اظنه سيقيم في البين بين..
لا هو من هنا و لا من هناك
و سقوط بعض القطرات قد يلبس الامر عليه و اذا اضفنا التزوير اصبح الامر عويصا.
مودتي

إستطل يا ليل مهما تشأ .. و تحكم يا كرى بالمقل ..
له الله .. السماء و النجوم .. و الصبر.. ملح الرجال
أو يلتحق بصفوف المقاومة .. كما قال الشاعراالكبير نزاز في أجمل ما كتب ..
أصبحت في قائمة الثوار .. أفترش الأشواك و الغبار ..
و ألبس المنية ..
يا أيها الرجال ..أريد أن أعيش .. أو أموت كالرجال ..
كم من مقاوم ألقى بجسده في آتون العدو الجبان .. غير آبه بالحياة ..ليلقنهم درسا بأنهم لن ينعموا بالأمن والأستقرار وإن وجودهم كذبة ستزول ..
وكم من بطولات شهدناها .. في صفوف المقاومة الفلسطينية .. و الله تلك البطولات الخالدة لم تشهدها بقعة في هذا العالم ..
قوتين غير متكافئتن بكل المقاييس .. عدو غاصب مدعوم بأقوى دول العالم بالمال والعتاد ..
وشعب مقاوم لا يستكين مسلح بالإيمان و دماؤه الطاهرة التي أرخصها لأرضه و أطفال الحجارة ..
تحية حب و إجلال .. لأرض الرسالات والإسراء و أطهر خلق الله المرابطون.. الصابرون.. و لأشجار الزيتون ..شعارهم ( لن أساوم .. ولآخر نبض من عروقي سأقاوم ! )
آسفة لتوسعي بالرد .. فأنا مولعة بأدب القضية قلبا وروحا ..
الأستاذ العزيز مصلح .. دمت متألقا .. تعيد تلك الصور للذاكرة قبل أن تصبح نسيا منسيا .. و القلم أيضا نوع من أنواع المقاومة الفعّالة ..
تحياتي ..

شكرا لهذا الحضور الكريم وشكرا لهذا العبق من حرفكم البهي

أدامكم الله أستاذ/ عبد الرحيم وكل عام وأنتم بخير

شكرا لك يا أخت بيان على هذا الحضور اللافت وهذه الحروف المغمسة بالوطنية والروح الأبية نحن نعتز بأمثالكم وتهزنا مشاعركم النبيلة
كل عام وأنتم بخير

وبقي صاحبنا عالقا بين النقطتين,
والسبب نقطة الماء التي خربت عليه.
تذكرت فيلم الحدود لغوار (دريد لحام)
تحياتي ايها الصقر.
ورمضان مبارك.