنشائه ــ إلى
    مساهمة 38 : الأستاذة ــ إعادته
    =================

    تعقيب قصير : من فضلكم جميعا حافظوا معنا على جمال لغتنا العربية
    وهي تزين كتاباتنا الأدبية ــ وأنا واحد منكم ــ أحبكم في الله
    الهمزات ومواضعها ، التاء المربوطة والمفتوحة ، قواعد الضبط الإعرابي في النحو ، علامات الترقيم
    جزاكم الله خيرا


    التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 21-10-2020, 09:14. سبب آخر: تصويبات مع الرد

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    مرحبا بعودتك الاستاذه الرائعة منى كمال.. ومضة خاطفة،، جاء بعد أن مضى قطار العمر وماضاع وانكسر.. لايمكن اعادته أو ترميمه... مودتي

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    ترحيب يليق بأخت عزيزة.

    أختنا الكريمة منى كمال هنا؟ يا ألف مليون مرحبا.
    سرني حضورك الطيب وقد غبت عنا دهرا.
    أرجو من الله تعالى أن تكوني بخير وعافية.
    تحياتي الأخوية القديمة والجديدة المتجددة.

    اترك تعليق:


  • م.سليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منى كمال مشاهدة المشاركة
    خطوتان/

    كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!


    بقلم / منى كمال
    10/7/2011
    قد يعود هو أدراجه لجمع ما تناثر في الطريق
    من الحلم الذي ذهب به
    ويومئذ يكون الوقت مناسبا لطرح السؤال المعلق بين خطوتين :
    لمَ تركني؟!!!

    نص ممتع للغاية بأسلوبه المحكم وسرده الصحيح

    أهلا وسهلا بك
    مع تحيتي الخالصة وتمنياتي الجميلة لك، أديبتنا القديرة الأستاذة منى كمال.

    اترك تعليق:


  • منيره الفهري
    رد
    أهلا أهلا أهلا بالأستاذة القديرة منى كمال
    نورت الملتقى سيدتي الكريمة

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
    أستاذتي سلمى الجابر المحترمة أسعد الله أوقاتك بكل خير .
    أبارك لك هذا التنقيب وأبارك لك إحياء كل جميل .
    مشكورة أستاذتي على هذا المجهود المعتبر .
    كوني بألف خير والسلام عليك .
    الأستاذ عكاشة أبو حفصة شكرا لهذا المرور الألق

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
    ومن يدري ؟ لعلها تكون ''ميزة التحقق بخطوتين !''
    نص نال حقه من الردود، ومع ذلك يستحق الواجهة من جديد

    مع تحيتي ومودتي لك، الأديبة الكبيرة الأستاذة
    منى كمال.
    الجميلة أ/ سلمى الجابر أسعدني مرورك وكلماتك الراقية واتمنى أن أكون دوما عند حسن ظنكم بي

    دمت بكل خير

    اترك تعليق:


  • عكاشة ابو حفصة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
    ومن يدري ؟ لعلها تكون ''ميزة التحقق بخطوتين !''
    نص نال حقه من الردود، ومع ذلك يستحق الواجهة من جديد

    مع تحيتي ومودتي لك، الأديبة الكبيرة الأستاذة
    منى كمال.
    أستاذتي سلمى الجابر المحترمة أسعد الله أوقاتك بكل خير .
    أبارك لك هذا التنقيب وأبارك لك إحياء كل جميل .
    مشكورة أستاذتي على هذا المجهود المعتبر .
    كوني بألف خير والسلام عليك .

    اترك تعليق:


  • سلمى الجابر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منى كمال مشاهدة المشاركة
    خطوتان/
    كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!


    بقلم / منى كمال
    10/7/2011
    ومن يدري ؟ لعلها تكون ''ميزة التحقق بخطوتين !''
    نص نال حقه من الردود، ومع ذلك يستحق الواجهة من جديد

    مع تحيتي ومودتي لك، الأديبة الكبيرة الأستاذة
    منى كمال.

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
    منى كمال اسعد الله اوقاتك بكل خير .
    قصتك الجمبله هذه التي نقلتيها لنا بكل صدق تحت عنوان ’خطوتان’ تمثل حقا وصدقا القصيرة جدا في هذا الركن الجميل .
    رغم مرور هذا الكم الهائل من السنوات عن كتابتها الا انها لازلت حية وكأنها كتبت البارح أو اليوم .
    بطلتنا كانت تنتظر منه خطوة لتقريب المسافات و لتستكمل معه الحياة ، لكنه خطوته المنتظرة كانت باردة ولم يلتفت اليها وجعل من خطوتها حلم لم يتحقق .
    انا اشفق على حالها ولا ندري كيف هي حالتها اليوم ؟ .
    اهنئك على العودة الى هذا الكن الجميل الذي ذكرني باقلام جميلة مرت من هنا ذات يوم وغابت كغياب ’ حبيب ’ بطلة قصتكم ونذكر منهم على سبيل المثال الاستاذ : ربيع عقب الباب ، ريما ريماوي ، عائدة محمد نادر، خديجة بن عادل ، فاطمة العلوي واخرون اشتقنا لهم ولقصصهم الجميلة التي كنا نحبها و نتابعها بشغف .
    اتمنى لك عودة مباركة وننتظر منكم الجديد والمفيد .
    كوني بخير والى فرصة قادمة بحول الله .
    شكرا ..
    أستاذ عكاشة أبو حفصة أسعدني مرورك وترحابك وأفكارك حول النص فعلا هو نص قديم ولكن أخذني الشوق للملتقى فعدت لأجد تعليقات لم أرد عليها واتمنى أن أظل معكم وكل من غاب يعود الى ملتقانا الجميل ولو تعرف حضرتك أني من الرواد الاوائل للملتقى منذ انشائه وهو من المنتديات العزيزة الى قلبي والتي أضافت لي الكثير
    شكرا لكل هذا الألق
    التعديل الأخير تم بواسطة منى كمال; الساعة 19-10-2020, 13:07.

    اترك تعليق:


  • عكاشة ابو حفصة
    رد
    منى كمال اسعد الله اوقاتك بكل خير .
    قصتك الجمبله هذه التي نقلتيها لنا بكل صدق تحت عنوان ’خطوتان’ تمثل حقا وصدقا القصيرة جدا في هذا الركن الجميل .
    رغم مرور هذا الكم الهائل من السنوات عن كتابتها الا انها لازلت حية وكأنها كتبت البارح أو اليوم .
    بطلتنا كانت تنتظر منه خطوة لتقريب المسافات و لتستكمل معه الحياة ، لكنه خطوته المنتظرة كانت باردة ولم يلتفت اليها وجعل من خطوتها حلم لم يتحقق .
    انا اشفق على حالها ولا ندري كيف هي حالتها اليوم ؟ .
    اهنئك على العودة الى هذا الكن الجميل الذي ذكرني باقلام جميلة مرت من هنا ذات يوم وغابت كغياب ’ حبيب ’ بطلة قصتكم ونذكر منهم على سبيل المثال الاستاذ : ربيع عقب الباب ، ريما ريماوي ، عائدة محمد نادر، خديجة بن عادل ، فاطمة العلوي واخرون اشتقنا لهم ولقصصهم الجميلة التي كنا نحبها و نتابعها بشغف .
    اتمنى لك عودة مباركة وننتظر منكم الجديد والمفيد .
    كوني بخير والى فرصة قادمة بحول الله .
    شكرا ..

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
    السيدة منى كمال الفاضلة:

    ضاع حلمه وحبه هو أيضاً.
    ابتعد وهو يتمنى نظرتان أو ابتسامتان.
    تُلغيان الخطوتان.
    لمَ لْم تفعل وكل ما بقي هو خطوتان.
    إنها لم تحبه، بل أحبت الحلم.
    ولأنه أحبها، ابقى لها الحلم.
    وترك لها الخطوتان.
    قصيصة رقيقة مرهفة تلامس شغاف القلب.
    حنونة حزينة حالمة هامسة.
    حلم وردي بريء كسرة العفاف.
    لَيْتَهما يلتقيان ؟.
    لِمَ لَمْ تجعليهما يلتقيان، سامحك الله

    وبارك لك الله هذا القلم الذي يقطر أعذب العبارات.
    شكراً لك على هذه الهدية الرائعة التي اهديتنا.


    صباح الخير.
    الأستاذ محمد مزكتلي ماهذه القراءة الرقيقة للنص صدقت ربما هي لم تقدم ما يجعله ينتظر
    ربما فعلا أحبت الحلم ولم تحبه
    ربما وربما وتبقى الحقيقة انهما لم يلتقيا ليس لي يد في ذلك ولو كان بيدي لجمعتهما ولكنها الحياة...

    راقني قراءتك للنص وما بين السطور

    دمت بود

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
    في الخطوتين حكاية تشبه شطرين في وطن
    في الخطوتين هدبٌ نَقَبَ زادَ الذي رحل ..
    والشّاهد ( لفترة قصيرة )
    تحيتي لك
    في الخطوتين حكاية لم تكتب ولم تقرأ
    استاذ سعد الاوراسي أسعدني مرورك الألق وعذرا للتأخر بالرد أخذتنى الدنيا بعيدا عن الملتقى وها أنا قد عدت

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
    نص فيه وجع يمتد بالطول والعرض وتقصانا لان الحرف هنا صادق

    همسة
    يمكن للنص أن يختزل الكثير من التفصيلات التي هي من تخمين القراءة
    لو تسمحين لي وبعد إذنك قرأته هكذا:
    التفاصيل التي حذفتها من حق القراءة
    فالمتلقي سيسال من وضع الخطوتين ؟ وسيسال هل كان بالفعل ما جمعهما حبا ..؟
    هذه الاسئلة التي تخمنها القراءة تنتج حوارية جميلة مع النص
    وطبعا هي زاوية رؤيتي الخاصة
    مع تقديري الكبير لك الاخت منى
    بعد غياب أعود لأجد هذا الجمال على متصفحي

    الأستاذة الجميلة فاطمة أسعدني قراءتك للنص ورؤيتك وزاويتك الخاصة له لقد زاد النص جمالا بتواجدك الألق

    محبتي وأكثر

    اترك تعليق:

يعمل...
X