خطوتان (ق.ق.ج)بقلم / منى كمال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منى كمال
    أديب وكاتب
    • 22-06-2007
    • 1829

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    أختنا الكريمة منى كمال هنا؟ يا ألف مليون مرحبا.
    سرني حضورك الطيب وقد غبت عنا دهرا.
    أرجو من الله تعالى أن تكوني بخير وعافية.
    تحياتي الأخوية القديمة والجديدة المتجددة.

    استاذ حسين ليشوري كم أسعدني ترحيبك بي وأسعدني أكثر كونك مازلت تتذكرني ولا يمكن أنسى تلك الاخوة والزمالة في هذا الملتقى الراقي شكرا من القلب لهذا الحضور والترحيب
    دمت بكل خير

    مدونتى

    تعليق

    • منى كمال
      أديب وكاتب
      • 22-06-2007
      • 1829

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
      مرحبا بعودتك الاستاذه الرائعة منى كمال.. ومضة خاطفة،، جاء بعد أن مضى قطار العمر وماضاع وانكسر.. لايمكن اعادته أو ترميمه... مودتي
      الأستاذ جمال عمران أسعدني مرورك الراقي على نصي المتواضع واني اعترف انها ليست ق ق ج كما يجب أن تكون.. هي فعلا أقرب للومضة ولكن كلما كتبنا اقتربنا أكثر

      يسعدني دوما مرورك وتواجدك بين ضفاف نصوصي

      دمت بكل خير

      مدونتى

      تعليق

      • منى كمال
        أديب وكاتب
        • 22-06-2007
        • 1829

        #48
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
        الأخت الفاضلة المتألقة بإبداعك الفني والأدبي
        في الملتقى وفي كل مكان تَحلين فيه فتُحَلِّيه بروعة مهارتك الفنية والأدبية
        الأستاذة / منى كمال
        ================
        شكرا لعودتك أعتقد لبيتك الثاني بعد ( همس الثقافية ) التي ندعو لك
        ببنائه شامخا كما كان برعايتك وأسرته الطيبة معك
        ولكنك / لا يَنْسَى رُوَّاد ملتقى الأدباء والمبدعين العرب والأستاذ محمد الموجي عميدنا المحترم
        جهدك ونشاطك الإبداعي والفني معه في هذا المكان كما لا يمكن أن يغيب عمن عرفك منذ
        التحقتُ بالملتقى : ووضعتِ كلماتِكِ الراقية هنا ، وتعاونكِ مع العديد من مواقع الشبكة العنكبية
        =============

        ومضتك القصصية: ( ق ق ج )
        خطوتان/
        كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري ( لا أدري) من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!
        لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا (اقترابا) من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،
        ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت خطوتان بيننا منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!
        ******************************
        بطلتها / ربما تمسكت بحلمها أكثر مما تتمسك بصاحب الحلم
        لذا فقد ضيعت الحلم وصاحبه ، وبقيت
        **************************************
        الحلم وصاحب الحلم شيءٌ واحد في نظر بطلة ومضتك الراقية والمختزلة
        لتترك وراءها مئات الرؤى والتفسيرات من محبي فن القص الأدبي بأنواعه
        والخطوة كانت من جانب واحد ( هو البطلة ) نحو الحلم أم نحو البطل ؟!!
        المتأمل في كلمات الأقصوصة القصيرة يرى أنه ( صاحب الخطوة الثانية ) وهو البطل الراحل!!
        برجوع الضمير في قولك :( ذهب وأخذ حلمي معه )
        لكن رؤيتي المتعمقة تردُّ الخطوة من هذا الراحل إلى محبة الحلم الأفضل الذي لم يتحقق
        لضياعه مع الحلم الذي رحل معه . وبقيت البطلة وحدها لذا لم تجد ردا بعد الرحيل (

        منعتني أن أسأله : لم تركتني ؟!! والسؤال للحلم من وجهة نظري المتواضعة ، وليست للبطل الراحل.
        إذنْ : كانت الخطوتان تلهف وشوق لحلم تجري وراءه فاللقاء القصير لم يتحقق فيه حلمها الذي ضيعته.
        ===========================
        شكرا للأستاذة / سلمى الجابر التي أبرزت جمال ودقة صياغة أقصوصة قصيرة مضى على كتابتها أعواما
        من أديبة متمكنة من مهارتها في الإبداع العربي من
        فنِّ ال: ( ق .ق .ج )
        ============================================
        كلمة أخيرة / خدمات رابطة محبي اللغة العربية
        مساهمة 2 :

        ولماذا لم تتقدمي خطوة ،حتى تقصري المسافة ؟
        مساهمة 3: أوعلى الأقل فهمت منه هو
        لماذا لم يحاول تجاوز خطوته ...أهلا ومرحبا؟
        مساهمة 4: أولا ــ أن ــ آخر أملٍــ أما لِمَ لَمْ تتقدم هي خطوة لتقصير المسافة ؟ ــ لأننا ــ أنه ــ على الرجل أن ــ انتظرت أن ــ
        أظن أن ــ إنما ــ إلى ــ أنفعل ــ و أكتب أقصوصتي لأُعَبّر .
        مساهمة 7: الإمساك
        ـ إنجازا ــ حركة ــ إنسانيتهما .
        مساهمة 8 :
        الأستاذة ــ اقترب.
        مساهمة 9: الاقتراب
        مساهمة 10:
        أن تحاول أن ــ شأنها شأنُ كثيرٍ ــ على أن تقف
        مساهمة 12: وليس
        فيلسوفا
        مساهمة 13 : مصلح أبو حسين
        مساهمة 14 : و
        إعطائها
        مساهمة 17: أهلا بك ــ هو شعورٌحقيقيٌّ أردتُ ــ أتمنى أن أكون ــ أكثرَ
        مساهمة 18: جاءني بالإحساس ــ جاءني
        مساهمة 19 : والانتظار ............. بأية شاكلة
        مساهمة 21: الجميلة
        مساهمة 22: إعجابي
        مساهمة 23: لأن ــ أخذ ــ سيسأل ــ الأسئلة ــ الأخت
        مساهمة 25 : أبقى ــ كسَرهُ ــ
        لِمَ لَمْ تجعليهما يلتقيان، سامحك الله ؟ ــ التي أهديتنا .
        مساهمة 27: أستاذ
        سعد الأوراسي
        مساهمة 28: أنهما ــ
        مساهمة 29: أسعد الله أوقاتَكِ ــ الجميلة ــ إلا أنها ــ إليها ــ أنا أشفقُ ــ أهنئك على العودة إلى .. المكان ــ بأقلام ــ الأستاذ ــ آخرون ــ أتمنى ــ وإلى
        مساهمة 30 : وأتمنى ــ إلى ــ الأوائل ــ إنشائه ــ إلى
        مساهمة 38 : الأستاذة ــ إعادته
        =================

        تعقيب قصير : من فضلكم جميعا حافظوا معنا على جمال لغتنا العربية
        وهي تزين كتاباتنا الأدبية ــ وأنا واحد منكم ــ أحبكم في الله
        الهمزات ومواضعها ، التاء المربوطة والمفتوحة ، قواعد الضبط الإعرابي في النحو ، علامات الترقيم
        جزاكم الله خيرا


        استاذنا الكبير محمد فهمي يوسف كم يسعدني مرورك وتصويبك ورؤيتك حول النص وكم أخجلني شهادتكم حول شخصي المتواضع

        دمت دائما نبراسا نهتدى به

        مدونتى

        تعليق

        • منى كمال
          أديب وكاتب
          • 22-06-2007
          • 1829

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
          خطوتان محسوبتان ولا شك
          بغض النظر عمن وضعهما
          ومهما بقي السؤال معلقا
          ...
          أما أنا، فإني أرى هنا
          خطوة عزيزة
          وضعتها قامة أدبية من قامات هذا الملتقى :
          الأستاذة الفاضلة
          منى كمال

          مع تحياتي واحتراماتي
          الأستاذ عمار عموري شكرا لمرورك الكريم وترحيبك الجميل

          دمت بكل خير

          مدونتى

          تعليق

          • منى كمال
            أديب وكاتب
            • 22-06-2007
            • 1829

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
            سلمى الجابر ، منى كمال وعمار عموري مع حفظ الألقاب .
            لقد وضعوا لبنة في خطوة مباركة وذات قيمة عالية المقام
            للبحث عن النصوص القديمة ورفعها من أجل العودة إليها
            ومن أجل الإضطلاع عليها لمن لم يقرأها .
            شكرا وتحياتي للجميع
            فوزي بيترو
            اسعدني هذا المرور الألق شكرا لمرورك الكريم والشكر موصول للأستاذة سلمى والاستاذ عمار ولكل من مر من هنا

            مدونتى

            تعليق

            • منى كمال
              أديب وكاتب
              • 22-06-2007
              • 1829

              #51
              المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
              قصة رائعة
              حيث انتهى الخطاب ، بدأت تفاصيل القصة
              ورزانة الرسالة تفتح أفق البحث في هذه الرحلة الزمنية
              التي تخون منطق الحلم بخطوة ..
              تحيتي
              الأستاذ سعد الأوراسي أسعدني هذا المرور الألق ورؤيتكا الخاصة حول كلماتي المتواضعة
              دمت بخير

              مدونتى

              تعليق

              • محمد فطومي
                رئيس ملتقى فرعي
                • 05-06-2010
                • 2433

                #52
                سلاما وترحابا حارا أستاذة منى،
                نسعد بوجودك في بيتك،
                من دواعي سروري عودتك إلى المتصفّح
                كوني بخير سيّدتي
                مدوّنة

                فلكُ القصّة القصيرة

                تعليق

                • منى كمال
                  أديب وكاتب
                  • 22-06-2007
                  • 1829

                  #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
                  سلاما وترحابا حارا أستاذة منى،
                  نسعد بوجودك في بيتك،
                  من دواعي سروري عودتك إلى المتصفّح
                  كوني بخير سيّدتي
                  اهلا بك استاذ محمد فطومي السعادة كل السعادة هي في وجودي بينكم

                  شكرا لك

                  مدونتى

                  تعليق

                  • سالم وريوش الحميد
                    مستشار أدبي
                    • 01-07-2011
                    • 1173

                    #54
                    النوارس حين تعود بعد غياب طويل .. تعود بلهفة لشواطئها
                    أهلا بك أستاذة منى .. فهنا أيك أحلام المبدعين ..
                    السلام عليكم
                    خطوتان .. هما الحاجز الذي كان يحول بينهما ( الفتى والفتاة ) كي يبوحا بحبهما لبعض .. كلاهما ، كانا لايملكان الجرأة على المصارحة .. ما منع البطلة ربما هو الحاجز النفسي ( التأثير التراكمي لتعاليم الأهل في ضرورة الحفاظ على صورة معينة للفتاة لاتخرج من إطارها ) والاجتماعي (الموروث الذي يكبل خطوات المرأة ) ..
                    أما هو كرجل فأن الروادع التي تمنعه من الإقدام على المصارحة فهي أخف وطأة (الشاب بطبيعته أكثر جرأة من الفتاة ).. إلا حالات خاصة كأن تكون نفسية ( كالشعور بالنقص ، والخوف من الفشل او ردات الفعل الغير متوقعة ) أو اجتماعية ( مثل الفوارق الطبقية او اللونية ، او الانتماءات الدينية او الاختلاف في التحصيل الدراسي ) .أو إن ثمة غايات في نفسه كانت تمنعه من أن يتقدم خطوة لمصارحتها ، بعد صراع الذات هذا ماكان منه إلا أن يتركها .. لهذا السبب او ذاك ..
                    وهاتان الخطوتين نفسهما صارتا الحاجز الذي منعها من أن تسأله لم تركها ..وباعتقادي
                    ( ربما كبريائها واعتدادها بنفسها ، أو بسبب أنها لم تتكون لديها قناعة به فآثرت الصمت .. أو أنها خافت أن يكاشفها بحقيقة قد تصدمها . أو قد يكون ما منعها من سؤاله هو ذات السبب الذي جعلها تتمنع من البوح له بحبها .
                    . كل الاحتمالات مفتوحة لذا كان نصا قابلا لأكثر من تأويل
                    عذرا .. لهذه الإطالة .. عيبي (إن كان عيبا )أني لا أستطيع أن أمر مرور الكرام على نص بهذا الثراء ..
                    شكرا لك .. تحياتي
                    على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                    جون كنيدي

                    الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                    تعليق

                    • منى كمال
                      أديب وكاتب
                      • 22-06-2007
                      • 1829

                      #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                      النوارس حين تعود بعد غياب طويل .. تعود بلهفة لشواطئها
                      أهلا بك أستاذة منى .. فهنا أيك أحلام المبدعين ..
                      السلام عليكم
                      خطوتان .. هما الحاجز الذي كان يحول بينهما ( الفتى والفتاة ) كي يبوحا بحبهما لبعض .. كلاهما ، كانا لايملكان الجرأة على المصارحة .. ما منع البطلة ربما هو الحاجز النفسي ( التأثير التراكمي لتعاليم الأهل في ضرورة الحفاظ على صورة معينة للفتاة لاتخرج من إطارها ) والاجتماعي (الموروث الذي يكبل خطوات المرأة ) ..
                      أما هو كرجل فأن الروادع التي تمنعه من الإقدام على المصارحة فهي أخف وطأة (الشاب بطبيعته أكثر جرأة من الفتاة ).. إلا حالات خاصة كأن تكون نفسية ( كالشعور بالنقص ، والخوف من الفشل او ردات الفعل الغير متوقعة ) أو اجتماعية ( مثل الفوارق الطبقية او اللونية ، او الانتماءات الدينية او الاختلاف في التحصيل الدراسي ) .أو إن ثمة غايات في نفسه كانت تمنعه من أن يتقدم خطوة لمصارحتها ، بعد صراع الذات هذا ماكان منه إلا أن يتركها .. لهذا السبب او ذاك ..
                      وهاتان الخطوتين نفسهما صارتا الحاجز الذي منعها من أن تسأله لم تركها ..وباعتقادي
                      ( ربما كبريائها واعتدادها بنفسها ، أو بسبب أنها لم تتكون لديها قناعة به فآثرت الصمت .. أو أنها خافت أن يكاشفها بحقيقة قد تصدمها . أو قد يكون ما منعها من سؤاله هو ذات السبب الذي جعلها تتمنع من البوح له بحبها .
                      . كل الاحتمالات مفتوحة لذا كان نصا قابلا لأكثر من تأويل
                      عذرا .. لهذه الإطالة .. عيبي (إن كان عيبا )أني لا أستطيع أن أمر مرور الكرام على نص بهذا الثراء ..
                      شكرا لك .. تحياتي
                      اهلا بحضرتك استاذ سالم وريوش كم أسعدني مرورك واستفتاحك تعليقك بنبذة عن النوارس وفي الحقيقة لدي ومضة عن عودة النوارس لشواطئها فاختلط عليا الامر لبرهة أين أنا ؟ ولكن سرعان ما بدى لذهني ان حضرتك تشبهني بتلك النوارس وعودتها وهي حقيقة وجودي في ملتقى الادباء منذ اكثر من ثلاثة عشر عاما وهو عمر الملتقى كاملا لذا اعتبر نفسي من المؤسسين وقد تعلمت هنا الكثير وان كنت مازلت اتعلم

                      أعجبني كثيرا رؤية حضرتك حول النص وكل التأويلات مفتوحة حقيقة للأسباب خلف عدم اكمال تلك الخطوات في النهاية بقى هذا الحاجز ولم تكتمل المسيرة
                      أن يكون نصي ثري من وجهة نظر حضرتك شيء يسعدني كثيرا
                      شكرا من القلب لهذا المرور الألق

                      مدونتى

                      تعليق

                      يعمل...
                      X