مكبر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجلاء الرسول
    أديب وكاتب
    • 27-02-2009
    • 7272

    مكبر

    مكبر

    لمحتها عند الباب ولم تلتقطها
    فأضحت بيتا لصرصور صغير
    وحين تذكرتها بدت غرفتها قصرا
    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

    على الجهات التي عضها الملح
    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

    شكري بوترعة

    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
    بصوت المبدعة سليمى السرايري
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    قصرا بما دب فيها
    أم قصرا بفعل هذا المكبر ؟
    لا أدري
    غير أنها كان يجب عليها أن تلتقطها
    قبل أن يستفحل أمرها ، و تصبح أقرب لمدينة !!

    أهلا بك و القص الجميل

    تقديري و احترامي
    sigpic

    تعليق

    • نجلاء الرسول
      أديب وكاتب
      • 27-02-2009
      • 7272

      #3
      أستاذي ربيع شكرا لك ولقراءتك وتشجيعك
      تحيتي الكونية أستاذي المبدع
      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

      على الجهات التي عضها الملح
      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

      شكري بوترعة

      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
      بصوت المبدعة سليمى السرايري

      تعليق

      • المختار محمد الدرعي
        مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
        • 15-04-2011
        • 4257

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
        مكبر



        لمحتها عند الباب ولم تلتقطها
        فأضحت بيتا لصرصور صغير

        وحين تذكرتها بدت غرفتها قصرا


        هناك أشياء صغيرة أحيانا لا نعيرها الإهتمام و لكنها تزين منازلنا و هي ذات قيمة


        فعالة كمكبر الصوت عند الباب أو كاميرا المراقبة


        شكرا أستاذتي على هذا العمق.... لا أعرف
        [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
        الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



        تعليق

        • نجلاء الرسول
          أديب وكاتب
          • 27-02-2009
          • 7272

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
          هناك أشياء صغيرة أحيانا لا نعيرها الإهتمام و لكنها تزين منازلنا و هي ذات قيمة



          فعالة كمكبر الصوت عند الباب أو كاميرا المراقبة



          شكرا أستاذتي على هذا العمق.... لا أعرف
          أخي الـمختار سعدت جدا بحضورك وقراءتك وقد كانت جيدة أيضا
          النص كان واقعيا لكن مع قليل من الحبكة والتوظيف لفتح النص وتعدد قراءاته


          حفظك الله أخي
          نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


          مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
          أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

          على الجهات التي عضها الملح
          لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
          وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

          شكري بوترعة

          [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
          بصوت المبدعة سليمى السرايري

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #6
            هنام تحول جميل بسبب العنصر الخارجي، فحين تركته كان الفضاء ضيقا، و حين تذكرته صار قصرا..
            و للذاكرة و تاريخها قوة التوسيع، اذ بدونه يضحى كل شيء بدون قيمة.
            نجلاء الرسول شاعرة فذة، و قاصة متمكنة
            مودتي

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              يبدو من تكاثر سكان هذه التي نسيتها قرب الباب,
              صارت الغرفة تبدو وكانها قصرا.
              لك كل الاحترام شاعرتنا القديرة.
              مودتي وتقديري.
              تحياتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • مصلح أبو حسنين
                عضو أساسي
                • 14-06-2008
                • 1187

                #8
                عندما لا نلقي بالا لأمر نراه صغيرا يستفحل
                وعندما نستذكر عظم الأمر الذي تركناه نعود للتعامل معه
                ولكن بعد فوات الأوان
                لقطة رائعة تفتح الباب مشرعا أمام التحليلات
                وهذا من نجاح الحبكة القصصية ومهارة متفردة
                من قلم يُسَيَّرُ بذكاء
                شكرا لك وتحية أختنا نجلاء
                [align=center][SIGPIC][/SIGPIC][SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]هذا أنا . . سرقت شبابي غربتي[/COLOR][/FONT][/SIZE]
                [SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]وتنكـرت لي . . أعـين ٌ وبيــوتُ[/COLOR][/FONT][/SIZE]
                [SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]* *[/COLOR][/FONT][/SIZE][/align]

                زورونا على هذا الرابط
                [URL]http://almoslih.net[/URL]

                تعليق

                يعمل...
                X