يا .. لحظة التحنان...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عمربن طويلة
    أديب وكاتب
    • 24-03-2008
    • 57

    يا .. لحظة التحنان...

    [poem=font="Simplified Arabic,5,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    مثل اشتياق الزهر للصبـح النـدِي=أو مثل لهف الثغـر للثغـر الصّـدِي
    أضحى اشتياقي واستحالت لهفتـي=يا لحظة التحنـان ظلّـي واقعـدِي
    لا تذهبي إنـي رُزقـت مشاعـرًا=مذ خانها بعضُ الهوى لـم تهمـدِ
    لا تذهبي إنـي اكتشفت حقيقتـي=فأنـا اليتيـم بوحدتـي وتفردِي
    لا تذهبـي فالعمـر أعيـاه ارتقـا=بُ الفرحة الكبرى على باب الغـدِ
    ماسلوتـي إلا بقـايـا دفـتـر=قـد أُثقلـت أوراقُـه بقصائدِي
    ومشاهـدٌ مـن ذكريات أُرِّخت=بالدمع فـي ليـل طويل مسهـدِ
    يالحظة التحنـان دومـي فالهوى=وسـم الكيـان بحيـرة وتـرددِ
    لا تذهبي فالوجـد أرخـى ستـره=ولواعـج الأشـواق لمّـا تهـمـدِ
    آه-وجرح القلب يلهبـه الضنـى-=لـو كانـت الآلام تشفـى باليـدِ
    لنزعتُ من عمقي الجراحَ ولاقتلعْـــ=.. ـتُ الهمَّ من هذا الفؤاد المجهـدِ
    لكننـي جيـش تـفـرق شمـله=هل ذا له في وقعة مـن منجـدِ؟؟
    ذقت الهوى من وحي شوق غامض=والقلب بالأشواق دومـا يهتـدِي
    فتفتحـت أزهار عشـق عابـق=وتفجـرت أنهـار وجـد رافـدِ
    ووجدت نفسي سابحا في فرحتـي=ووجدت نفسي للمباهـج أرتـدِي
    وتزينت حولـي الحياة بحسنهـا=وترنمـت بغنـاء كـل مـغـردِ
    ورأيت وجه الحبّ من بعد العمـى=فشعرتُ أنّي الآن أحيـا مولـدِي[/poem]
  • بنت الشهباء
    أديب وكاتب
    • 16-05-2007
    • 6341

    #2
    وما أحلى وأسمى من أن يجد الإنسان مولده ويحيا مع كنف الحب والعطاء والصدق !!.....
    إنه يوم من أيام العمر الذي لا يمكن للقلب إلا أن يحافظ على طهره مادام الحب يسكن داخله ولا يمكن له أن يحيا إلا له ومن أجله

    جميل هذا البوح أخي الشاعر المتألق
    عمر بن طويلة
    ومنه انسابت إلى مسامعنا أجمل الألحان وأعذبها

    أمينة أحمد خشفة

    تعليق

    • هيام مصطفى قبلان
      أديب وكاتب
      • 27-10-2007
      • 502

      #3
      يا لحظة التحنان : عمر بن طويلة

      الشاعر : عمر بن طويلة : أطال الله في عمرك على هذه
      الرائعة ، قرأت واستمتعت :

      مثل اشتياق الزّهر للصبح النّدي
      أو مثل لهف الثغر للثغر الّصّدي
      أضحى اشتياقي واستحالت لهفتي
      يا لحظة التحنان ظلي واقعدي

      صور رائعة وجميلة مكتوبة بأغصان البان
      لغة معجونة من المعجم الوجداني ، وهي لحظة هي من أروع
      لحظات العمر حين تلتحف الذات بكل هذا التحنان .
      يا سيدي لو كان كل واحد يستطيع نزع الجراح واقتلاع الهمّ
      من فؤاده لشفيت كل القلوب ، عظمة الجراح الألم الممزوج
      بالعطاء بلا حدود .
      قصيدة متقنة شكلا ومضمونا .
      أحييك : هيام قبلان

      تعليق

      • فتحي المنيصير
        شاعر أويا
        • 13-06-2007
        • 659

        #4
        أستمتعت بقراءتها شكرا لك على هذا الامتاع

        مودتي
        كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
        شاعر أويا


        تعليق

        • عمربن طويلة
          أديب وكاتب
          • 24-03-2008
          • 57

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
          وما أحلى وأسمى من أن يجد الإنسان مولده ويحيا مع كنف الحب والعطاء والصدق !!.....
          إنه يوم من أيام العمر الذي لا يمكن للقلب إلا أن يحافظ على طهره مادام الحب يسكن داخله ولا يمكن له أن يحيا إلا له ومن أجله

          جميل هذا البوح أخي الشاعر المتألق
          عمر بن طويلة
          ومنه انسابت إلى مسامعنا أجمل الألحان وأعذبها
          أهلا أختي "بنت الشهباء"...
          ...
          .. وأجمل من هذا البوح.. هذه الحروف التي وشّحتهُ.. وأضفت عليه هالة من الجمال!!..
          ..
          مرورك العبِق على ضفاف نصّي المتواضع.. وكلماتك المسكوبة في قالب السّحر.. المنحوتة من معدن الصّدق.. كان لها أثرها البالغ.. فيّ..
          ..
          لك خالص التحايا..
          ودمت.. ودامت حروفك سامقة..

          حفظك الله

          تعليق

          • عمربن طويلة
            أديب وكاتب
            • 24-03-2008
            • 57

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة هيام مصطفى قبلان مشاهدة المشاركة
            الشاعر : عمر بن طويلة : أطال الله في عمرك على هذه
            الرائعة ، قرأت واستمتعت :

            مثل اشتياق الزّهر للصبح النّدي
            أو مثل لهف الثغر للثغر الّصّدي
            أضحى اشتياقي واستحالت لهفتي
            يا لحظة التحنان ظلي واقعدي

            صور رائعة وجميلة مكتوبة بأغصان البان
            لغة معجونة من المعجم الوجداني ، وهي لحظة هي من أروع
            لحظات العمر حين تلتحف الذات بكل هذا التحنان .
            يا سيدي لو كان كل واحد يستطيع نزع الجراح واقتلاع الهمّ
            من فؤاده لشفيت كل القلوب ، عظمة الجراح الألم الممزوج
            بالعطاء بلا حدود .
            قصيدة متقنة شكلا ومضمونا .
            أحييك : هيام قبلان
            أختي "هيام"...
            أهلا بك .. وبحروفك الدافقة حلاوة.. وهي تسافر عبر طول القصيدة.. قراءة.. وتحليقا.. وتفاعلا شذيّا جميلا!!..
            ...
            هكذا هي القصائد.. والنصّوص.. سهامٌ طائشة.. لن تصل هدفها إلا.. بالتفاعل معها.. ولن تعرف وجهتها.. إلا إذا احتضنتها القلوب قبل العيون..
            وهكذا ..أحلمُ أن تكون كتاباتي...صادرة من القلب.. إلى القلب..
            فهل تُراني أُوفّق؟!!..
            آمل حقّا.. أن تكون.. وأكون كذلك!!..
            ...
            سيدتي.. الجميل في الجرح.. والحزن عموما.. هي تلك الآثار التي يخلّفها.. إبداعا.. وسحرا جميلا.. لا يترك من صورته القاتمة إلا الشكل.. أما العمق.. فهو ميادين عامرة بشتّى انواع الطهر.. والصفاء.. والنقاء..والجمال... والحياة أيضا!!..
            ...
            شكرا لمرورك العطر..
            حفظك الله..

            تعليق

            • عمربن طويلة
              أديب وكاتب
              • 24-03-2008
              • 57

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فتحي المنيصير مشاهدة المشاركة
              أستمتعت بقراءتها شكرا لك على هذا الامتاع

              مودتي
              أخي"فتحي"...

              لا تعلم كم اهتزّ القلب طربا.. ورقصت الرّوح زهواً.. لدى مصافحتها لتعقيبك القصير جدّا/العميق جدّا.. جدّا..!!..
              ممتنّ جدّا لأنك استمتعت.. ههنا..
              .. بل .. كلّ الشكر لك أيها الرائع.. لتفاعلك الرّاقي..

              حفظك الله

              تعليق

              • هاجر مدقن
                عضو الملتقى
                • 06-06-2008
                • 161

                #8
                سلام ، تحياتي يا صاحب الشاعرية اللجينية الرقراقة ، صادفني نصك أو ربما صادفته ولست جديدة عهد به ،أردت تحيتك على هذه الصفحة الالكترونية متمنية أن تكون فضاءك الحر الذي نلتقيك وروائعك فيه ما دمت تضن بها على الأوراق .
                ...تحياتي ..ودعواتي ..
                ..دعواتكم .
                التعديل الأخير تم بواسطة هاجر مدقن; الساعة 06-06-2008, 11:46.
                [SIGPIC][/SIGPIC]

                تعليق

                • عمربن طويلة
                  أديب وكاتب
                  • 24-03-2008
                  • 57

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عروبة مشاهدة المشاركة
                  سلام ، تحياتي يا صاحب الشاعرية اللجينية الرقراقة ، صادفني نصك أو ربما صادفته ولست جديدة عهد به ،أردت تحيتك على هذه الصفحة الالكترونية متمنية أن تكون فضاءك الحر الذي نلتقيك وروائعك فيه ما دمت تضن بها على الأوراق .
                  ...تحياتي ..ودعواتي ..
                  ..دعواتكم .
                  أهلا "عروبة"..
                  ممتنٌّ .. أعظم الامتنان .. لتفاعلك الراقي.. مع نصّي المتواضع هنا..
                  آسف جدا لتأخري في الرد عليه ..

                  [poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
                  هو الشعر يا عروبة وحي=من جميل الرؤى وعذب الكلامِ
                  أتراني اعتصرت منه وجودي=دفقاتٍ ترشّ قطر سلامِ
                  جفّ نهر المآسي منذ احتوتني=قطراتٌ من الشّعور النّامي
                  رشفةٌ بعد رشفةٍ .. غيّرتني=نحو ذاتٍ شعريّة الأنغامِ[/poem]

                  تحياتي..

                  تعليق

                  • أناهيد عبد الله
                    شاعرة وأديبة
                    • 30-03-2008
                    • 1353

                    #10
                    مثل اشتياق الزهر للصبـح النـدِي
                    أو مثل لهف الثغر للثغر الصّـدِي
                    أضحى اشتياقي واستحالت لهفتـي
                    يا لحظة التحنـان ظلّـي واقعـدِي
                    لا تذهبي إنـي رُزقـت مشاعـرًا
                    مذ خانها بعضُ الهوى لـم تهمـدِ
                    لا تذهبي إنـي اكتشفـت حقيقتـي
                    فأنـا اليتيـم بوحدتـي وتفـردِي
                    لا تذهبـي فالعمـر أعيـاه ارتقـابُ
                    الفرحة الكبرى على باب الغـدِ

                    يالها من لحظة على الرغم من قصرها
                    فهي تزخم بالحياة ..و الأمل
                    آدام الله لحظاتك أيها الشاعر.



                    ماسلـوتـي إلا بقـايـا دفـتـر
                    قـد أُثقلـت أوراقُـه بقصـائـدِي
                    ومشاهـدٌ مـن ذكريـات أُرِّخـت
                    بالدمع فـي ليـل طويـل مسهـدِ
                    يالحظة التحنـان دومـي فالهـوى
                    وسـم الكيـان بحيـرة وتــرددِ
                    لا تذهبي فالوجـد أرخـى ستـره
                    ولواعـج الأشـواق لمّـا تهـمـدِ

                    ومازالت هذه اللحظة تعصف
                    بالقلب لتجعل سكبه حبرا
                    يطرز الورق.. أو هذه الصفحة
                    التي قرأتك فيها .


                    آه-وجرح القلب يلهبـه الضنـى-
                    لـو كانـت الآلام تشفـى بالـيـدِ
                    لنزعتُ من عمقي الجراحَ ولاقتلعْـتُ
                    الهمَّ من هذا الفؤاد المجهـدِ
                    لكننـي جيـش تـفـرق شمـلـه
                    هل ذا له في وقعة مـن منجـدِ؟؟
                    ذقت الهوى من وحي شوق غامض
                    والقلب بالأشـواق دومـا يهتـدِي

                    درب الهوى من يخوضه
                    ينسال شوقا كالقطر الندي

                    ان ماهفت كؤس لعناقه
                    يصطلي حرقة بدمع مؤبد



                    فتفتحـت أزهـار عشـق عابـق
                    وتفجـرت أنهـار وجـد رافــدِ
                    ووجدت نفسي سابحا في فرحتـي
                    ووجدت نفسـي للمباهـج أرتـدِي
                    وتزينت حولـي الحيـاة بحسنهـا
                    وترنمـت بغنـاء كــل مـغـردِ
                    ورأيت وجه الحبّ من بعد العمـى
                    فشعرتُ أنّـي الآن أحيـا مولـدِ

                    لتحنانك بهجة ..وصلت بنا الى العنان

                    الشاعر الشفيف: عمر بن طويلة

                    سغتها عسلا تلك الأبيات

                    ما أجمل هذا التدفق

                    الخالي من التكلف

                    سلمت يمناك

                    ودامت كل لحظاتك

                    تحنان

                    تقبل مروري و تحمّل
                    سوء ابحاري .

                    أناهيد
                    التعديل الأخير تم بواسطة أناهيد عبد الله; الساعة 19-06-2008, 08:09.
                    قصيدة البقاء

                    sigpic

                    [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                    لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

                    facebook
                    twitter

                    تعليق

                    • عمربن طويلة
                      أديب وكاتب
                      • 24-03-2008
                      • 57

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أناهيد مشاهدة المشاركة
                      مثل اشتياق الزهر للصبـح النـدِي
                      أو مثل لهف الثغر للثغر الصّـدِي
                      أضحى اشتياقي واستحالت لهفتـي
                      يا لحظة التحنـان ظلّـي واقعـدِي
                      لا تذهبي إنـي رُزقـت مشاعـرًا
                      مذ خانها بعضُ الهوى لـم تهمـدِ
                      لا تذهبي إنـي اكتشفـت حقيقتـي
                      فأنـا اليتيـم بوحدتـي وتفـردِي
                      لا تذهبـي فالعمـر أعيـاه ارتقـابُ
                      الفرحة الكبرى على باب الغـدِ

                      يالها من لحظة على الرغم من قصرها
                      فهي تزخم بالحياة ..و الأمل
                      آدام الله لحظاتك أيها الشاعر.



                      ماسلـوتـي إلا بقـايـا دفـتـر
                      قـد أُثقلـت أوراقُـه بقصـائـدِي
                      ومشاهـدٌ مـن ذكريـات أُرِّخـت
                      بالدمع فـي ليـل طويـل مسهـدِ
                      يالحظة التحنـان دومـي فالهـوى
                      وسـم الكيـان بحيـرة وتــرددِ
                      لا تذهبي فالوجـد أرخـى ستـره
                      ولواعـج الأشـواق لمّـا تهـمـدِ

                      ومازالت هذه اللحظة تعصف
                      بالقلب لتجعل سكبه حبرا
                      يطرز الورق.. أو هذه الصفحة
                      التي قرأتك فيها .


                      آه-وجرح القلب يلهبـه الضنـى-
                      لـو كانـت الآلام تشفـى بالـيـدِ
                      لنزعتُ من عمقي الجراحَ ولاقتلعْـتُ
                      الهمَّ من هذا الفؤاد المجهـدِ
                      لكننـي جيـش تـفـرق شمـلـه
                      هل ذا له في وقعة مـن منجـدِ؟؟
                      ذقت الهوى من وحي شوق غامض
                      والقلب بالأشـواق دومـا يهتـدِي

                      درب الهوى من يخوضه
                      ينسال شوقا كالقطر الندي

                      ان ماهفت كؤس لعناقه
                      يصطلي حرقتا بدمع مؤبد



                      فتفتحـت أزهـار عشـق عابـق
                      وتفجـرت أنهـار وجـد رافــدِ
                      ووجدت نفسي سابحا في فرحتـي
                      ووجدت نفسـي للمباهـج أرتـدِي
                      وتزينت حولـي الحيـاة بحسنهـا
                      وترنمـت بغنـاء كــل مـغـردِ
                      ورأيت وجه الحبّ من بعد العمـى
                      فشعرتُ أنّـي الآن أحيـا مولـدِ

                      لتحنانك بهجة ..وصلت بنا الى العنان

                      الشاعر الشفيف: عمر بن طويلة

                      سغتها عسلا تلك الأبيات

                      ما أجمل هذا التدفق

                      الخالي من التكلف

                      سلمت يمناك

                      ودامت كل لحظاتك

                      تحنان

                      تقبل مروري و تحمّل
                      سؤ ابحاري .

                      أناهيد
                      الراقية .. أناهيد..
                      لا أعرف الآن.. بأيهما أبدأ..؟

                      أبالاعتذار عن كل هذا التأخر في الردّ على ..تعقيبك الراقي .. المضمّح بأشذى معاني التذوّق والقراءة العميقة؟

                      أم بامتناني العميق .. على هذا التعقيب الذي وشّحت به هوامش نصّي المتواضع؟..

                      فاعتذاري.. وامتناني.. اللّذين تعجر عن صياغتهما كلماتي.. حتّى وإن حلّ إشكال البدء!!..

                      الشكر موصول لكلماتك التي تخلّلت النصّ.. وأضفت عليه هالة من الجمال والسحر.. وهكذا النصّوص .. إنما تكتسب ألقها.. وتزداد تألقا... من خلال كلّ قراءة ذكية ممعنة في العمق لها.. والنصّوص تنمو.. وسُقياها.. تلك الكلمات البسيطة جدّا.. والعميقة جدّا.. التي تُنثر حولها.. فتمنحها تميّزا ونقدا يجعلها حيّة.. !!..

                      أجدّد أسفي على التأخر.. وشكري وامتناني العميقين لهذا العبور الراقي..

                      حفظكم الله..

                      تحياتي..

                      تعليق

                      يعمل...
                      X