منحة إلى "ح" ! (رسالة ... غرام "كيبوردي").

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    منحة إلى "ح" ! (رسالة ... غرام "كيبوردي").

    من "ح" إلى ... "ح" !

    سيِّدتي، تطابق اسمك مع اسمي في حرف الـ"ح" ،
    فهلا نطابق بين "كِيبُورْدَيْنا" فنصير لبعضنا منحة ؟!!!
    (إهداء إلى "سميرة" (؟!!!) بطلة مقالة الأستاذ محمد شعبان الموجي الملهمة)
    مين اللي بيرن عليك يا سميرة .. دا سمسم زميلي في الملتقى هههههه
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

  • بلقاسم علواش
    العـلم بالأخـلاق
    • 09-08-2010
    • 865

    #2
    الأستاذ القدير حسين ليشوري الفاضل
    لقد التهمتنا هذه التكنولوجيا الرقمية الرهيبة، ونحن في غفلة أوفي قلة المام ووعي تام بمخاطرها، تشاركت الحروف في اسميهما وهي حاء الحب والحبيب والمحبوب والمحبة، التي ترتقي أو بالأحرى تتردى ـ (في قراءة أخرى) ـ عبر درجات السلّم إلى منحة، والأصح في بعض الروايات أنها محنة، لا تعطي شيئاً إلا بالقدر الذي تسلب به أشياءً.
    أخي حسين، إنها تكنولوجيا، لم نشهد صنعها، جاءتنا بعد أن فتح الله على القوم أبواب كل شيىء، استعملناها وصارت جزء من يومياتنا، وهي حسب رأيي نتيجة حتمية لظهور الفساد في البر والبحر، بل هي قد تزيد في تأجيج ناره، لأن الوسيلة التي تستعمل في الخير والشر، لا يستعملها الناس في زمن الشهوات والملذات وعبادة الذات، وفي غياب تنمية جوانب الروح وغياب الأخلاق إلا في جانبها الحاد والقاتل والمفسد.
    ومن هنا لا نستعجب أن يرن سمسم على سميرة
    ولا نستغرب أن يطلب أن تتحول الزمالة إلى منحة
    وأنهما يشتركان قدريا في حرف الحب
    وهذا المدخل فقط والباقي مما تلى ذلك وكان خفيا هو الأدهى والأعظم
    نسأل الله السلامة في الدنيا والنجاة في الآخرة
    وكل التحية والتقدير أستاذنا القدير
    لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
    ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

    {صفي الدين الحلّي}

    تعليق

    • مباركة بشير أحمد
      أديبة وكاتبة
      • 17-03-2011
      • 2034

      #3
      لست أدري لماذا كل هذه السوداوية التي تلون زاوية النظر عندكم !وهل أصابع اليد تتشابه ياجماعة ؟وهل كل مشترك في منتدى، ليس غرضه إلا الحب والمسخرة، ومضيعة الوقت ؟على هذا الأساس إذن ،ووفقا لرؤيتكم الضبابية للأمر ،وجب علينا نحن النساء أن نلغي تواجدنا بينكم ،ونقبع بين أربعة جدران ،ونمزق قصصا وأشعارا ،ونحكم على مواهبنا بالإعدام، أو أن نتحاشى الرد على مشاراكتكم، معشر الرجال مخافة القيل والقال ؟!
      ربما في منتديات غير راقية، والمشتركون فيها شباب طائش ،قد تتكون فيها مايشبه العلاقات الفاسدة، وأكثر ،لكن ماذا عن منتديات أدبية ،يعرف أهلها برزانة العقل ،وحسن السير ؟ثم أن أغلب الأخوات ،ناضجات فكرا ومحترمات،ولهن أزواج ،وأبناء ؟ رجاءا حددوا نوعية المنتديات، عندما تطرقون مواضيع حساسة كهذه ،ودعونا من فضلكم نثبت ذواتنا في عالم التيكنولوجيا ،وكفانا مانلاقيه من حجر على أفكارنا في أسرنا ،ومجتمعاتنا الضيقة، وإلا فلكم منتدياتكم ولنا منتدياتنا ..نعم سنضطر إلى إنشاء منتديات نسوية، وإذا حاول رجل ما ،أن يدخل برجله اليمنى ،سنقطعها على آخرها ،وقد أعذر من أنذر ولن أختمها بهههههه .

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #4

        أهلا بك أخي الحبيب بلقاسم و عاش من قرأ لك يا رجل !
        نعم، نسأل الله العفو و العافية و المعافاة الدائمة في الدين و الدنيا و الآخرة، اللهم آمين.
        سرتني كثيرا مشاركتك الطيبة و تعليقك الحكيم الرزين، فعلا نحن نستهلك ما ينتجه الناس لأنفسهم أولا ثم يصدرون لنا بعضه بمقدار ثانيا، و انظر، مثلا، إلى الهاتف النقال عندنا و عندهم، اخترعوه ليقضوا به مآربهم و أكثرها ذات فائدة مادية اختصارا للوقت و تقليصا للمسافات و انظر إليه في أيدي شبابنا و ماذا يصنع به ؟ و كذلك "النِّت" و لاسيما لما صار في البيت و تعددت أعضاؤه (؟!!!) من "المايك" إلى "الواب كام" و ما يفعل به ! و لقد صدقت، و الله، فقد يتحول "النت" من منحة يمكن توظيفها في الخير و التعلم و التعرف على العالم إلى محنة حقيقية تمرض الشباب و تغرقهم في التفاهات مع أنه وسيلة خيرها و شرها حسب استعمالها.
        لقد ألهمتني مقالة أخينا الأستاذ محمد شعبان الموجي هذه الومضة الخاطفة و لست أدري ما مدى نجاحي في التمثيل لها.
        أكرر لك شكري أخي الحبيب بلقاسم على مرورك الجميل و كلامك النبيل.
        تحيتي و مودتي.
        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #5
          أهلا بك أختي الكريمة مباركة و بارك الله فيك و بك و حولك، آمين.
          أعجبتني كثيرا مشاركتك الطيبة و إن بدوت فيها قاسية شيئا ما لأننا، أخي بلقاسم و أنا، لا نتحدث عن المنتديات المحترمة و عن الأشخاص المحترمين الذين يكونون مجتمعا متميزا فيها لأنهم كلهم، أو جلهم حتى لا أبالغ في التقدير، أصحاب رسالة ما يؤدونها حسب وسعهم، إننا كأدباء، أو هكذا نبدوا للناس، نرصد الظواهر الاجتماعية، إيجبيها و سلبيها، و نحاول لفت انتباه القراء إليها تشجيعا للإيجابي منها و تثبيطا للسلبي، وهذا هو النقد الأدبي الاجتماعي كما أراه.
          أما الضبابية أو السوداوية التي تلون زاوية النظر عندنا فإننا سنحاول تركيب "المضاد للضباب" (antibrouillard) على نظاراتنا أو سنصبغها باللون الوردي حتى نرى العالم ورديا رغم سواده الحقيقي !
          أما المنتديات النسوية الخاصة فإننا سنقتحمها بأسماء نسوية مستعارة و نعيث فيها ...طيشا و ... بطشا !
          و أختم كلامي بـ ها ها ها !
          أختي الكريمة مباركة سرتني فعلا مشاركتك المتحمسة و ليتك تبقين على هذه الصرامة و الصراحة.
          تحيتي و تقديري.
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • أروى عز الدين
            عضو الملتقى
            • 17-03-2011
            • 109

            #6
            انتقلنا مع أستاذنا إلى البر وعلينا أن نسبر أغواره ونفطن لخطره
            حيث الغابات الشائكة ،والوحوش التي تتربص ، والبلابل التي تغرد للحب كل صباح
            والأرانب التي تلاعب الريح وتخاف حتى الشجر !!
            كلها مجتمعة تتعايش بشكل غريب
            وبعد رحلة النّساء
            بدأت رحلة جديدة هي أيضا فريدة !
            كيف لا
            وحضرتك قبطانها ...

            هذا مرور شكر وتحيّة لحسن الاختيار
            وراجعة
            إن شاء الله لي ذلك
            بتعليق ....

            امتناني
            [IMG]http://tsamoh.googlepages.com/ethbat1.gif[/IMG]

            تعليق

            • أحمد أبوزيد
              أديب وكاتب
              • 23-02-2010
              • 1617

              #7
              الأستاذ الفاضل / حسين ليشورى

              ماذا أقول ؟

              إنه عالم غريب عجيب ... إنه عالم الإنسان و ليس عالم التكنولوجيا ...

              الآلة موجودة لا تتغير بل تستحدث و يتم تطويرها دائماً ...

              و لكن الإنسان يخرج مع كل ما هو جديد شيئاً جديداً

              بدأنا مع شيطان كل منزل فكان التلفاز ...

              و إنتهينا بشيطان كل إنسان فكان الموبيل ...

              مروراً بالإنترنت .....

              العيب فينا ... رجال و نساء ...

              الخطأ مزدوج الأطراف لا يجب أن نرجع على طرف دون الأخر ..

              و للشيطان ملائكة ترد الفعل عليه ...

              فكانت فضائيات إسلامية ... و مواقع إسلامية

              و مع الرجل التالف خرج الصالح

              و مع المرأة الطالحة خرجت لنا إمرأة صالحة

              سوف نتعرف على الصنفين ... و علينا الأختيار

              و صاحب الأختيار هو المسؤول عن إختياره

              صالحة أم طالحة ....

              تحياتى و تقديرى
              أحمد أبوزيد

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                انا سأبدأ كلامي هكذا ههههههه....,
                كما أنهته أختي الحبيبة ولو أنها نفتها وولكن كتبتها ههههه....
                نعم أنا فاهمة عليك أستاذي, وأعجبتني الدروس من حضرتك
                والجميع ومن أستاذي العزيز بلقاسم, ومن أختي الحبيبة مباركة
                مشكورة غاليتي على قارورة العطر الجميل كذلك, وسأشكرك
                كما يجب وحسب الأصول هناك, ومسرورة جدا من دفاعك عن
                المرأة بهذه القوة والعنفوان, فأفحمت فيها أعتى الرجال,
                خصوصا استاذنا الكبير حسين, وللحقيقة كلكم كفيتوا ووفيتوا
                وفهمت منكم الرسالة بأمانة.
                والآن أنا صرت أمام لغز جديد جدو حسين, ما هو اسم صديقتك
                الجديدةالتي تود كيبوردك ان يخاطب كيبوردها ممممممم!!!!
                بحثت فوجدت وكلها اسماء معانيها جميلة:

                حنين الشوق
                حاكمة قاضية متحكمة متقنة
                حبيبة المعشوقة
                حبيبة محبة ومحبوبة واسم المدينة المنورة
                حسناء جميلة واضحة ورائعة الحسن
                حصة النصيب من حصص
                حكمت حكمة رأي صائب عدل معرفة قوية
                حلا حلوة من الحلاوة والحلية
                حوراء بيضاء في عيونها سواد شديد
                حسنة حسنة القول والفعل والمنظر
                حكيمة ذات الحكمة التي تضع الامور في نصابها وتحسن التصرف
                حليمة اسم يوحي بالصفح ويدل على عقل راجح
                حمدة الثناء الجميل محمودة الخصال
                حميدة كثيرة الحمد
                حياة الدنيا او المطر الخصب
                حورية المرأة بيضاء البشرة· سوداء العينين مع اتساعهما
                حناء الحنه
                حور من الحور العين
                حلا صار الشيء حلو
                حانية فيها عطف وحنو وإشفاق
                .حبور البهجة والسرور
                حنان رقة القلب والحنان
                حنون شفيق، وحنين من الحنان، وهو من الأسماء الموحية بالحنان والشفقة
                حواء: أم البشر
                حادبة العاطفة على غيرها
                حازمة التي تضبط أمورها بثقة وقوة
                حاشدة الكثيرة الحمل
                حاضرة غيرالغائبة
                حافظة المستوعبة
                حبابة التي يحبها الجميع
                حبور الفرح
                حجلى من الطائر المعروف الحجل
                حُسن الجمال
                حسناء الجميلة
                حسينة من الحسن
                حشماء الخجولة
                حشود السريعة جمع اللبن في ضرعها
                حصانة المناعة والعفة
                حصيفة المحكمة لا خلل فيها
                حظوظ جمع حظ
                حفصة الحفص
                حفية بشوش
                حكاية ما يحكى ويروى
                حلاوة الجمال
                حلوم كثيرةالحلم والعقل
                حمامة الوداعة
                حمية نخوة
                حنوف المستقيمة
                حنيفة المستقيمة
                حورية المرأةالجميلة
                حياة الدنيا والعيش الكريم
                حاتمة القاضية
                حادية من تسوق الإبل
                حاسبة المحاسبة
                حاصنة المانعة
                حاضنة التي تحضن أطفالها
                حامدة الشاكرة
                حبقة من النبات المعروف
                حدبا المتعطفة << لم افهمها كثيرا؟؟؟
                حسن الجمال كله
                حسيبة شريفة الحسب والأصل
                حشمة الحياء
                حَصان المرأة العفيفة
                حصينة المنيعة
                حفانة صغيرالنعامة
                حفيظة حافظة
                حكايات جمع حكاية
                حلال عكس حرام
                حلوة جميلة في العين أو الفم
                حليلة الزوجة المحللة
                حميمة الوفية
                حُنون
                حنية الحنان
                حياء الخجل
                حياتي دنيا يالطيبة
                حاذقة
                حازمة
                حاسمة
                حانية
                حبور
                حربية
                حرية
                حسانة
                حسيبة
                حسينة
                حفيظة
                حليمة
                حميدة
                حنيفة
                حواء
                حورية
                حياء
                حياة

                التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 19-07-2011, 10:26.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أروى عز الدين مشاهدة المشاركة
                  انتقلنا مع أستاذنا إلى البر و علينا أن نسبر أغواره و نفطن لخطره حيث الغابات الشائكة ، و الوحوش التي تتربص ، و البلابل التي تغرد للحب كل صباح والأرانب التي تلاعب الريح و تخاف حتى الشجر !! كلها مجتمعة تتعايش بشكل غريب ، و بعد رحلة النّساء بدأت رحلة جديدة هي أيضا فريدة ! كيف لا وحضرتك قبطانها ...
                  هذا مرور شكر و تحيّة لحسن الاختيار و راجعة إن شاء الله لي ذلك بتعليق ...
                  امتناني

                  أهلا بك أختي أروى في هذه الرحلة الجديدة مع لغز جديد فيه تلاعب بالأصوات !
                  أما الموضوع في حد ذاته فهو رصد، أو كشف، لحالة اجتماعة غزت مجتمعاتنا "العربية المحافظة"(؟!!!) بغزو "النت" للبيت، في بداية اجتياح "النت" للمجتمع كانت هناك "السيبر كافي أوكوفي" فيسهر الشباب، الذكور، و يقيمون الليل جلوسا في "الشات" و مشاهدة الأفلام من كل نوع ... لكن بعد تسهيل التوصيل إلى البيوت و ترخيص أسعار الاشتراك دخلت المشاكل عبر خط الهاتف حتى غرف النوم ! فقد يجلس الشاب، أو الشابة، و حاسوبه على ركبتيه أو على السرير و يأخذ في أحاديث و مواضيع لم يكن ليتناولها لولا التسهيل و الترخيص ! و قد تجلس الفتاة بلباس التفضل، على حد قول امرئ القيس، و تأخذ في التسامر مع "أخواتها" (؟!!!) من البنين و البنات حتى الفجر أو بعده إلى الضحى ! و لا أتحدث عن "الوب كام" و مآسيها و مخازيها!
                  هذه هي الحكاية من "دأ دأ" إلى ... "طأ طأ" !!!
                  أهلا بك أروى مرة أخرى و لا تتأخري علينا بتعليقك الموعود !
                  تحيتي و تقديري.
                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • حسين ليشوري
                    طويلب علم، مستشار أدبي.
                    • 06-12-2008
                    • 8016

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
                    الأستاذ الفاضل / حسين ليشورى
                    ماذا أقول ؟ إنه عالم غريب عجيب ... إنه عالم الإنسان و ليس عالم التكنولوجيا ...
                    الآلة موجودة لا تتغير بل تستحدث و يتم تطويرها دائماً ... و لكن الإنسان يخرج مع كل ما هو جديد شيئاً جديداً
                    بدأنا مع شيطان كل منزل فكان التلفاز ... و إنتهينا بشيطان كل إنسان فكان الموبيل ... مروراً بالإنترنت .....
                    العيب فينا ... رجال و نساء ... الخطأ مزدوج الأطراف لا يجب أن نرجع على طرف دون الأخر ..
                    و للشيطان ملائكة ترد الفعل عليه ... فكانت فضائيات إسلامية ... و مواقع إسلامية و مع الرجل التالف خرج الصالح
                    و مع المرأة الطالحة خرجت لنا إمرأة صالحة، سوف نتعرف على الصنفين ... و علينا الأختيار، و صاحب الأختيار
                    هو المسؤول عن إختياره صالحة أم طالحة ....

                    تحياتى و تقديرى
                    أحمد أبوزيد

                    أهلا بك أخي العزيز أحمد و سهلا.
                    سرني فعلا مرورك الكريم و تعليقك الحكيم ؛
                    نعم، أخي الفاضل، الإنسان هو المسئول عن أفعاله كلها خيرها و شرها، و هنا يصدق عليه [هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً{1} إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً{2} إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً{3}](سورة الإنسان).
                    فلو عرفنا كيف نستغل هذا الاختراع العجيب، و الذي لم نسهم في اختراعه كغيره من المخترعات، فيما ينفعنا و يفيدنا لما عانى المجتمع من كثير من الويلات من تخريب البيوت و تحطيم الأسر و ... و لكنا من الشاكرين فعلا !
                    أكرر لك شكري على مشاركتك القيمة و دمت بخير و عافية.
                    تحيتي و مودتي.
                    sigpic
                    (رسم نور الدين محساس)
                    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                    "القلم المعاند"
                    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                    تعليق

                    • حسين ليشوري
                      طويلب علم، مستشار أدبي.
                      • 06-12-2008
                      • 8016

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                      انا سأبدأ كلامي هكذا ههههههه....,
                      كما أنهته أختي الحبيبة ولو أنها نفتها وولكن كتبتها ههههه....
                      نعم أنا فاهمة عليك أستاذي, وأعجبتني الدروس من حضرتك
                      والجميع ومن أستاذي العزيز بلقاسم, ومن أختي الحبيبة مباركة
                      مشكورة غاليتي على قارورة العطر الجميل كذلك, وسأشكرك
                      كما يجب وحسب الأصول هناك, ومسرورة جدا من دفاعك عن
                      المرأة بهذه القوة والعنفوان, فأفحمت فيها أعتى الرجال,
                      خصوصا استاذنا الكبير حسين, وللحقيقة كلكم كفيتوا ووفيتوا
                      وفهمت منكم الرسالة بأمانة.
                      والآن أنا صرت أمام لغز جديد جدو حسين, ما هو اسم صديقتك
                      الجديدةالتي تود كيبوردك ان يخاطب كيبوردها ممممممم!!!!
                      أهلا بك ريما في صفحتك !
                      لست أدري ماذا أقول عن المجهود المبذول ؟ هل تكفي شكرا لك ؟
                      لقد ضيَّعْتِ "حائي" بين تلك الحاءات التي ذكرتهِا كلها !!! أين وجدتها ؟
                      الرفاق حائرون و تريدين معرفة صديقتي من تكون ؟!!! لا، لا، لا هذا لن يكون !
                      لكنني سأساعدك قليلا، لو بحثتِِ في الموضوع لوجدتِ المستور بين السطور !!!
                      و بالتوفيق إن شاء الله تعالى و ... بعد عمر طويل !
                      لك تحيتي و شكري.
                      sigpic
                      (رسم نور الدين محساس)
                      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                      "القلم المعاند"
                      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                      تعليق

                      • سحر الخطيب
                        أديب وكاتب
                        • 09-03-2010
                        • 3645

                        #12
                        مسائك سكر استاذ لشووري
                        دخلت أتفصحن من الفصاحة يعني فوجدت حفيدك ريما أوقعتك بشر قلمك هههه
                        وانت تعلم فرخ البط عوام خاصة لما تكون من وراء حجاب ما رح تأكل علقة منك
                        المهم
                        نقول النت بين يديك وهل الواقع كان بعيدا عما يحدث
                        قيس وليلى والابل( او الغنمات وأحب ان أقول غنم وغنمات )
                        روميوا وجوليت والعداوة التي حلت بالعائلتين وهناك الكثير من القصص التي غفلت العيون عن رؤيتها
                        عالم بين يديك تعني هناك مدن وشوارع وأزقه وحارات وحتى مزابل
                        والعقل عالم بحد ذاته
                        إن إتفق عالم العقل مع عالم النت سلك الطريق الذي إختاره
                        فكل عقل وله إختياره
                        ربما لا يعجبنا عالمهم ولا يعجبهم عالمنا
                        المهم ان يكون إختيارهم عن قناعه حتى لو كان في مزبلة
                        فهل بإمكاننا ان نحذف تلك المزابل من الواقع والنت
                        صعب جدا وإلا ما خلق الله في إنفسنا الخير والشر وقال لنا تحملوا وزركم
                        بكفيني فلسفة وحضرتك معزوم الأحد على عرس إبني واخيرا ثبتت الرؤيا
                        تحياتي مستعجله ولازم اخرج من النت سسسلام
                        الجرح عميق لا يستكين
                        والماضى شرود لا يعود
                        والعمر يسرى للثرى والقبور

                        تعليق

                        • حسين ليشوري
                          طويلب علم، مستشار أدبي.
                          • 06-12-2008
                          • 8016

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                          مسائك سكر استاذ لشووري
                          دخلت أتفصحن من الفصاحة يعني فوجدت حفيدتك ريما أوقعتك بشر قلمك هههه
                          وانت تعلم فرخ البط عوام خاصة لما تكون من وراء حجاب ما رح تأكل علقة منك
                          المهم : نقول النت بين يديك وهل الواقع كان بعيدا عما يحدث
                          قيس وليلى والابل( او الغنمات وأحب ان أقول غنم وغنمات )
                          روميوا وجوليت والعداوة التي حلت بالعائلتين وهناك الكثير من القصص التي غفلت العيون عن رؤيتها
                          عالم بين يديك تعني هناك مدن وشوارع وأزقه وحارات وحتى مزابل
                          والعقل عالم بحد ذاته ؛ إن إتفق عالم العقل مع عالم النت سلك الطريق الذي إختاره
                          فكل عقل وله إختياره ؛ربما لا يعجبنا عالمهم ولا يعجبهم عالمنا
                          المهم ان يكون إختيارهم عن قناعه حتى لو كان في مزبلة
                          فهل بإمكاننا ان نحذف تلك المزابل من الواقع والنت
                          صعب جدا وإلا ما خلق الله في إنفسنا الخير والشر وقال لنا تحملوا وزركم
                          بكفيني فلسفة وحضرتك معزوم الأحد على عرس إبني واخيرا ثبتت الرؤيا
                          تحياتي مستعجله و لازم اخرج من النت سسسلام
                          أهلا بك سيدتي الكريمة و ألف مبروك لأخينا ابن أمه الحكيمة.
                          و ألف "كيبورد" أقصد : ألف شكر على الدعوة، و لو كنت قريبا لأتيت، و تكون فرصة لزيارة القدس و المسجد الأقصى، أعاده الله إلى المسلمين.
                          مسائي سكر ؟ بل هو مدبس بالملبس ! أظنني ورطت نفسي من حيث لا أدري، فهل تظنين ذلك ؟
                          حاولت وصف ظاهرة اجتماعية جديدة/قديمة، جديدة من حيث التكنولوجيا و قديمة من حيث ... المادة أو الموضوع قدم الدنيا ! و الله يجيب العواقب سليمة !
                          و على ذكر "الكيبورد" أخشى أنه سيلتصق بقلوبنا حتى إذا جئنا نواسي أحدا قلنا له:
                          "كيبوردي معاك يا أخي أو يا أختي" أو نقول عند تبادل الأخوة "الكيبوردات عند بعضها" !
                          شكرا على مرورك الزكي و تعليقك الذكي.
                          و ألف مبروك و كان الله في عونك !

                          sigpic
                          (رسم نور الدين محساس)
                          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                          "القلم المعاند"
                          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                          تعليق

                          • سحر الخطيب
                            أديب وكاتب
                            • 09-03-2010
                            • 3645

                            #14
                            نسيت اقول لك انا أُم بلال
                            قالوا تسميه بلال أم وائل
                            قلت وائل اسم ناعم أريد إسما خشنا
                            اريد رجلا بأسمه وعقله
                            وكان رجلا كما إريد إبن أبيه الطيب الرجل عند المواقف

                            المهم حتى لا افشلك إستمتع بهذا اليوتيوب
                            أخر صرعه في الحب
                            التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 19-07-2011, 22:13.
                            الجرح عميق لا يستكين
                            والماضى شرود لا يعود
                            والعمر يسرى للثرى والقبور

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #15
                              أين أنت أستاذنا الكبير حسين
                              أعتقد أنك فقدت حماسك للموضوع !!
                              وعلى ما أظن اسمها حياة ,
                              لأن "الحياة" منحة من رب العالمين لنا,
                              ما رايك؟
                              مودتي وتقديري,
                              تحيااااتي.
                              التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 20-07-2011, 19:50.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X