خطوتان (ق.ق.ج)بقلم / منى كمال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منى كمال
    أديب وكاتب
    • 22-06-2007
    • 1829

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
    خطوتان واحدة منها و الأخرى منه فيكتمل الحب بعد الإقتراب ...لم تأت الخطوتان وأتى النص الجميل ينم عنهما وعن أثرهما البالغ بانسياب رائع
    تحياتي أستاذة منى
    الأستاذ عبد المجيد التباع سرني مرورك الراقي وتعليقك الجميل

    دمت بكل ود

    مدونتى

    تعليق

    • منى كمال
      أديب وكاتب
      • 22-06-2007
      • 1829

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
      سألَه: أتشير إليه أم عنه؟
      قال: بل عنه
      قال له: إذا، أنت متصوف ولست صوفي.
      وكذلك من يُشير إلى الحقيقة، ولا يُشير عنها متفلسف وليس فيلسوف

      أما هنا، أكان هذا شعورا أم استشعارا؟
      لابد من حلول، لتنكشف خزينةُ الأسرار!

      طيب!

      من القلب، وفي المسافة ما بين الخطوتين صيغت هذه الحكاية الجميلة

      فرحتُ بهذه الغزوة القصيرة جدا لِحيِّنا،
      حاصرينا بالقصص؛ فنكشف سر الخطوات

      أهلا بك أستاذة منى كمال في القصيرة جدا

      تحية خالصة
      الأستاذ معاذ العمري اهلا بك بين كلماتي المتواضعة ماكان هنا هوشعورا حقيقيا اردت التعبير عنه اتمنى ان اكون قد وفقت في ذلك

      ليس هذا هو غزوي الأول للقصة القصيرة ولكن سبق وكنت هنا في اكثر من قصة

      شكرا لك هذا المرور الراقي

      دمت بكل خير

      منى كمال

      مدونتى

      تعليق

      • جلاديولس المنسي
        أديب وكاتب
        • 01-01-2010
        • 3432

        #18

        تركني لأنه جائني بالاحساس الصح في التوقيت الخطأ
        والمكان الخطأ والعمر الخطأ !
        لأنه جائني بعد أن وهِنت صحة الأحلام بي

        تعليق

        • خديجة بن عادل
          أديب وكاتب
          • 17-04-2011
          • 2899

          #19
          اللوم لا يكون للقدر بل ربما للحالة التي حالت بين اقتراب بطلة الحلم منه
          ولو كان هو يرى أن البقاء والإنتظار فيه جدوى فما بادر بالمغادرة ..لذا أرى أن حلم البطلة
          ساكن بأعماقها هي فقط ولم يشترك الطرفان بأي شاكلة ...لذا لم تجد أي جواب .
          تحيتي واحترامي .
          التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 14-05-2012, 09:31.
          http://douja74.blogspot.com


          تعليق

          • منى كمال
            أديب وكاتب
            • 22-06-2007
            • 1829

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة

            تركني لأنه جائني بالاحساس الصح في التوقيت الخطأ
            والمكان الخطأ والعمر الخطأ !
            لأنه جائني بعد أن وهِنت صحة الأحلام بي
            الجميلة جلاديوس المنسي ربما فعلا كان التوقيت خطأ والمكان خطأ ولذا بقيت الخطوتان لتعلنان هذا الخطأ
            شرفني مرورك الجميل

            مدونتى

            تعليق

            • منى كمال
              أديب وكاتب
              • 22-06-2007
              • 1829

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
              اللوم لا يكون للقدر بل ربما للحالة التي حالت بين اقتراب بطلة الحلم منه
              ولو كان هو يرى أن البقاء والإنتظار فيه جدوى فما بادر بالمغادرة ..لذا أرى أن حلم البطلة
              ساكن بأعماقها هي فقط ولم يشترك الطرفان بأي شاكلة ...لذا لم تجد أي جواب .
              تحيتي واحترامي .
              اجميلة خديجة تحليل للنص راقني كثيرا..

              فعلا ربما لم يشتركا يوما بأي حلم

              محبتي وتقديري

              مدونتى

              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #22
                الله عليك منى
                رائعة وأكثر
                شفافة وسلسة وشجية وفيها شجن جميل
                نجومي لن تفي النص حقه أدري لكني على الأقل عبرت عن اعجابي به
                أحببته جدا
                أحب هذا الشجن الذي ينساب بين الضلوع على غفلة
                محبتي والورد
                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • فاطمة الزهراء العلوي
                  نورسة حرة
                  • 13-06-2009
                  • 4206

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة منى كمال مشاهدة المشاركة
                  خطوتان/

                  كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!


                  بقلم / منى كمال
                  10/7/2011
                  نص فيه وجع يمتد بالطول والعرض وتقصانا لان الحرف هنا صادق

                  همسة
                  يمكن للنص أن يختزل الكثير من التفصيلات التي هي من تخمين القراءة
                  لو تسمحين لي وبعد إذنك قرأته هكذا:
                  كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ،حين ذهب اخذ حلمي وترك الخطوتين.
                  التفاصيل التي حذفتها من حق القراءة
                  فالمتلقي سيسال من وضع الخطوتين ؟ وسيسال هل كان بالفعل ما جمعهما حبا ..؟
                  هذه الاسئلة التي تخمنها القراءة تنتج حوارية جميلة مع النص
                  وطبعا هي زاوية رؤيتي الخاصة
                  مع تقديري الكبير لك الاخت منى
                  لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

                  تعليق

                  • سعد الأوراسي
                    عضو الملتقى
                    • 17-08-2014
                    • 1753

                    #24
                    في الخطوتين حكاية تشبه شطرين في وطن
                    في الخطوتين هدبٌ نَقَبَ زادَ الذي رحل ..
                    والشّاهد ( لفترة قصيرة )
                    تحيتي لك

                    تعليق

                    • محمد مزكتلي
                      عضو الملتقى
                      • 04-11-2010
                      • 1618

                      #25
                      السيدة منى كمال الفاضلة:

                      ضاع حلمه وحبه هو أيضاً.
                      ابتعد وهو يتمنى نظرتان أو ابتسامتان.
                      تُلغيان الخطوتان.
                      لمَ لْم تفعل وكل ما بقي هو خطوتان.
                      إنها لم تحبه، بل أحبت الحلم.
                      ولأنه أحبها، ابقى لها الحلم.
                      وترك لها الخطوتان.
                      قصيصة رقيقة مرهفة تلامس شغاف القلب.
                      حنونة حزينة حالمة هامسة.
                      حلم وردي بريء كسرة العفاف.
                      لَيْتَهما يلتقيان ؟.
                      لِمَ لَمْ تجعليهما يلتقيان، سامحك الله

                      وبارك لك الله هذا القلم الذي يقطر أعذب العبارات.
                      شكراً لك على هذه الهدية الرائعة التي اهديتنا.


                      صباح الخير.
                      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                      تعليق

                      • منى كمال
                        أديب وكاتب
                        • 22-06-2007
                        • 1829

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
                        نص فيه وجع يمتد بالطول والعرض وتقصانا لان الحرف هنا صادق

                        همسة
                        يمكن للنص أن يختزل الكثير من التفصيلات التي هي من تخمين القراءة
                        لو تسمحين لي وبعد إذنك قرأته هكذا:
                        التفاصيل التي حذفتها من حق القراءة
                        فالمتلقي سيسال من وضع الخطوتين ؟ وسيسال هل كان بالفعل ما جمعهما حبا ..؟
                        هذه الاسئلة التي تخمنها القراءة تنتج حوارية جميلة مع النص
                        وطبعا هي زاوية رؤيتي الخاصة
                        مع تقديري الكبير لك الاخت منى
                        بعد غياب أعود لأجد هذا الجمال على متصفحي

                        الأستاذة الجميلة فاطمة أسعدني قراءتك للنص ورؤيتك وزاويتك الخاصة له لقد زاد النص جمالا بتواجدك الألق

                        محبتي وأكثر

                        مدونتى

                        تعليق

                        • منى كمال
                          أديب وكاتب
                          • 22-06-2007
                          • 1829

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                          في الخطوتين حكاية تشبه شطرين في وطن
                          في الخطوتين هدبٌ نَقَبَ زادَ الذي رحل ..
                          والشّاهد ( لفترة قصيرة )
                          تحيتي لك
                          في الخطوتين حكاية لم تكتب ولم تقرأ
                          استاذ سعد الاوراسي أسعدني مرورك الألق وعذرا للتأخر بالرد أخذتنى الدنيا بعيدا عن الملتقى وها أنا قد عدت

                          مدونتى

                          تعليق

                          • منى كمال
                            أديب وكاتب
                            • 22-06-2007
                            • 1829

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                            السيدة منى كمال الفاضلة:

                            ضاع حلمه وحبه هو أيضاً.
                            ابتعد وهو يتمنى نظرتان أو ابتسامتان.
                            تُلغيان الخطوتان.
                            لمَ لْم تفعل وكل ما بقي هو خطوتان.
                            إنها لم تحبه، بل أحبت الحلم.
                            ولأنه أحبها، ابقى لها الحلم.
                            وترك لها الخطوتان.
                            قصيصة رقيقة مرهفة تلامس شغاف القلب.
                            حنونة حزينة حالمة هامسة.
                            حلم وردي بريء كسرة العفاف.
                            لَيْتَهما يلتقيان ؟.
                            لِمَ لَمْ تجعليهما يلتقيان، سامحك الله

                            وبارك لك الله هذا القلم الذي يقطر أعذب العبارات.
                            شكراً لك على هذه الهدية الرائعة التي اهديتنا.


                            صباح الخير.
                            الأستاذ محمد مزكتلي ماهذه القراءة الرقيقة للنص صدقت ربما هي لم تقدم ما يجعله ينتظر
                            ربما فعلا أحبت الحلم ولم تحبه
                            ربما وربما وتبقى الحقيقة انهما لم يلتقيا ليس لي يد في ذلك ولو كان بيدي لجمعتهما ولكنها الحياة...

                            راقني قراءتك للنص وما بين السطور

                            دمت بود

                            مدونتى

                            تعليق

                            • عكاشة ابو حفصة
                              أديب وكاتب
                              • 19-11-2010
                              • 2174

                              #29
                              منى كمال اسعد الله اوقاتك بكل خير .
                              قصتك الجمبله هذه التي نقلتيها لنا بكل صدق تحت عنوان ’خطوتان’ تمثل حقا وصدقا القصيرة جدا في هذا الركن الجميل .
                              رغم مرور هذا الكم الهائل من السنوات عن كتابتها الا انها لازلت حية وكأنها كتبت البارح أو اليوم .
                              بطلتنا كانت تنتظر منه خطوة لتقريب المسافات و لتستكمل معه الحياة ، لكنه خطوته المنتظرة كانت باردة ولم يلتفت اليها وجعل من خطوتها حلم لم يتحقق .
                              انا اشفق على حالها ولا ندري كيف هي حالتها اليوم ؟ .
                              اهنئك على العودة الى هذا الكن الجميل الذي ذكرني باقلام جميلة مرت من هنا ذات يوم وغابت كغياب ’ حبيب ’ بطلة قصتكم ونذكر منهم على سبيل المثال الاستاذ : ربيع عقب الباب ، ريما ريماوي ، عائدة محمد نادر، خديجة بن عادل ، فاطمة العلوي واخرون اشتقنا لهم ولقصصهم الجميلة التي كنا نحبها و نتابعها بشغف .
                              اتمنى لك عودة مباركة وننتظر منكم الجديد والمفيد .
                              كوني بخير والى فرصة قادمة بحول الله .
                              شكرا ..
                              [frame="1 98"]
                              *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                              ***
                              [/frame]

                              تعليق

                              • منى كمال
                                أديب وكاتب
                                • 22-06-2007
                                • 1829

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                                منى كمال اسعد الله اوقاتك بكل خير .
                                قصتك الجمبله هذه التي نقلتيها لنا بكل صدق تحت عنوان ’خطوتان’ تمثل حقا وصدقا القصيرة جدا في هذا الركن الجميل .
                                رغم مرور هذا الكم الهائل من السنوات عن كتابتها الا انها لازلت حية وكأنها كتبت البارح أو اليوم .
                                بطلتنا كانت تنتظر منه خطوة لتقريب المسافات و لتستكمل معه الحياة ، لكنه خطوته المنتظرة كانت باردة ولم يلتفت اليها وجعل من خطوتها حلم لم يتحقق .
                                انا اشفق على حالها ولا ندري كيف هي حالتها اليوم ؟ .
                                اهنئك على العودة الى هذا الكن الجميل الذي ذكرني باقلام جميلة مرت من هنا ذات يوم وغابت كغياب ’ حبيب ’ بطلة قصتكم ونذكر منهم على سبيل المثال الاستاذ : ربيع عقب الباب ، ريما ريماوي ، عائدة محمد نادر، خديجة بن عادل ، فاطمة العلوي واخرون اشتقنا لهم ولقصصهم الجميلة التي كنا نحبها و نتابعها بشغف .
                                اتمنى لك عودة مباركة وننتظر منكم الجديد والمفيد .
                                كوني بخير والى فرصة قادمة بحول الله .
                                شكرا ..
                                أستاذ عكاشة أبو حفصة أسعدني مرورك وترحابك وأفكارك حول النص فعلا هو نص قديم ولكن أخذني الشوق للملتقى فعدت لأجد تعليقات لم أرد عليها واتمنى أن أظل معكم وكل من غاب يعود الى ملتقانا الجميل ولو تعرف حضرتك أني من الرواد الاوائل للملتقى منذ انشائه وهو من المنتديات العزيزة الى قلبي والتي أضافت لي الكثير
                                شكرا لكل هذا الألق
                                التعديل الأخير تم بواسطة منى كمال; الساعة 19-10-2020, 13:07.

                                مدونتى

                                تعليق

                                يعمل...
                                X