[align=right]إلى من هي ... إكسير الروح
أشرق من عمق الضوء ، من كوكب جنون الحرف ، أغتسل بالضياء قبل الدخول إلى محراب الحب ، تَظْهَرُ سمتي في جبين إبداعي معلنة حبي وولائي .
لأجلك أعدتُ حقائب سفري ، لكنها لم تتسع لنبضات همسي، ركبت جناح كلماتي محلقاً في فضاء روحكِ ، لأصل إلى حدود الحنان.
آآآه منك ِ حين أهرب إليكِ ... أستمتع بربيع العمر
حين يجتاحني ليلكِ الضاوي...أقيم تراتيل العشق
حين ألتحف نبضات قلبكِ ...أتوسد أحضان الهمس
أغسل بعطر نداكِ مساحات بالقلب .../ماضٍ منسي / ،
أتعاطى نبضك ليتجول في نبضي كما يشاء.
أيتها الماكنة في قلبي
استحال حبي جنوناً وهذياني حكمة ... ما أجمل جنوني حين أغار عليكِ ...ما أسعد فرحي حين أزرع نفسي بعينيكِ ، أنتشي ثورة المشاعر في أعماقي ، أنتمي إليكِ ، بلا قيود بلا حدود ، فتفيض روحي بحبكِ.
أريدكِ ...هنا ... هناك ...أريدك حيث أكون ...
تستنشق رائحة وجودكِ أنفاسي ترتوي من عذب عطفكِ ، أستظل بأغصان روحكِِ الممتدة في سماء بوحي، أمهد تجاعيد المسافة بيني وبينكِ ،أقتفي أثر قلبكِ لأصل إلى دروب عشقكِ ، أشير إلى ميناء أسراري لترسو عليها بواخر وجدكِ ، أرسم ملامحكِ بأنامل حُلمي، تستفزني هواجس احتراقي ، ألبس سحر الحروف ، أثير شوقي السجين في شهقة خوفي ليخفق في كل أطراف جسدي ، أملأ بالصخب فكر السكون المطمئن في جفون ليلكِ ، أبحث عن حياة في عمق روحكِ وحولي ملائكة من نور حرفكِ.
بقلم
طه عاصم
[/align]
أشرق من عمق الضوء ، من كوكب جنون الحرف ، أغتسل بالضياء قبل الدخول إلى محراب الحب ، تَظْهَرُ سمتي في جبين إبداعي معلنة حبي وولائي .
لأجلك أعدتُ حقائب سفري ، لكنها لم تتسع لنبضات همسي، ركبت جناح كلماتي محلقاً في فضاء روحكِ ، لأصل إلى حدود الحنان.
آآآه منك ِ حين أهرب إليكِ ... أستمتع بربيع العمر
حين يجتاحني ليلكِ الضاوي...أقيم تراتيل العشق
حين ألتحف نبضات قلبكِ ...أتوسد أحضان الهمس
أغسل بعطر نداكِ مساحات بالقلب .../ماضٍ منسي / ،
أتعاطى نبضك ليتجول في نبضي كما يشاء.
أيتها الماكنة في قلبي
استحال حبي جنوناً وهذياني حكمة ... ما أجمل جنوني حين أغار عليكِ ...ما أسعد فرحي حين أزرع نفسي بعينيكِ ، أنتشي ثورة المشاعر في أعماقي ، أنتمي إليكِ ، بلا قيود بلا حدود ، فتفيض روحي بحبكِ.
أريدكِ ...هنا ... هناك ...أريدك حيث أكون ...
تستنشق رائحة وجودكِ أنفاسي ترتوي من عذب عطفكِ ، أستظل بأغصان روحكِِ الممتدة في سماء بوحي، أمهد تجاعيد المسافة بيني وبينكِ ،أقتفي أثر قلبكِ لأصل إلى دروب عشقكِ ، أشير إلى ميناء أسراري لترسو عليها بواخر وجدكِ ، أرسم ملامحكِ بأنامل حُلمي، تستفزني هواجس احتراقي ، ألبس سحر الحروف ، أثير شوقي السجين في شهقة خوفي ليخفق في كل أطراف جسدي ، أملأ بالصخب فكر السكون المطمئن في جفون ليلكِ ، أبحث عن حياة في عمق روحكِ وحولي ملائكة من نور حرفكِ.
بقلم
طه عاصم
[/align]
تعليق