الخيمة العربية .....مع .....باقة ورد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ريما ريماوي
    رد
    ألف مبروك؟ ليبيا نجاح الثورة!؟

    http://www.youtube.com/watch?v=i-2Vk...eature=related
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 23-08-2011, 07:50.

    اترك تعليق:


  • أحمد أبوزيد
    رد
    صباح الفوازير ..

    ثلاث نساء دخلن مطعم ...
    و طلبن سوسيس ( سجق )
    الأولى :- قطعت السوسيس ( سجق ) حلقات عرضية و أكلته ..
    الثانية : - قطعته طولياً و أكلته
    الثالثة : - أكلته كما هو
    السؤال ....
    من فيهن المرأة المتزوجة ؟

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    صباحك خير ولو اني لسه مغسلتش وجهي
    يا عيني يا ريما ما حزرتي
    اكره التسوق والاسواق

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    ههههه حلو سحر تسليت فيه ويسلمووا,
    وكل عام وانتم بخير وتسوق ممتع اتمناه لك

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    خدي هالشاهد ريما تسلي فيها بس تصحي بكون وقتها في سابع حلم
    تصبحي على خير

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد




    بعض الرجال
    يمسكون بأيدي زوجاتهم في الـأسواق !
    لـأنهم لو تركوا يدهـا سوف تذهب وتشتري السوق بأكمله !
    فيبدو الـأمر رومنسي في نظرك لكنـه في الحقيقهُ
    . . . . . . . . هو دآفعُ أقتصـآدي لا غير



    منقول


    قرب العيد والتسوق على أشده ديروا بالكم أيها الأزواج,
    وكل واحد يمسك يدها جيدا في ظل الوضع الاقتصادي المنيّل بستين نيلة,
    تحياتي لكم جميعا.
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 21-08-2011, 18:34.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    أعزائي عزيزاتي
    النقشبندي لو ما كان المغرب يلعلع ما اشعر برمضان
    استمعوا لهذة الأناشيد الرائعه
    وإلي ما عملت السلطه تعملها يله ههههه




    اترك تعليق:


  • منجية بن صالح
    رد
    [BIMG]http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQGgga6Kg96bwmGYJCZRfKglCVBGPPox eDM-xznaKOX-c5UNXFr[/BIMG]


    أحبتي الكرام
    كم انا سعيدة بوجودي بينكم و بهذه الروح المعرفية المرحة الرائعة
    و التي ألفت بين قلوبنا من المشرق إلى المغرب

    كم أنا سعيدة لتوفيق الله تعالى لنا في هذه الخيمة الرائعة بوجودكم
    و هذا التواصل البناء الذي يثري و يغني بأجمل المشاعر
    كل الورود لا تكفيكم حقكم
    لكم عميق شكري على إضافاتكم الرائعة و التي تسعد كل من يزورنا
    وأنا سعيدة جدا بها


    [BIMG]http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQqsw6SpH8eICi6zrtqBXc-pUgWLc9PA6KHXFfRnNRkQMdL35scNQ[/BIMG]


    [BIMG]http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTvTFY_bcB9GVcb97sWXQ_m9m_3BmdXD uLF9k1ZTaU9wTYaCQCsfw[/BIMG]
    التعديل الأخير تم بواسطة منجية بن صالح; الساعة 21-08-2011, 13:14.

    اترك تعليق:


  • أمريل حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    مسائكم سعيد

    قصة جميله بالفعل نادرا ما تحدث واعتقد بسبب وجودهما بعيدا عن المجتمع
    المهم بعد الحب نشوف ضحكة تجنن اتركم مع الضحكة وااااكمل طبختي
    http://www.youtube.com/watch?v=Eg1u7...eature=related

    حلوكتييييييييييير سيدة سحر ولأحلى الطفل الجميل هذا..يسلمو على هالضحكة...

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    مسائكم سعيد

    قصة جميله بالفعل نادرا ما تحدث واعتقد بسبب وجودهما بعيدا عن المجتمع
    المهم بعد الحب نشوف ضحكة تجنن اتركم مع الضحكة وااااكمل طبختي

    اترك تعليق:


  • أمريل حسن
    رد
    مساؤكم عسل..شوفوا هالقصة الحب الجميلة ..التي من النادر مصادفتها هالأيام...

    تناقلت وسائل الإعلام مؤخرا خبر قصة حب فريدة من نوعها، كأنها واحدة من قصص ألف ليلة وليلة، بل قصة لا تصدق، وقد حيكت خيوط هذه القصة المدهشة في الصين.


    إنها قصة رجل وامرأة مسنين هربا من مجتمعهما لعيشا في عزلة، وقد كانا يحبان بعضهما البعض بشكل لا يوصف.
    تمكن الزوج الصيني وهو احد بطلي القصة والذي يبلغ عمره 70 عاما من ان ينحت بيديه أكثر من 6000 درجة سلم لزوجته التي وافتها المنية عن عمر يناهز 80 عاما، وقد نحت لها تلك الدرجات التي تؤدي إلى أعلى الجبل إلى حيث الكهف الذي اتخذاه منزلا لهما خلال الخمسين عاما الماضية. وقع قبل أكثر من 50 عاما السيد ليو غوجيانغ والذي كان حينها صبيا في الـ 19 في غرام الأرملة الأم اكسيو شاوغين والتي كانت تبلغ حينئذ 29 عاما. وفي دراما مثل قصة روميو وجولييت لشكسبير، انتقد أصدقاءهما وأقاربهما العلاقة بسبب فارق السن، وايضا بسبب أن اكسيو كان لديها أطفال.


    كان في ذلك الوقت من غير المقبول، بل يعتبر أمر غير أخلاقي بالنسبة لأي شاب ان يقع في حب امرأة اكبر منه.. وحينما اصبحا نهبا للقيل والقال وعبارات الازدراء التي حاصرتهما في مجتمعهما المحلي، قرر الزوجان الهرب والعيش في كهف في منطقة جيانغين والتي تقع جنوب إقليم تشونغتشينغ. في البداية، كانت الحياة قاسية حيث لم يكونا يمتلكان شيئا، لا كهرباء ولا حتى طعام. لدرجة أنهما اضطرا ان يأكلا العشب وجذور النباتات التي تنمو في الجبال، وحصل ليو على مصباح يعمل بالكيروسين واستخدماه ليضيئا به حياتهما. كثيرا ما خشيت اكسيو من أنها قيدت حياة ليو بارتباطه بها، فكانت تسأله مرارا وتكرارا: هل أنت نادم؟ وكان رد ليو دائما: 'ما دمنا كادحين، فإن ظروفنا ستتحسن.


    في السنة الثانية التي عاشاها في الجبال، كان ليو يقوم بنحت درجات في الجبل حتى يسهل لزوجته الصعود والهبوط من قمة الجبل بسهولة حيث يقع كهفهما، وقد واصل عملية النحت لأكثر من 50 عاما. وبعد نصف قرن في عام 2001، قامت مجموعة من المغامرين برحلة استكشافية في الغابات، ففوجئوا لدهشتهم بالعثور على الزوجين المسنين وأكثر من 6000 درجة – منحوتة يدويا في الجبل. يقول ليو مينغشينغ، وهو واحد من أبنائهما السبعة: 'يحب والداي بعضهما البعض حبا جما، فقد عاشا في عزلة تامة ولم يفارقا بعضهما البعض قط ولو يوم واحد. وقد نحت والدي أكثر من 6000 درجة على مدى سنوات عديدة من اجل أمي وراحتها، على الرغم من أنها كانت لا تهبط من الجبل إلا نادرا'.
    عاش الزوجان في سلام لأكثر من 50 عاما حتى عاد ليو الذي كان يبلغ 72 عاما من عمله اليومي في المزارع كالعادة وما ان خطا أولى خطواته داخل الكهف حتى انهار وسقط. حملته زوجته اكسيو بين يديها حتى توفي.


    وظلت ممسكة به بقوة لوقت طويل بعد ان توفي لدرجة أن أولادها حرورا جثة والدهم من قبضتها بصعوبة. وكانت تنتحب وتردد: لقد وعدتني بأنك سوف تهتم بي، وتكون إلى جانبي دائما حتى آخر يوم في حياتي، فكيف تتركني الآن، كيف سأعيش من دونك؟ استمرت اكسيو أياما وهي تكرر الجملة بحرقة وتمرر بيدها على غطاء نعش زوجها ولم تكف دموعها عن التساقط على خديها. ولم تعش بعده طويلا حتى توفيت.


    وقد أصبحت قصتهم واحدة من اشهر 10 قصص الحب في الصين، والتي تقوم مجلة المرأة الصينية الأسبوعية بجمعها.
    قررت الحكومة المحلية الحفاظ على درجات سلم الحب وعلى المكان الذي كانا يعيشان فيه مع أولادهما وتم تحويله إلى متحف، لتعيش قصة الحب القوية هذه إلى الأبد.

    اترك تعليق:


  • أمريل حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    منير بشير والفيروزيات وقصة النرجس
    سلمكما الله وبارك بكما أستاذة منجية والعزيزة امريل
    مرحبا بالجميع
    مرحبا بـ أبو زيد وحياه بيننا وحقيقة ماطرح من موضوع له أبعاد وحيثيات كثيرة ومتشعبه ونسعد به وبحضوره أينما حل
    الغالية سحر وريما والله رائعتان سلمكما الله ولا تحرمونا مزيدكما
    الغالية منجية
    الشكر ألف ألف على هذه الخيمة الرائعة التي تجمعنا وتوحد كلمتنا
    بارك الله بك وبمجهودك الطيب المبارك
    لاحرمنا الله إشراقتك
    وهذه هديتي إليكم من الفلكلور العراقي القديم وهو شقيق منير بشير الموسيقار جميل بشير
    رائعة انت ياشيماء شكرا لاختيارك الجميل ..وشكرا للكل من وضع لمسة هنا...
    التعديل الأخير تم بواسطة أمريل حسن; الساعة 21-08-2011, 12:05.

    اترك تعليق:


  • أمريل حسن
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
    الغالية أمريل


    شكرا على هذه الأسطورة بعبق النرجس
    لعلم النفس أهمية كبيرة في حياتنا و مع الأسف الشديد
    نحن آخر من يعتني بهذا العلم و يحاول دراسته و تطويره
    ربما لأن النفس الفرعونية تحجبه عنا لتبقى دار لقمان على حالها
    شكرا عزيزتي أمريل
    نعم عزيزتي ماقلتيه صحيح..أنا من هواة علم النفس وأحبه كثيرا تصوري لايوجد في الوطن العربي كله من يتقن تدريس هذا العلم الذي أعتبره ..جدا مهم ..

    وأنا بدوري اشكرك يالغالية على مجهودك الطيب وذوقك الجميل..

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    منير بشير والفيروزيات وقصة النرجس
    سلمكما الله وبارك بكما أستاذة منجية والعزيزة امريل
    مرحبا بالجميع
    مرحبا بـ أبو زيد وحياه بيننا وحقيقة ماطرح من موضوع له أبعاد وحيثيات كثيرة ومتشعبه ونسعد به وبحضوره أينما حل
    الغالية سحر وريما والله رائعتان سلمكما الله ولا تحرمونا مزيدكما
    الغالية منجية
    الشكر ألف ألف على هذه الخيمة الرائعة التي تجمعنا وتوحد كلمتنا
    بارك الله بك وبمجهودك الطيب المبارك
    لاحرمنا الله إشراقتك
    وهذه هديتي إليكم من الفلكلور العراقي القديم وهو شقيق منير بشير الموسيقار جميل بشير

    اترك تعليق:


  • منجية بن صالح
    رد
    الغالية أمريل

    شكرا على هذه الأسطورة بعبق النرجس
    لعلم النفس أهمية كبيرة في حياتنا و مع الأسف الشديد
    نحن آخر من يعتني بهذا العلم و يحاول دراسته و تطويره
    ربما لأن النفس الفرعونية تحجبه عنا لتبقى دار لقمان على حالها
    شكرا عزيزتي أمريل

    اترك تعليق:

يعمل...
X