خطوتان (ق.ق.ج)بقلم / منى كمال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد مزكتلي
    رد
    السيدة منى كمال الفاضلة:

    ضاع حلمه وحبه هو أيضاً.
    ابتعد وهو يتمنى نظرتان أو ابتسامتان.
    تُلغيان الخطوتان.
    لمَ لْم تفعل وكل ما بقي هو خطوتان.
    إنها لم تحبه، بل أحبت الحلم.
    ولأنه أحبها، ابقى لها الحلم.
    وترك لها الخطوتان.
    قصيصة رقيقة مرهفة تلامس شغاف القلب.
    حنونة حزينة حالمة هامسة.
    حلم وردي بريء كسرة العفاف.
    لَيْتَهما يلتقيان ؟.
    لِمَ لَمْ تجعليهما يلتقيان، سامحك الله

    وبارك لك الله هذا القلم الذي يقطر أعذب العبارات.
    شكراً لك على هذه الهدية الرائعة التي اهديتنا.


    صباح الخير.

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    في الخطوتين حكاية تشبه شطرين في وطن
    في الخطوتين هدبٌ نَقَبَ زادَ الذي رحل ..
    والشّاهد ( لفترة قصيرة )
    تحيتي لك

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة منى كمال مشاهدة المشاركة
    خطوتان/

    كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!


    بقلم / منى كمال
    10/7/2011
    نص فيه وجع يمتد بالطول والعرض وتقصانا لان الحرف هنا صادق

    همسة
    يمكن للنص أن يختزل الكثير من التفصيلات التي هي من تخمين القراءة
    لو تسمحين لي وبعد إذنك قرأته هكذا:
    كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ،حين ذهب اخذ حلمي وترك الخطوتين.
    التفاصيل التي حذفتها من حق القراءة
    فالمتلقي سيسال من وضع الخطوتين ؟ وسيسال هل كان بالفعل ما جمعهما حبا ..؟
    هذه الاسئلة التي تخمنها القراءة تنتج حوارية جميلة مع النص
    وطبعا هي زاوية رؤيتي الخاصة
    مع تقديري الكبير لك الاخت منى

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    الله عليك منى
    رائعة وأكثر
    شفافة وسلسة وشجية وفيها شجن جميل
    نجومي لن تفي النص حقه أدري لكني على الأقل عبرت عن اعجابي به
    أحببته جدا
    أحب هذا الشجن الذي ينساب بين الضلوع على غفلة
    محبتي والورد

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    اللوم لا يكون للقدر بل ربما للحالة التي حالت بين اقتراب بطلة الحلم منه
    ولو كان هو يرى أن البقاء والإنتظار فيه جدوى فما بادر بالمغادرة ..لذا أرى أن حلم البطلة
    ساكن بأعماقها هي فقط ولم يشترك الطرفان بأي شاكلة ...لذا لم تجد أي جواب .
    تحيتي واحترامي .
    اجميلة خديجة تحليل للنص راقني كثيرا..

    فعلا ربما لم يشتركا يوما بأي حلم

    محبتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة

    تركني لأنه جائني بالاحساس الصح في التوقيت الخطأ
    والمكان الخطأ والعمر الخطأ !
    لأنه جائني بعد أن وهِنت صحة الأحلام بي
    الجميلة جلاديوس المنسي ربما فعلا كان التوقيت خطأ والمكان خطأ ولذا بقيت الخطوتان لتعلنان هذا الخطأ
    شرفني مرورك الجميل

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    اللوم لا يكون للقدر بل ربما للحالة التي حالت بين اقتراب بطلة الحلم منه
    ولو كان هو يرى أن البقاء والإنتظار فيه جدوى فما بادر بالمغادرة ..لذا أرى أن حلم البطلة
    ساكن بأعماقها هي فقط ولم يشترك الطرفان بأي شاكلة ...لذا لم تجد أي جواب .
    تحيتي واحترامي .
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 14-05-2012, 09:31.

    اترك تعليق:


  • جلاديولس المنسي
    رد

    تركني لأنه جائني بالاحساس الصح في التوقيت الخطأ
    والمكان الخطأ والعمر الخطأ !
    لأنه جائني بعد أن وهِنت صحة الأحلام بي

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
    سألَه: أتشير إليه أم عنه؟
    قال: بل عنه
    قال له: إذا، أنت متصوف ولست صوفي.
    وكذلك من يُشير إلى الحقيقة، ولا يُشير عنها متفلسف وليس فيلسوف

    أما هنا، أكان هذا شعورا أم استشعارا؟
    لابد من حلول، لتنكشف خزينةُ الأسرار!

    طيب!

    من القلب، وفي المسافة ما بين الخطوتين صيغت هذه الحكاية الجميلة

    فرحتُ بهذه الغزوة القصيرة جدا لِحيِّنا،
    حاصرينا بالقصص؛ فنكشف سر الخطوات

    أهلا بك أستاذة منى كمال في القصيرة جدا

    تحية خالصة
    الأستاذ معاذ العمري اهلا بك بين كلماتي المتواضعة ماكان هنا هوشعورا حقيقيا اردت التعبير عنه اتمنى ان اكون قد وفقت في ذلك

    ليس هذا هو غزوي الأول للقصة القصيرة ولكن سبق وكنت هنا في اكثر من قصة

    شكرا لك هذا المرور الراقي

    دمت بكل خير

    منى كمال

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
    خطوتان واحدة منها و الأخرى منه فيكتمل الحب بعد الإقتراب ...لم تأت الخطوتان وأتى النص الجميل ينم عنهما وعن أثرهما البالغ بانسياب رائع
    تحياتي أستاذة منى
    الأستاذ عبد المجيد التباع سرني مرورك الراقي وتعليقك الجميل

    دمت بكل ود

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    الاستاذة منى كمال
    قصة ق ج ..هى ومضة مضيئة ..يبدو فيها شجن الحب ..وحب الشجن ..يتعانقان فى قلب نابض..والخطوتان أراهما ثابتتان ..تتغلبان على الظروف المسافرة لتفض حباً..يأبى إلا أن يظل باقياً..على بعد الخطوتين لايبارحهما..وربما إقترب رغم البعد ..أكثر.!!
    شكرا لك ..وأنتظرك دائماً يا ( بنت مصر )..
    الأستاذ جمال عمران يسعدني دوما تواجدك بين حروفي شكرا لتعليقك الراقي ولجمال تواجدك

    دمت بكل خير

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
    تينك الخطوتان في نظري هما الحبّ.
    لو أنّها تمكنّت من الامساك به من الخلف لتحقّق الحلم و لصار منجزا و الأحرى بالحبّ أن يبقى دائما انجازا في طور السّعي.
    هكذا أرى الأشياء؛و لتحوّل اقترابها إلى أسر طرف للآخر،لتبدأ حرلة البيض و الحضن و الفقس و البيت و القشّ الذي يجب أن يحضراه ليغطّي العشّ و يحميه من المطر ثمّ تعليم الصّغار الطّيران دون أن يعي كلاهما أنّهما يعلّمان انسانيّتهما الطّيران في الأصل...
    أمّا سؤالها :لم تركتني؛فأجمل ما في القصّة أنّ قدرا ما منعها من نطقه و قدر ما جعله لا يتيح لها الفرصة لنطقه.
    جميلة و أكثر أستاذة منى.
    ظلّي قريبة أختي الفاضلة،ثمّة اختلاف في نطقك للأشياء.
    الأستاذ محمد فطومي الجميل حقا هو تحليلك لكلماتى المتواضعة تلك واعطائها هذا الحجم

    دمت بكل خير

    منى كمال

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصلح أبو حسنين مشاهدة المشاركة
    بقيت خطوتان

    وكان ما كان

    وغابت المبادرة

    لك التقدير والاحترام
    الأستاذ مصلح ابو حسنين شرفني مرورك الألق

    دمت بكل ود

    منى كمال

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    سألَه: أتشير إليه أم عنه؟
    قال: بل عنه
    قال له: إذا، أنت متصوف ولست صوفي.
    وكذلك من يُشير إلى الحقيقة، ولا يُشير عنها متفلسف وليس فيلسوف

    أما هنا، أكان هذا شعورا أم استشعارا؟
    لابد من حلول، لتنكشف خزينةُ الأسرار!

    طيب!

    من القلب، وفي المسافة ما بين الخطوتين صيغت هذه الحكاية الجميلة

    فرحتُ بهذه الغزوة القصيرة جدا لِحيِّنا،
    حاصرينا بالقصص؛ فنكشف سر الخطوات

    أهلا بك أستاذة منى كمال في القصيرة جدا

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • منى كمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    جميلة و شجية أستاذة منى
    و اللغة سلسة و طيعة و منسابة بلا وقفات


    أهلا بك معنا منى
    لا تبتعدي
    اكتبي


    تحيتي و تقديري
    الأستاذ الكبير ربيع عقب الباب لمرورك عبق الياسمين وشهادة تقدير تتشح بها كلماتي

    دمت بكل خير

    منى كمال

    اترك تعليق:

يعمل...
X