تويت
اغتسلا من أوصابهما في "النبع" . .
عندما غادرا المكان . .
كان النبع قد أصبح أسودا . .
عندما غادرا المكان . .
كان النبع قد أصبح أسودا . .
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد محضار; الساعة 29-07-2011, 12:27.sigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي... -
ياه يا لشدة ما كانا يحملان من اوصاب سوداء,
لما تركا البلد خلفا وراءهما الينبوع الذي يروي البلد, ملوثا اسودا.
تحيااااتي.التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 29-07-2011, 09:55.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
شكرا لك أختي ريما على مرورك الراقي وبصمتك المؤثرةsigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...تعليق
-
وهل كان ماءه " النبع " شفافا أخي العزيز محمد محضار قبل أن يغتسل به صاحبينا ؟المشاركة الأصلية بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة
ربما كان رماديا أو أسودَ . فالمستحمون كثر ...
تحيتي ومحبتي لك أخي محمد
فوزي بيتروتعليق
-
المستحمون كثر .. و الأيادي الملطخة بالقاذورات .. و المتخفية بقفازات بيضاء ..
ياااااه ما أكثرها !
شكرا لتعقيب الدكتور الأديب فوزي بيترو .. و ألف شكر لصاحب النص الجميل الأديب المبدع محمد محضار ..
كل عام و أنتم بخير .. مودتيتعليق
-
أخي فوزي تحياتي ، مرورك اسعدني كثيرا وتعليقك ، منح النص فرصة للخروج من العتماتالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةsigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...تعليق
-
شكرا على تعليقكم العميق والذي قارب نصي المتواضع ، وكانت له اللمسة المؤثرةالمشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركةsigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...تعليق
تعليق