مغامرات الصبا كم تروقني
و كم احن الى لعب الدمى
وحضن جدتي حيث انام و ارتمى
ولكم كنت شقية لا اغادر الشارع
ابكي اضحك ابطئ و اسارع
واسرق من السوق بعض التفاح و انهب من البائع الجوال بعض الكوارع
صراخ امي كان يعلو كلما بلغتها الشكاوي من التجار و البائع كم كانت تبدو قاسية حين تضربني و عن المغفرة تمانع
اما الان فقد كبرت و رحلت جدتي و اغلقت المتاجر و سافر بائع الكوارع
حتى صوت امي ذهبت به الايام كما انتشلت من وجهها ملامح جمالها البارع حتى شجرة البندق ماتت و فقدت طولها الفارع
و لم يبق من الماضي سوى ذكرى و لم يبق من الماضي سوى الشارع بقلمي \علا النائلي \
و كم احن الى لعب الدمى
وحضن جدتي حيث انام و ارتمى
ولكم كنت شقية لا اغادر الشارع
ابكي اضحك ابطئ و اسارع
واسرق من السوق بعض التفاح و انهب من البائع الجوال بعض الكوارع
صراخ امي كان يعلو كلما بلغتها الشكاوي من التجار و البائع كم كانت تبدو قاسية حين تضربني و عن المغفرة تمانع
اما الان فقد كبرت و رحلت جدتي و اغلقت المتاجر و سافر بائع الكوارع
حتى صوت امي ذهبت به الايام كما انتشلت من وجهها ملامح جمالها البارع حتى شجرة البندق ماتت و فقدت طولها الفارع
و لم يبق من الماضي سوى ذكرى و لم يبق من الماضي سوى الشارع بقلمي \علا النائلي \
تعليق