للظلم، أيًّا كان مصدره وأيًّا كان ضحيته
كارت أحمر بوجه من ترفعه؟؟
تقليص
X
-
للظلم، أيًّا كان مصدره وأيًّا كان ضحيته
مستقبَلات الأمة واحدة، وإنْ كانت الطرق إليها متعددة
مَن ترك غيره يخطط له، رَهَن له مستقبله
facebook.com/oumma.futures
twitter.com/oummafutures
الترجمة فهم وإفهام
الترجمة السياق
www.atida.org
العلم الذي لا عمل معه، لا قيمة له
-
-
للقسوة
مستقبَلات الأمة واحدة، وإنْ كانت الطرق إليها متعددة
مَن ترك غيره يخطط له، رَهَن له مستقبله
facebook.com/oumma.futures
twitter.com/oummafutures
الترجمة فهم وإفهام
الترجمة السياق
www.atida.org
العلم الذي لا عمل معه، لا قيمة له
تعليق
-
-
لخيانة الأمانة
مستقبَلات الأمة واحدة، وإنْ كانت الطرق إليها متعددة
مَن ترك غيره يخطط له، رَهَن له مستقبله
facebook.com/oumma.futures
twitter.com/oummafutures
الترجمة فهم وإفهام
الترجمة السياق
www.atida.org
العلم الذي لا عمل معه، لا قيمة له
تعليق
-
-
كارت أحمر
للي يكره الاتحاد..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfq
تعليق
-
-
هههه ههههه
لا نادي الاتحاد
لبييييييييييييه يا الاتي...
هههه ههههههه
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfq
تعليق
-
-
كارت أحمر
لتراهات ٍ تبدد ضحكتنا.
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfq
تعليق
-
-
كارت أحمر
لكبح المشاعر..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfq
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركةكارت أحمر
لكبح المشاعر..
و
أحمر
لكل عُتلٍّ جوّاظ ٍ مستكبر" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 114658. الأعضاء 9 والزوار 114649.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق